سواليف:
2025-05-02@02:05:42 GMT

أسف

تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT

#أسف

#محمد_علي_الفراية

مستهزئين هنا … في غيّهم وقفوا

تجرعوا دمعيَ المفجوع إذ

مقالات ذات صلة رجاء في درب المهلكة 2025/03/28

رُشِفا

تخففوا من عقولٍ.. أمعنوا كذباً

ما لا يقال من التصريف إن

صُرفا

طاشوا على شبرِ ماءٍ ليتهم غرقوا

فلا يغرنكم …لمّا طفوا

جيّفا

كانوا قريبين… مالت كل السنهم

نحوي فصرت انادي شُرفةَ

الشُرفا

صاغوا صياغةَ خُلفٍ…كلهم نذروا

خلافهم في شؤون الخُلف ما

اختلفا

لم يُنقذوا اي طفلٍ يستجير بهم

غارت سكاكينهم في الظهر

وا أسفا

وكنت والدّم… عزفاً .

.نكتفي بدمي

نعيدُ عَزفَ الذي في الناي ما

عُزِفا

صبوا على النار زيتاً يستفز دمي

وابدلوا عطفهم للناس

مُنعطفا

وهللوا كلما بالأحمر اختنقت

في خاطري نخلةٌ او أحنت

السعفا

مع انها تعبت… نامت على كتفي

أشلاؤها وبكت اخبارها

الصحفا

وذكّروا الصيف..كيف الشمس تحرقها

وكيف يُقصف طفلٌ بعدما

قُصفا

من طيننا..ام ترى طينً مأمركةٌ؟

بالزيف…تجبلنا……والزيف

ما أزفا

تصيحُ…عاليةٌ ..إن بالعلُا نطقت

الا يفلسف مجنونٌ

قد انحرفا

عصّيةٌ.. من زمان السيف……سوسنةٌ

يرتدُّ قاطفها … ينهار من

قطفا

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: محمد علي الفراية

إقرأ أيضاً:

كاميرات المراقبة.. الشاهد الذى يكشف جرائم الظلام

في عالم الجرائم، حيث يختفي المجرمون خلف ستار الليل أو يتلاعبون بالأدلة، أصبحت كاميرات المراقبة أقوى شاهد صامت، لا يكذب ولا ينسى. من سرقات المحال التجارية إلى الجرائم الكبرى، باتت هذه العيون الإلكترونية تلعب دورًا حاسمًا في كشف الجناة وإعادة رسم تفاصيل الجرائم التي كادت أن تبقى لغزًا.

فكيف تحولت كاميرات المراقبة إلى بطل حقيقي في ساحة التحقيقات الجنائية؟

-كيف غيرت كاميرات المراقبة عالم التحقيقات؟

في السابق، كانت التحقيقات تعتمد على الشهادات البشرية، التي قد تكون غير دقيقة بسبب الخوف أو النسيان.

لكن مع انتشار الكاميرات الأمنية، أصبح بالإمكان تتبع تحركات الجناة بدقة، مما زاد من سرعة القبض عليهم وجمع الأدلة القاطعة ضدهم.

اليوم، تعتمد الشرطة على أنظمة المراقبة الذكية التي تستخدم الذكاء الاصطناعي وتقنيات التعرف على الوجه، مما يجعل من الصعب على المجرمين الإفلات من العدالة.

*قضايا شهيرة كشفتها كاميرات المراقبة في مصر

- “سفاح الإسماعيلية”.. جريمة في وضح النهار

في واحدة من أبشع الجرائم التي وثقتها الكاميرات، أقدم شخص على قتل شاب في وضح النهار بشارع مزدحم في الإسماعيلية، وظهر في الفيديو وهو يقطع رأسه وسط ذهول المارة.

انتشر المقطع على وسائل التواصل الاجتماعي، مما سهل عملية القبض على القاتل خلال ساعات.

 

- مقتل نيرة أشرف.. لحظة صادمة أمام الكاميرات

 

في قضية هزت الرأي العام، وثقت كاميرات جامعة المنصورة لحظة اعتداء الشاب محمد عادل على الطالبة نيرة أشرف أمام بوابة الجامعة.

كانت هذه المشاهد الدليل القاطع الذي حسم القضية وأدى إلى صدور حكم بالإعدام بحق الجاني.

- حادث سرقة “السايس” في الجيزة

انتشر فيديو رصدته إحدى الكاميرات لرجل يعتدي على سايس سيارات ويقتله لسرقة أمواله.

بفضل وضوح التسجيل، تمكنت الشرطة من تحديد هوية القاتل وإلقاء القبض عليه خلال 48 ساعة.

 

-كيف تفشل الكاميرات أحيانًا في كشف الجرائم؟

 

رغم فعاليتها، إلا أن بعض المجرمين أصبحوا أكثر ذكاءً في تجنب الكاميرات، مثل:

* إخفاء وجوههم بالأقنعة أو القبعات.

* تعطيل الكاميرات أو إتلافها قبل تنفيذ الجريمة.

* اختيار أماكن غير مزودة بأنظمة مراقبة.

لكن مع التطور التكنولوجي، أصبحت هناك كاميرات ذكية قادرة على التصوير في الظلام، والتقاط تفاصيل الوجه حتى مع محاولات التنكر.

 







مشاركة

مقالات مشابهة