تيفاني ترامب تنتظر مولودها الأول وتخطف الأنظار بإطلالة أنيقة في ميامي
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
وكالات
شوهدت تيفاني ترامب، الابنة الوحيدة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، برفقة زوجها مايكل بوالوس خلال حضورهما عشاءً خاصًا في مدينة ميامي، حيث بدا عليها بوضوح تقدم الحمل، ما لفت الأنظار إلى احتمالية اقتراب موعد ولادتها.
واختارت تيفاني لهذه المناسبة فستانًا طويلاً باللون البني، يتميز بفتحة جانبية أنيقة، أضفت على إطلالتها لمسة أنثوية راقية.
ولم تكن الإطلالة وحدها محط الأنظار، بل أكملت تيفاني ظهورها بحقيبة شانيل وردية، وصندل بنفس اللون، إضافة إلى هاتف محمول بحافظة وردية، ما دفع البعض للتكهن بأنها ربما تنتظر فتاة.
الثنائي تم رصدهما عند الساعة السابعة من مساء السبت، خارج مطعم “كول مي جابي” في منطقة ساوث بيتش، وسط تواجد أمني من حراس الخدمة السرية، في مشهد يعكس مكانتهما البارزة رغم ميل تيفاني للابتعاد عن الأضواء السياسية.
ومن المتوقع أن تستقبل تيفاني مولودها الأول خلال هذا الشهر. وكانت قد أعلنت خبر حملها لأول مرة في أكتوبر الماضي، خلال خطاب ألقاه والدها في نادي ديترويت الاقتصادي، حيث هنأ عائلة بوالوس بانضمام فرد جديد قريبًا.
وتخرج#تيفاني، التي تخرجت من كلية الحقوق بجامعة جورج تاون عام 2020، اختارت حياة بعيدة نسبيًا عن الصخب السياسي، وقلما تظهر في المناسبات العامة. وبدأت علاقتها بزوجها مايكل بوالوس عام 2018، قبل أن يتقدم لخطبتها في حديقة الورود بالبيت الأبيض بخاتم ماسي فاخر يزن 13 قيراطًا وتقدر قيمته بـ1.2 مليون دولار.
إقرأ أيضًا:
شخصية تثير الجدل بسبب نفوذها القوي في البيت الأبيضالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إطلالة أنيقة تيفاني ترامب دونالد ترامب مولود جديد
إقرأ أيضاً:
راندا فكري: الزواج ليس أحلامًا وردية بل شراكة قائمة على المسؤولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الإعلامية راندا فكري، أن الزواج لا يجب أن يُبنى فقط على الأحلام والتوقعات الوردية، بل هو علاقة قائمة على المشاركة والمسؤولية والتفاهم بين الطرفين، مؤكدة أن المرأة تمثل النصف الحلو في حياة الرجل، وبدونها تصبح حياته بلا طعم أو معنى، فهي تمثل الأمان والوطن والحب والحنان والاحتواء، وهي الركن الأهم في بناء البيت واستقراره.
وأوضحت فكري، خلال برنامج «الحياة انت وهي»، على شاشة «الحياة»، أن كثيرًا من الرجال يتوقعون من المرأة أن تفهمهم دون أن يُعبروا عن مشاعرهم أو احتياجاتهم بالكلام، وفي الوقت نفسه، تنتظر النساء من الرجل أن يكون داعمًا لها، وأن يحقق لها أحلامها، متأثرة بصورة فارس الأحلام التي شاهدتها في الأفلام.
تأثير الضغوط الحياتية والنفسية على العلاقة الزوجيةوتطرقت فكري إلى تأثير الضغوط الحياتية والنفسية على العلاقة الزوجية، مؤكدة أن وسائل التعبير عن الحب تغيرت في ظل الضغوط اليومية، لافتة إلى أن بعض الرجال الشرقيين أصبحوا يعتبرون الحب بعد الزواج نوعًا من الرفاهية وليس أولوية، بسبب تراكم المسؤوليات المعيشية والضغوط الاجتماعية.
ويعكس حديثها واقعًا معاصرًا يعيشه الكثير من الأزواج، حيث تتداخل التوقعات الرومانسية التي كانت قبل الزواج مع الضغوط اليومية والمسؤوليات الحياتية، وأشارت إلى أن صورة الحب التقليدي لم تعد كما كانت، وأصبحت العلاقة الزوجية بحاجة إلى تواصل فعّال بين الطرفين بدلًا من الاعتماد على الفهم الصامت، وشددت على أن الحب لا يختفي بعد الزواج، بل يحتاج إلى وعي مشترك وتفاهم مستمر واهتمام متبادل، ليظل حاضرًا رغم تغير الظروف.