أوفت خبيرة المكياج أسما شريف منير بوعدها لجمهورها بالظهور حليقة الشعر، واستغلت حفل توزيع جوائز مهرجان القاهرة للدراما للظهور بالإطلالة الجديد.

وظهرت أسما، نجلة الفنان شريف منير، صلعاء على هامش المهرجان، وارتدت فستاناً بفتحة جانبية باللون الذهبي.

ويأتي ذلك بعدما فاجأت أسما محبيها ومتابعيها بالظهور في مقطع فيديو عبر حسابها على إنستغرام، وهي تقوم بحلق شعر رأسها في إحدى صالونات التجميل، مستخدمة في ذلك ماكينة كهربائية مخصصة لحلاقة شعر الرأس، وذلك بسبب تعرضها لوعكة صحية وتلقيها علاج للغدة.

وقالت أسما في الفيديو : "القرار مش سهل خالص.. وحاسة أني أنا ببتدي حاجة جديدة من الأول، وشعري كان بيقع لأن أنا عندي الغدة وهي مش متظبطة فكان بيقع كتل".

وتابعت "بس في جزء منه أني ببتدي من الأول.. الشعر هيطول بنت عمتي عملتها وشعرها طول وبقى صحي أكتر وأحسن بكتير، حاسة أنه قرار كبير بس خلاني حرة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

في ذكرى وفاته.. كيف كانت وظائف عباس العقاد سجنًا له؟

تحل اليوم ذكرى وفاة الأديب الكبير وعملاق الأدب العربي وأهم الأدباء في التاريخ، الراحل عباس محمود العقاد، الذي رحل في 12 مارس 1964، تاركًا لنا تراثا كبيرا من مؤلفاته وإرثًا ضخمًا من الأدب يعكس نظرته في تحليل الشخصيات.

نشأته ومولده

ولد الأديب الكبير عباس العقاد في مدينة أسوان ملتقى الحضارات القديمة والحديثة، في 28 يونيو عام 1889، حيث نشأ وترعرع في أسرة تعشق المعرفة وتتسم بالتقوى، كما نشأ في بيت يملأه الهدوء والسكون والعزلة.

حب الشعر والكتب الأدبية

درس عباس العقاد في مدرسة أسوان الأميرية وذلك أثناء تلقيه تعليمه الأساسي، ثم تخرج عام 1903، وحب العقاد المطالعة والكتابة فعند تلقيه العلم تأثر بمجلس الشيخ أحمد الجداوي، الذي أنصت إليه في المطارحات الشعرية، كما عكف على قراءة مقامات الحريري حتى أصبح محبًا للكتب العلمية والأدبية، فضلًا عن أن نشأته في مدينة أسوان أثرت خياله وفتحت مداركه منذ صغره. 

الوظائف الحكومية للعقاد سجنًا لأدبه وموهبته

التحق عباس العقاد في بداية حياته العملية بالعديد من الوظائف الحكومية حيث عمل في ديوان الأوقاف ومصلحة الإيرادات في قنا في جنوب الصعيد، إلا أنه اعتبر الوظائف الحكومية سجنًا لأدبه وموهبته، ليقرر بعدها تأسيس جمعية أدبية يمارس من خلالها عشقه وموهبته في الأدب.

العمل في الصحافة

بعد تأسيس العقاد للجمعية الأدبية، قرر الانتقال إلى القاهرة وبدء العمل في مهنة الصحافة، حيث كانت بدايته في صحيفة الدستور إذ عمل في إدارة تحرير الصحيفة وذلك مع صاحب الصحيفة آنذاك محمد فريد وجدي، كما كتب في الصحف الأسبوعية والمجلات الشهرية أثناء الحرب العالمية الأولى، فضلًا عن عمله في صحيفة الأهرام وصحيفة الأهالي، واستخدم العقاد قلمه في الدفاع عن الدستور والحياة النيابية والقضايا الوطنية مهاجمًا الملكية.

تجديد الشعر العربي

لمع العقاد وأبدع في كتابة الشعر والأدب والنقد والمقال، كما كتب في التاريخ والفلسفة والدين، وقدم العقاد مفاهيم جديدة في الأدب والنقد وذلك من خلال تأسيس (مدرسة الديوان) بالتعاون مع عبد الرحمن شكري والمازني، حيث كانت مدرسة الديوان خطوة كبيرة نحو تجديد الشعر العربي.

كما خاض عباس محمود العقاد العديد من المعارك الفكرية والأدبية مع كبار الأدباء في عصره مثل طه حسين وأحمد شوقي والتي أثرت الأدب العربي بإنتاج غزير من مؤلفاته وأسلوبه المنطقي الذي يعتمد على الأفكار المرتبة.

مقالات مشابهة

  • علاج جديد واعد لمشكلة الصلع
  • 25 ألف زائر لجناح متحف المستقبل بمهرجان «ساوث باي ساوث» في تكساس
  • بإطلالة أنيقة..أسما إبراهيم تشارك جمهورها صور جديدة
  • بالصور| الملايين يحتفلون بمهرجان "هولي" للألوان
  • ‎محسن جابر يكشف سر حيلته ليتفوق عمرو دياب على محمد منير
  • بعد تصدره محركات البحث في 11 دولة.. حبر سري الأعلى مشاهدة ببرامج رمضان حتى الآن
  • مي عز الدين تكسر صمتها وتتحدث عن عودتها للدراما
  • على قائمة اليونسكو.. «فن التغرودة» شعر مرتَجل على ظهور الإبل
  • قصائد تتجلى بالروحانية في «بيت الشعر»
  • في ذكرى وفاته.. كيف كانت وظائف عباس العقاد سجنًا له؟