شمسان بوست:
2024-12-23@01:10:12 GMT

فوائد صحية لنخاع العظام.. اكتشفها الآن

تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT

شمسان بوست / متابعات

في مختلف المطابخ ، يستهلك الناس نخاع العظام من حيوانات مثل الأبقار، عادةً ما يتم استخدام نخاع العظام في صنع شوربة العظام ، فهو مليء بالعناصر الغذائية مثل البروتين وفيتامين ب 12 والريبوفلافين والكولاجين وحمض اللينوليك ، كما يحتوي أيضًا على نسبة عالية من السعرات الحرارية والدهون، وبالتالي يمكن أن يكون إضافة غنية لنظامك الغذائي ، وإليك الفوائد الصحية لنخاع العظام ، وفقا لما نشره موقع ” pinkvilla”.

الفوائد الصحية لنخاع العظام

1. يبني الخلايا الجذعية ويصلح الخلايا التالفة

يحتوي نخاع العظام على خلايا جذعية تلعب دورًا مهمًا في تكوين الصفائح الدموية وخلايا الدم البيضاء وخلايا الدم الحمراء، هذه الخلايا الجذعية ضرورية لإصلاح وتجديد الأنسجة التالفة وتعزيز نموه .


2. يحسن صحة الدماغ

يحتوي نخاع العظام على دهون صحية ، وخاصة أحماض أوميجا 3 الدهنية ، الضرورية لوظيفة الدماغ، تحمي هذه الدهون بنية خلايا الدماغ وتحافظ عليها، وتعزز الوظيفة المعرفية وتقلل من خطر التدهور المعرفي.


3. يساعد على صحة الأمعاء والهضم

يعمل نخاع العظام كمصدر قيم للجلايسين ، وهو عنصر أساسي في إصلاح أنسجة الأمعاء وتعزيز صحة الأمعاء، مما يؤدى إلى تحسين الهضم ، ارتبط وجود الجلايسين بنوم أفضل ، مما يجعله فائدة إضافية لاستهلاك نخاع العظام .


4. يعزز وظيفة المناعة

يحتوي نخاع العظام من الأبقار والأغنام والماعز على دهون خاصة تسمى حمض اللينوليك (CLA) ، والتي يمكن أن تقلل الالتهاب وتعزز جهاز المناعة ،كما أنه يحتوي على أديبونكتين ، وهو هرمون بروتيني يساعد في السيطرة على الالتهاب ووظيفة المناعة.


5. يدعم صحة المفاصل

يعتبر نخاع العظام مصدرًا مهمًا لمركبات مثل الكالسيوم والكولاجين والجيلاتين ، والتي تساهم في صحة المفاصل، يعزز الكالسيوم صحة العظام عن طريق منع مشاكل مثل التهاب المفاصل ومشاكل كثافة المعادن في العظام.


6. يقلل الالتهاب

يحتوي الجلايسين ، وهو بروتين موجود في نخاع العظام ، على خصائص قوية مضادة للالتهابات وقد يساعد في تقليل الالتهاب المزمن في الجسم ، فقد ثبت أن حمض اللينوليك (CLA) ، وهو مركب آخر في نخاع العظام ، يخفض العديد من علامات الالتهاب في الدم.



7. جيد لمرض السكري

يعتبر نخاع العظام إضافة رائعة للنظام الغذائي ، خاصة لمرضى السكري، يحتوي على هرمون بروتيني نادر يسمى adiponectin ، والذي يلعب دورًا مهمًا في تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان المرتبط بالسمنة ومقاومة الأنسولين، تساعد المستويات المثالية من الأديبونكتين في الحفاظ على مستويات السكر في الدم الصحية وتحسين حساسية الأنسولين .


8. يعزز صحة الجلد

يمكن العثور على الكولاجين ، وهو بروتين هيكلي أساسي لصحة الجلد ، في نخاع العظام، أظهرت الدراسات أن تناول الكولاجين يمكن أن يحسن مرونة البشرة وترطيبها ، من الضروري ملاحظة أن معظم الدراسات المذكورة أعلاه أجريت باستخدام مكملات مركزة تحتوي على مركبات محددة موجودة في نخاع العظام

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

في أفواه وأمعاء البشر.. تعرّف على كائنات حية مجنونة اكتشفها العلماء

اكتشف العلماء، في الآونة الأخيرة، شكلا جديدا وغريبا ممّا وصفوها بـ"كائنات حية مجنونة" داخل جسم الإنسان، تُشبه الفيروسات، وتحمل أسرارا قد تغير الفهم المعروف عن الكائنات الدقيقة.

