العمل: 100 ألف جنيه دعم مالي للعامل ضحية حادث سيرك طنطا
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
استلم المواطن محمد إبراهيم عبد الفتاح ، مساعد مدربة السيرك، الذي تعرض لهجوم نمر مفترس أثناء العرض بمدينة طنطا، ما أدى إلى بتر ذراعه،شيك بقيمة 100 ألف جنيه من صندوق الخدمات الاجتماعية والصحية والثقافية التابع للوزارة ،وذلك كدعم مالي للعامل ضحية “حادث السيرك”.
وبحسب بيان اليوم الثلاثاء أكد محمد جبران وزير العمل على أن هذا الدعم يأتي بعد تنسيق مع محافظ الغربية اللواء أشرف الجندي ذلك التنسيق الذي أسفر أيضا عن توفير فرصة عمل له بإحدى شركات الأدوية بالمحافظة .
وقال الوزير جبران أن هذا الدعم يأتي في إطار تنفيذ توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالتواصل والاستجابة السريعة للحالات الأكثر احتياجا ،بتوفير الدعم الرعاية والحماية ..وقال مدير مديرية العمل بمحافظة الغربية أحمد القللي أنه قام بتسليم هذا الدعم إلى العامل الضحية، وتنفيذ كافة تكليفات وزير العمل بالتواصل مع هذه النوعية من الحالات الطارئة التي يتعرض لها أي مواطن ،وأوضح أن الوزير كان ينسق مع المحافظ في كافة الإجراءات التي بدأت بتوفير فرصة عمل لائقة له ،وزيارته بشكل مستمر في مستشفى الطوارئ الجامعي بطنطا للاطمئنان عليه ،وايصال رسالة بأن المواطن البسيط دائما في اهتمامات القيادة السياسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير العمل وزارة العمل ضحية السيرك
إقرأ أيضاً:
تعليم الغربية: الكتابة المصرية القديمة ندوة لتعزيز الوعي الأثري للطلاب
أعلنت مديرية التربية والتعليم بالغربية، اليوم، تدشين ندوة بعنوان «الكتابة المصرية القديمة»، بمدرسة أم المؤمنين الثانوية بنات، التابعة لإدارة غرب طنطا التعليمية.
وجاء ذلك في إطار الحرص على تنمية الوعي الأثري لدى طلاب المدارس، وتسليط الضوء على الحضارة المصرية باعتبارها أحد عناصر القوة الداعمة المصرية التي يمكن من خلالها تعزيز الحضور المصري بين سائر الحضارات القديمة.
وحضرت 40 طالبة من المدرسة، وقدم المحاضرة حسام الدين محمد السقا مفتش الآثار، ومأمور الضبط القضائي بوزارة السياحة.
توعية الطلابكما تناول بالشرح، أهمية العلم والنصائح التي توصي بأهمية العلم، أدوات الكتابة، الألوان المستخدمة في الكتابة، نبات البردي وأهميته، التعريف بنبات البردي، الفرق بين الكتابة علي الحجر والكتابة علي نبات البردي.
كما تحدث عن الحضارة المصرية القديمة، وعظمة المصري القديم. وحجر رشيد وقصة اكتشافه وأثره على جهود العلماء لفك رموز اللغة الفرعونية المكتوبة على جدران المعابد، و البرديات المختلفة .