عاجل.. ضربة قوية تهز الكرة الإسبانية
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
سيتقدم رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم لويس روبياليس، المتورط بفضيحة بعد تقبيله نجمة المنتخب جينيفر هيرموسو، عقب فوز "لاروخا" بمونديال السيدات، باستقالته غدا الجمعة، خلال الاجتماع العام غير العادي لاتحاده، حسبما أعلنت عدة وسائل إعلام محلية.
روبياليس يرحل عن منصبه صفقة ضائعة.. برشلونة يفشل في ضم زميل ميسي قائمة بيراميدز الأولية في الموسم الجديد 2023 – 2024 «صفقات قوية ونجوم صف أول»وتصاعدت حملة الضغوط على روبياليس بعدما طالبت أعلى السلطات في عالم كرة القدم باستقالته من منصبه عقب تقبيله هيرموسو، حيث تناقلت المحطات صور القبلة عقب تتويج المنتخب الإسباني باللقب العالمي للمونديال بفوزه على نظيره الإنجليزي (1-0).
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، قد أعلن الخميس فتح التحقيق من جانب اللجنة التأديبية مع روبياليس.
وأكدت اللجنة التأديبية أن هذه الأحداث تمثل انتهاكا للمادة 13 وتحديدا الفقرتين الأولى والثانية من قانون الانضباط بالفيفا.
وأشارت اللجنة إلى أنه لن يتم الإعلان عن أي إجراءات إلا بعد إصدار القرار النهائي في القضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم رئيس الاتحاد الاتحاد الدولي الاتحاد الاسباني الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا روبياليس الاتحاد الإسباني لكرة القدم المنتخب الإسباني مونديال السيدات الكرة الاسبانية لويس روبياليس
إقرأ أيضاً:
بقنابل وصورايخ خارقة للتحصينات… ضربة جوية قوية في قلب بيروت وترجيح إسرائيلي باغتيال الشبح
فيما أفادت مراسلة العربية/الحدث بانهيار مبنى بأكمله، ووجود فجوة ضخمة شبيهة بتلك التي شوهدت في موقع اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصرالله في حارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت يوم 27 سبتمبر الماضي.
وبينما تشي كافة الضربات الشبيهة السابقة بحصول عملية اغتيال أو محاولة اغتيال، أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى اغتيال القيادي الرفيع في الحزب طلال حمية، في حين ألمحت القناة 12 الإسرائيلية إلى أن الشخصية المستهدفة أهم من حمية.
إلا أن أي مصادر رسمية لبنانية لم تؤكد الخبر، كما لم تشِ أي مصادر للعربية/الحدث بصحة الأمر حتى اللحظة. لكن من هو حمية؟ يعتبر هذا القيادي الذي يلقب بـ"الشبح" لقلة ظهوره وندرة المعلومات عنه، مسؤولا عن الوحدة 910 التي تقود العمليات الخارجية لحزب الله، ومشرفا ومنسقا على خلايا الحزب في الخارج. يعتبر طلال حمية رئيسا لمكتب الأمن الخارجي لحزب الله اللبناني مما يجعله مسؤولاً عن عمليات خلايا التنظيم في جميع أنحاء العالم.
كما يعد الرجل المُكنّى بـ"أبي جعفر" من النواة العسكرية الأولى للحزب، ومن الرعيل الأول المؤسس له أيضا.
إلى ذلك، عمل بداية الثمانينيات كموظف إداري في مطار بيروت، قبل أن يلتحق منتصف الثمانينيات بصفوف حزب الله.
ويعد من المقربين من القيادي السابق في الحزب مصطفى بدر الدين، صهر القيادي الذي اغتيل في سوريا عام 2016 عماد مغنية.
هذا ويحمل حيدر المنحدر من منطقة بعلبك الهرمل شرق لبنان، عدة أسماء، منها حسين حمية، وعصمت ميزاراني.
وقد استخدم شركات وهمية وجوازات سفر مزوّرة وموارد بشرية واسعة في عدد كبير من دول العالم.
وكانت الولايات المتحدة اتهمته بالمسؤولية عن تنفيذ هجمات عنيفة عام 1982 ضد قوات المارينز الأميركية والقوات الفرنسية في بيروت.
كما اتهمته إسرائيل أيضا بالتخطيط لتنفيذ هجوم في العاصمة التايلاندية بانكوك ضد إسرائيليين عام 2012.
وقبل سنوات وضع "برنامج مكافآت من أجل العدالة" الأميركي مكافأة تصل إلى 7 ملايين دولار أميركي مقابل الإدلاء بمعلومات عن حمية.
كما صنفته وزارة الخزانة الأميركية في 13 سبتمبر 2012 "كإرهابي عالمي" على خلفية إدارته أنشطة حزب الله في منطقة الشرق الأوسط ومختلف أنحاء العالم.
أما بعيد اغتيال عشرات القادة العسكريين في حزب الله، لاسيما من قوة الرضوان من قبل إسرائيل خلال الأشهر الماضية، فترددت أنباء عن إمساكه بزمام العمليات العسكرية في لبنان.
وكانت ضربة جوية إسرائيلية عنيفة طالت مبنى سكنيا في شارع المأمون بمنطقة البسطة وسط بيروت بـ"خمسة صواريخ" ودمرته بالكامل، ما أدى إلى مقتل 4 وجرح 33 في حصيلة أولية، وفق ما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية.
كما عم الدمار الكبير في المنطقة، فيما هرعت فرق الإنقاذ إلى رفع الأنقاض. أتت تلك الغارة بعد سلسلة غارات ليلية استهدفت مناطق عدة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
يذكر أنه منذ سبتمبر الماضي، كثفت إسرائيل غاراتها على لبنان، كما اغتالت العشرات من قادة حزب الله العسكريين والسياسيين من الصف الأول، على رأسهم أمين عام الحزب حسن نصرالله، وخليفته هشام صفي الدين