الألماس يسيطر على إطلالة علا غانم في مهرجان القاهرة للدراما
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
خطفت النجمة علا غانم عدسات الصحافة والإعلام بمجرد ظهورها على السجادة الحمراء لمهرجان القاهرة للدراما بنسخته الثانية المقام في العلمين، بإطلالتها الأنوثية الناعمة.
وظهرت علا غانم بإطلالة ناعمة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، ينتمي لقصة الكب، اتسم بشق مثير كشف عن احد ساقيها، صمم من قماش ناعم باللون الاسود في الذهبي، فيما انتعلت حذاء بكعب عال باللون البيج.
وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس الحر لتزيد من فخامة إطلالتها.
واختارت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
ويستضيف مهرجان القاهرة للدراما برئاسة الفنان الكبير يحيى الفخرانى في دورته الثانية والاستثنائية، النسخة الأولى من احتفالية Starscrapers Awards، والمقامة بـ North Square Mall في مدينة العلمين الجديدة، تحت عنوان "60 سنة دراما" للاحتفال بمناسبة مرور 60 عاما على إنتاج وإذاعة أول عمل درامي مصري، وتأتى النسخة الثانية من المهرجان مع بعض الاختلافات عن الدورة الأولى التي أقيمت العام الماضى.
وتشهد النسخة الثانية من مهرجان القاهرة للدراما بعض التطويرات عن الدورة الأولى، حيث تضم كل المسلسلات التي تم تقديمها على مدار العام، وليس خلال موسم رمضان فقط، فضلا عن استحداث جوائز باسم الجمهور بجانب الجوائز الأساسية التي تختارها لجنة التحكيم التي تضم المخرج جمال عبد الحميد، وتضم في عضويتها النجم كريم عبد العزيز، والنجمة إلهام شاهين والناقد طارق الشناوي، والكاتب عبد الرحيم كمال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علا غانم
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الاحتلال يماطل في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة
أكد الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية الفلسطيني، أن إسرائيل تتعمد تأخير الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ يلجأ رئيس وزرائها إلى سياسة الابتزاز والمراوغة لتجنب تنفيذ الالتزامات الواردة فيها، وعلى رأسها الانسحاب الكامل من قطاع غزة.
وأوضح “الرقب”، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر شاشة ON، أن تصريحات نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي، نيسيم فاتوري، التي دعا فيها إلى قتل الفلسطينيين البالغين في غزة، تعكس تطرفًا غير مسبوق.
وأضاف الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية الفلسطيني، "لو صدرت مثل هذه التصريحات من طرف فلسطيني، لرأينا إدانات دولية واسعة، لكن عندما يأتي التطرف من شخصية رفيعة في إحدى المؤسسات السيادية الإسرائيلية، يلتزم العالم الصمت المريب".
وأشار الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية الفلسطيني، إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يدرك جيدًا أن المرحلة الثانية من الاتفاق تتطلب التزامات سياسية جوهرية، أبرزها الانسحاب الكامل من قطاع غزة، وهو ما يسعى للتهرب منه.
ولفت إلى أن هناك جهودًا مصرية حثيثة لإتمام المرحلة الأولى من الاتفاق قبل القمة العربية الطارئة المقررة مطلع مارس، رغم العراقيل التي يضعها الاحتلال.
وأضاف أن إسرائيل لم تلتزم بانسحابات المرحلة الأولى حتى الآن، حيث لم تنفذ أي انسحاب من رفح أو ممر فيلادلفيا، ما يعكس نية نتنياهو لإطالة أمد المرحلة الأولى وتجنب الانتقال إلى المرحلة التالية.
أما بشأن احتمال اندلاع مواجهة عسكرية جديدة، فاستبعد الرقب وقوع حرب قريبة رغم التصريحات الإسرائيلية التصعيدية، معتبرًا أن ما يجري حاليًا هو مجرد تكتيك ابتزازي يسعى من خلاله رئيس الوزراء الإسرائيلي لتحسين شروط التفاوض، بهدف استعادة الأسرى الإسرائيليين دون تقديم تنازلات جوهرية، مثل الانسحاب من القطاع.
وفيما يخص استعدادات حماس لما بعد الحرب، شدد الرقب على أن الاحتلال لم يقدم أي خطوات إيجابية حتى الآن، مؤكدًا أنه لا يمكن تقديم تنازلات من طرف واحد، بل يجب أن تكون هناك تسويات متبادلة بين الجانبين لتحقيق أي تقدم سياسي.