كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [166]
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبيسولة رقم [1]
إعلاميون في الأرجاء .. يتدافسون :
والحرب لازالت تواصل القتل والدمار بالمسيرات والقذائف وبالنزوح
وهؤلاء لازالوا في غيهم يُدَّافِسُّون للاطمئنان على فوائد مكتسباتهم
وكأن السلطة قد آلت إليهم ولهذا عادت حليمة لي سلوكيات قديمها
خذوا الاموال والاعيان دون المناصب والوظائف وأتركوا لنا الوطن
إعلاميون في الأرجاء .
والحرب لازالت تواصل القتل والدمار بالمسيرات والقذائف وبالنزوح
وهؤلاء يعيشون حلم العودة لهذا يُدَّافِسُّون ليرتبوا فوائد مكتسباتهم
وكأن السلطة قد آلت إليهم ولهذا عادت حليمة لي سلوكيات قديمها
خذوا الاموال والاعيان دون المناصب والوظائف وأتركوا لنا الوطن .
] لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبيسولة رقم [2]
الحروب العبثية : "يا هل ترى"أثيرة قول والدي عند الدهشة هل يغفر !! .
أهل غزة لتنظيم حماس الإسلاموي وهم موتى تحت الانقاض نازحون
داخل الفضاء الرمادي الشاسع على حرب المغامرة الثيوقراطية بهتاناُ .
الحروب العبثية : "يا هل ترى"أثيرة قول والدي عند الدهشة هل يغفر !! .
أهل السودان لمليشيا"إسلاموجنجو"وهم موتى تحت الأنقاض نازحون
داخل الفضاء الرمادي الشاسع على حرب الكرامة /الديمقراطية بهتاناً .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبيسولة رقم [3]
عجايب الحرب الخفية :
المتكل على حيطة داعش المائلة خسران إذا سائرهم جيشنا الوطني
وهو مخطوف سوف ينتصر في حرب موت الضان الماثلة فهو الحيران
المتكل على حيطة داعش المائلة خسران لأن من تردد هو جيشنا الوطني
اذا اراد خيراً لأوقف الحرب لكن حرضه الدواعش فاصبح البرهان الحيران
سأواصل حرب الكرامة قال حتى آخر دعامي أو ينقرض كل جيشنا الوطني
لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبيسولة رقم [4]
ذكرى فائتة بتاريخ 2 إبريل 2022م
6 إبر يل :
في أذنه وقَّر من لم يسمع البرهان وكأنه يردد " فلتُرَقْ كل الدماء" .
6 إبريل :
في عينه رمَّد من لم ير إسلاموعسكركوز قد عادوا للسلطة بالدماء .
6 إبريل :
قد قُدَ قلبه من حجر من لا يخرج لمنعهم إستعادة حكمهم بالدماء .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: والدولة مدنیة نعم للسلام لا للحرب
إقرأ أيضاً:
مستشار ترامب السابق يوضح سبب إصرار ترامب على تحقيق السلام في أوكرانيا
أوكرانيا – أوضح مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق، جون بولتون، سبب إصرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تحقيق السلام في أوكرانيا.
قال بولتون لصحيفة “ذا صن” البريطانية: “فاز أوباما بجائزة نوبل للسلام عام 2009 لقاء جهوده في تعزيز الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب، ليصبح الرئيس الأمريكي الرابع الذي يحصل على الجائزة بعد ثيودور روزفلت وودرو ويلسون وجيمي كارتر”.
وأضاف: “كان ترامب منزعجا دائما من حصول باراك أوباما عليها، ولسبب وجيه، لأن أوباما لم يكن يستحقها. لكن ترامب يظن أنه إذا كان أوباما قد حصل عليها، فلماذا لا يحصل عليها هو؟”.
وتابع بولتون: “إنه يريد استخدام اتفاق السلام في أوكرانيا كنوع من أساس للحصول على هذه الجائزة”.
وفي فبراير الماضي، قال ترامب إنه يستحق جائزة نوبل للسلام، وذكرت صحيفة “تشوجان تشوسون” الكورية الجنوبية أن نائب رئيس لجنة الاستخبارات البرلمانية الكورية بارك سونج وون، رشح ترامب لجائزة نوبل للسلام.
وقبل ذلك أعلن رئيس تيمور الشرقية جوزيه راموش هورتا عن استعداده لترشيح ترامب لهذه الجائزة في حال تحقيق التسوية السلمية للنزاعين في أوكرانيا والشرق الأوسط.
المصدر: RT