نقول مبروك.. مها أحمد تعبر عن سعادتها باكتمال عدد عرضها المسرحي
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
عبرت الفنانة مها أحمد عن سعادتها باكتمال عدد أماكن العرض المسرحي الخاص بها “مملكة الحواديت”.
وقالت عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام: "بسم اللّٰه ماشاءالله ( مملكة الحواديت على مسرح القومى للطفل مسرح عبد المنعم مدبولى بالعتبه الساعه 7 مساءا، كاااااااااامل العدد دعواتكم ونقول مبروك".
وكشفت الفنانة مها أحمد، عن خوض ابنها اللاعب عادل مجدي كامل، تجربة احتراف، في أحد أندية ألبانيا.
ونشرت مها أحمد، عبر صفحتها علي موقع إنستجرام، صور تعاقد نجلها مع نادي باسانيا الألباني، وكتبت: "بسم الله ماشاء الله الحمد لله، لكل مجتهد نصيب مبروك يا قلبى مبروك ياحب عمرى مبروك ياحلم عمرى، بعد الصبر جبر، وربنا كريم أوي أنا عارفة إنك انتظرت كتير بس ربنا قادر على كل شيء".
وتابعت: "الحمد لله يارب حققت لنا الحلم اللي انتظرناه سنين حامدين وشاكرين وراضيين بقضائك، الحمدلله انك راضتنا في عادل، لإنك عادل، ولو بعد حين، شكرا يارب على إنك ساعدتني في ابني إنه ينتظر ويتحمل ويجتهد، شكرا يارب إنك راضيته واديته على قد صبره ومجهوده ، يارب إني استودعتك ابني ومستقبل ابني إنت كريم انت معين يارب شكرا يارب، إنك فرحتني فرحة كنت مستنياها من سنين كتييييرة أوى، ربنا يراضي كل محتاج وكل مشتاق لفرحة من القلب".
وأضافت مها: "ربنا يراضيك يا ابني ويحافظ عليك يافرحة عمري ويخليك ليا ولبابا، ولأحمد وكل حبايبك مشوار كبير بس لكل مجتهد نصيب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مها أحمد مملكة الحواديت إنستجرام مبروك المزيد مها أحمد
إقرأ أيضاً:
مواطن بالغربية: ابني مهندس طيران طلعته من الوظيفة وعلمته صناعة الزيت الحار
تحدث صاحب مصنع بقرية شبرا ملس بمحافظة الغربية متخصص فى صناعة زيت بذور الكتان أو ما يعرف بأسم الزيت الحار عن مراحل صناعته.
وقال خلال حواره مع برنامج “الحياة اليوم” المذاع عبر قناة “الحياة” أن مراحل صناعة زيت بذور الكتان تبدأ بجمع بذور الكتان من الفلاحين.
غربلة البذوروتابع: بعد جمع البذور يتم إدخالها مرحلة الغربلة وتتم عبر مرحلتين، لافتا إلى أنه بعد الغربلة يتم إدخال البذور على المكن التى تعصر البذور وتحولها لزيت ثم يدخل الزيت مرحلة التكرير.
وأوضح، أن بذور الكتان يخرج منها الزيت والعلف، مشيرا إلى أنه بعد خروج الزيت يدخل مرحلة الترسيب وبعد ذلك يتم تعبئته وبيعه.
وأشار صاحب المصنع إلى أنه توارث المهنة من والده الذي بدأها عام 1920 وبدوره ورثها لأبنائه، معقبا:" ابنى مهندس طيران خليته ساب الوظيفة وعلمته صناعة زيت الكتان أو الزيت الحار ".