وتعتبر هذه الكائنات الحية التي أطلق عليها العلماء اسم "المسلاّت" (obelisks)، بمثابة قطع دائرية من المادة الوراثية تحتوي على جين أو جينين وتنظم نفسها بشكل يشبه العصا.

وتظهر "المسلاّت" في أفواه نصف سكان العالم، بينما يحملها 7 في المئة فقط في أمعائهم، فيما تم اكتشافها عندما كان العلماء يبحثون عن أنماط لا تتطابق مع أي كائنات حية معروفة في المكتبات الجينية.

أيضا، تحتوي "المسلاّت"على جينومات من حلقات الحمض النووي الريبوزي (RNA) تشبه "الفيرويد" (أو أشباه الفيروسات)، وهي ممرضات نباتية، ما يترك الخبراء في حيرة من أمرهم حول سبب وجودها في بكتيريا مرتبطة بالبشر.

وبحسب العلماء، تستعمر "المسلاّت" البكتيريا داخل أفواه وأمعاء البشر، وتعيش داخل مضيفها لمدة تصل إلى عام تقريبا، غير أن العلماء لا يعرفون كيف تنتشر.


وفي هذا السياق، قال عالم الأحياء الخلوية والتطور الذي لم يكن مشاركا في البحث، مارك بييفر، لمجلة "ساينس": "إنه أمر جنوني. كلما نظرنا أكثر، رأينا أشياء أكثر جنونا".

وأوضح أنه من غير الواضح ما إذا كانت "المسلاّت" ضارة أو مفيدة؛ لكن الفريق أشار إلى أنها قد "تعيش كركاب تطوريين متسللين".

وأبرز العلماء أن هذه الكائنات الصغيرة والبدائية قد تكون لعبت دورا حيويا في تشكيل التنوع البيولوجي الذي يوجد على الأرض اليوم، حيث قد تكون قادرة على إصابة كائنات من أنواع حية مختلفة طوال تطورها.

إلى ذلك، لا يزال العلماء غير متأكدين ممّا إذا كانت هذه الكائنات الحية المكتشفة حديثا قادرة على جعل البشر مرضى، ولكن هناك نوعا واحدا من الفيروسات النباتية يمكنه ذلل، وهو التهاب الكبد الوبائي د.

أيضا، يشير العلماء إلى أن "المسلاّت" والفيروسات النباتية والفيروسات، هي كائنات غير حية من الناحية الفنية وتعتمد على المضيف للبقاء على قيد الحياة. فهي لا تأكل، ولا تتجدد، ولا تتكاثر. فيما يعتقد بعض العلماء الآخرين، أن الفيروسات النباتية وأقاربها، وربما "المسلاّت" أيضا، تمثل أقدم "الكائنات الحية" على كوكب الأرض.


تجدر الإشارة إلى أن الفريق الذي اكتشف "المسلاّت" من خلال تحليل بيانات من قاعدة بيانات حمض نووي ريبوزي (RNA) تحتوي على آلاف التسلسلات التي تم جمعها من أفواه وأمعاء البشر ومصادر أخرى، قد قادته عالمة الكيمياء الحيوية في جامعة ستانفورد، إيفان زيلوديف.

يشار إلى أن جميع "المسلاّت" التي تم اكتشافها حتى الآن تشفر بروتينا رئيسيا يسمى "أوبولين" (obulin)، والكثير منها يشفر أيضا شكلا أصغر من هذا البروتين. يعد "الأوبولين" مختلفا تماما عن جميع البروتينات المعروفة الأخرى، وما يزال العلماء غير متأكدين من الغرض منه أو كيفية عمله.

مقالات مشابهة

  • فوائد صحية مذهلة للمشي 10 آلاف خطوة يوميًا في الشتاء
  • ماذا يحدث لجسمك عند شرب الكركديه؟.. فوائد مذهلة
  • في أفواه وأمعاء البشر.. تعرّف على كائنات حية مجنونة اكتشفها العلماء
  • لمرضى القلب والسكري.. 6 فوائد غير متوقعة عند تناول هذا المشروب
  • أفضل أجهزة قابلة للارتداء بمزايا صحية مذهلة
  • هل يساعد زيت الزيتون في تخفيف ألم العظام؟
  • أسباب عديدة ستجعلكم تتناولون الخيار مع كل وجبة وبشكل يومي!
  • تحسين صحة القلب وإنقاص الوزن.. تعرف على فوائد البصل الأخضر
  • دراسة تكشف تأثيرات مختلفة لالتهاب الدماغ على السلوك حسب الجنس
  • 4 سناكات صحية لجوع الشتاء