هبوط السكر المفاجئ.. أسبابه وطرق التعامل معه
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
يعاني مرضى السكري من نوبات ارتفاع أو انخفاض سكر الدم.
في معظم الحالات، يكون سبب انخفاض سكر الدم هو السكري.
ولكنه قد يصيب أيضًا الأشخاص غير المصابين به.
مستويات نقص السكر في الدميُقاس سكر الدم بكمية الجلوكوز في الدم.
يختلف مستوى الجلوكوز الطبيعي من شخص لآخر، ولكن بالنسبة لمعظم الناس، يحدث نقص سكر الدم عندما ينخفض مستوى الجلوكوز في الدم إلى أقل من 70 مليجرامًا لكل ديسيلتر (ملج/ديسيلتر).
نقص سكر الدم الحاد هو انخفاض مستوى السكر في الدم عن 54 ملج/ديسيلتر.
قد يُسبب هذا انخفاضًا في مستوى السكر في الدم.
عند انخفاض مستوى السكر في الدم إلى هذا الحد، قد تحتاج إلى مساعدة طبية طارئة، مثل الجلوكاجون .
عندما تفكر في السكر، قد يتبادر إلى ذهنك الحلويات. لكن هناك أنواعًا مختلفة من السكر، وليست جميعها حلوة.
النوع الذي يُساهم في سكر الدم يُسمى الجلوكوز، وهو موجود في الأطعمة السكرية والخبز والأرز وغيرها من الكربوهيدرات.
هناك بعض الأسباب التي قد تُؤدي إلى انخفاض سكر الدم دون الإصابة بالسكري، منها:
بعض الأدوية، مثل دواء الملاريا، قد تُسبب انخفاض سكر الدم. وفي حالات أخرى، يحدث نقص سكر الدم عند تناول دواء سكري لشخص آخر عن طريق الخطأ.
تشمل الأدوية التي قد تُسبب انخفاض سكر الدم البنتاميدين، وحاصرات بيتا، وعوامل الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، وعوامل النمو الشبيهة بالأنسولين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكري السكر مرض السكر هبوط السكر المزيد
إقرأ أيضاً:
أرصدة السكر تكفي 14.3 شهرا.. رئيس الوزراء يترأس اجتماع اللجنة العليا لضبط الأسواق
ترأس الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء اجتماع اللجنة العليا لضبط الأسواق وأسعار السلع.
وكان قد عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا، اليوم؛ لمتابعة موقف المخزون من السلع الاستراتيجية.
وفي بداية الاجتماع، أكد رئيس الوزراء أن الحكومة تبذل جهودا كبيرة لتوفير مخزون مطمئن من مختلف السلع، تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى، وهناك تنسيق مستمر مع البنك المركزي بشأن توفير المكون الدولاري المطلوب، مشيرا إلى أن توافر السلع بكميات كبيرة في مختلف الأسواق يسهم في توازن الأسعار، وهو ما يتحقق حاليا.
وخلال الاجتماع، أوضح وزير التموين أن الموقف مطمئن من السلع الاستراتيجية؛ حيث إن المخزون منها يفوق مثيله في الأوقات السابقة، مؤكدا أن إجمالي الأرصدة من القمح داخل البلاد بالإضافة إلى التعاقدات يصل إلى 3.4 شهر، في الوقت الذي يتم فيه حاليا تسلم المحصول من المزارعين، كما تصل إجمالي الأرصدة من السكر إلى 14.3 شهر، ومن الزيت التمويني الخام إلى 2.9 شهر، ومن الدواجن المجمدة إلى 6.1 شهر، ومن اللحوم المجمدة إلى 12 شهرا.
وأضاف الدكتور شريف فاروق أنه توجد أرصدة كافية من الأرز والمكرونة والشاي والأسماك والدقيق واللحوم الحية السوداني.