شاهد| ولادة خمسة غزلان ريم المهددة بالانقراض في واحة بريدة العالمية
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
أعلن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، ولادة خمسة غزلان من نوع الريم المهددة بالانقراض في واحة بريدة العالمية، وذلك ضمن برامج الإكثار وإعادة التوطين التي ينفذها المركز.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ويُعد هذا الحدث البيئي مؤشرًا على فاعلية الجهود الوطنية في إعادة توطين الكائنات الفطرية، واستعادة التوازن البيئي في المملكة، وتعزيز استدامة مواردها الطبيعية.
أخبار متعلقة "الموارد البشرية" تشهد انخفاض الزيارات الحضورية بنسبة 93% بالفرع الافتراضيبمشاركة 130 خبيرًا دوليًا.. جامعة نايف تنظم ورشة عن أمن السكك الحديدية في الرياض .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أحد الظباء يلهو في الواحة - الحياة الفطريةبرامج الإكثار وإعادة التوطين
وتعكس هذه الولادات الناجحة نتائج الجهود التكاملية في تنفيذ برامج الإكثار وإعادة التوطين، والتي تُعد ركيزة أساسية في إستراتيجية المركز للمحافظة على الكائنات الفطرية المهددة بالانقراض.
كما يمثل هذا الإنجاز العمل المنهجي المستند إلى معايير علمية دقيقة؛ تهدف إلى تعزيز استدامة التنوع الأحيائي في المملكة.
يُذكر أن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية يواصل تنفيذ خططه الإستراتيجية في مجال الإكثار وإعادة التوطين؛ بهدف المحافظة على الكائنات الفطرية وإثراء التنوع الأحيائي في المملكة، من خلال تعزيز الموائل الطبيعية، وتوسيع نطاق البيئات الملائمة، بما يسهم في استعادة النظم البيئية وتحقيق الاستدامة البيئية، انسجامًا مع مبادرة السعودية الخضراء، والإستراتيجية الوطنية للبيئة، ورؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض غزلان ريم غزال الريم الحياة الفطرية برامج الإكثار وإعادة التوطين
إقرأ أيضاً:
المملكة تحصد الجائزة الكبرى و130 وسامًا دوليًا في معرض جنيف
سجلت المملكة العربية السعودية إنجازًا نوعيًا في معرض جنيف الدولي للاختراعات 2025، بعد أن توجت بالجائزة الكبرى عبر المبتكر د. سعد العنزي من جامعة المجمعة، إلى جانب حصد 6 جوائز دولية و124 ميدالية عالمية، ما يمثل أفضل حصاد في تاريخ مشاركة المملكة، والأول من نوعه لمنظومة التعليم السعودية منذ انطلاق المعرض.
وشاركت المملكة في الدورة الخمسين للمعرض بـ134 ابتكارًا علميًا متنوعًا، من أصل أكثر من 1,000 اختراع تمثل 35 دولة، حيث خاض 161 مبتكرًا ومبتكرة من قطاعات التعليم العام والجامعي والتدريب التقني، إلى جانب نخبة من أعضاء هيئة التدريس، منافسة عالمية انتهت بتتويج الوفد السعودي بمراتب متقدمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة تحصد الجائزة الكبرى و130 وسامًا دوليًا في معرض جنيف
وتوزعت الميداليات الدولية بين فئات التعليم الجامعي والعام والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، فيما نالت منظومة التعليم 6 جوائز خاصة، منها 4 للتعليم الجامعي و2 للتعليم العام، عن ابتكارات تميزت بجودتها العالية وارتباطها بالتحديات العلمية والتقنية في مجالات الطب والهندسة والكيمياء والبيئة والطاقة ونظم البرمجيات وعلوم النبات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة تحصد الجائزة الكبرى و130 وسامًا دوليًا في معرض جنيف
وفي تعليق له على الإنجاز، ثمّن د. سعد العنزي، الحائز على الجائزة الكبرى، الدعم الذي يحظى به المبتكرون السعوديون من القيادة الرشيدة – حفظها الله – مشيرًا إلى أن هذا التتويج هو ثمرة لتمكين العقول الوطنية وتعزيز بيئة الابتكار في المؤسسات التعليمية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة تحصد الجائزة الكبرى و130 وسامًا دوليًا في معرض جنيف
كما عبّر عدد من الطلبة الفائزين عن فخرهم بتمثيل المملكة ورفع علمها في هذا المحفل الدولي، مؤكدين أن ما تحقق هو تجسيد لمستوى التقدم الذي تشهده السعودية في مسارات الابتكار والتعليم والتقنية، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.