جهاز المخابرات يحبط عملية تهريب أسلحة وذخائر في نهر النيل
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
متابعات ــ تاق برس تمكن جهاز المخابرات العامة بشندي من ضبط كميات كبيرة من الذخائر والسلاح محملة على عربة لوري ومغطاة بروث البهائم.
وشملت الأسلحة التي تم ضبطها اعدد 6 قرنوف و 2 دوشكا وعدد 6 كلاشات إلى جانب كمية كبيرة من الذخائر المتنوعة. وأشاد والي ولاية نهر النيل، محمد البدوي ابو قرون بيقظة الأجهزة الأمنية التي نفذت العملية وتبرع بمبلغ 35 مليون جنيه كحافز خاص للقوة التي نفذت العملية.وتعهد الوالي ابو قرون بأن تطل الأجهزة الأمنية عين ساهرة في كل السودان من أجل أمن وسلامة الوطن والمواطن. أسلحة وذخائرجهاز المخابراتنهر النيل
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: أسلحة وذخائر جهاز المخابرات نهر النيل
إقرأ أيضاً:
115.875 جريحًا.. حصيلة جديدة لشهداء العدوان الإسرائيلي على غزة
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 50.886 شهيدًا، و115.875 جريحًا، معظمهم من الأطفال والنساء.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، بوصول 40 شهيدًا و146 جريحًا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية.شهداء العدوان الإسرائيلي على غزةوأكدت وجود آلاف الشهداء تحت ركام المنازل والبنايات السكنية المدمرة في مناطق متفرقة من القطاع.
أخبار متعلقة بحماية قوات الاحتلال.. عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى الخارجية الفلسطينية ترحب باعتماد اليونسكو قرارين لصالح فلسطينفي ذات السياق كان أكد رئيس برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الألغام لوك إيرفينج أن الأسلحة غير المتفجرة تشكل تهديدًا كبيرًا في جميع أنحاء غزة، إذ تنتشر مخلفات الصواريخ والقنابل غير المتفجرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خطر الذخائر غير المنفجرة في غزة - وكالاتالحرب في غزةوبين أنه من المهم جدًا تحديد مواقع هذه المواد، وتحذير الناس من خطرها، وهو ما لا يمكن القيام به حتى الآن؛ بسبب استمرار الأعمال العدائية، مؤكدًا أهمية تدمير هذه الذخائر والتخلص من خطرها.
كما دعا إلى حماية زملائه الذين يعملون على الأرض لمساعدة الآخرين في مناطق النزاع النشطة، مشددا أن جعل غزة آمنة أمر بالغ الأهمّية إذا أراد السكان العودة إلى حقولهم، خاصة أن ما يصل إلى 70% من صادرات غزة قبل النزاع كانت زراعية.