بدون تكاليف.. حيل مبتكرة لتجديد ديكور منزلك
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
الفخامة لا تعني دائمًا الإسراف في الإنفاق؛ بل غالبًا ما تتعلق بتفاصيل ديكور المنزل واختيار ديكورات وتصميمات مدروسة بعناية.
يمكنك بقليل من الإبداع إضفاء لمسة من الفخامة والرقي على ديكور منزلكِ دون أن تُرهقي ميزانيتكِ.
إعادة الاستخدامإعادة التدوير والاستخدام ليست مجرد فضيلة، بل يمكن أن تكون لمسةً أنيقةً أيضًا، فعلى سبيل المثال، يمكن إعادة تنجيد كرسي عتيق كان يملكه جدك وإصلاحه ليُضفي عليه لمسةً من الفخامة الكلاسيكية، وبالمثل، يمكن إعادة تشكيل وترتيب بقايا الحجر والرخام ذات الأشكال الغريبة من منزلٍ مُجدد سابقًا.
عزّز أجواء منزلك وديكوراته الداخلية بأثاث ناعم، فكّر في الوسائد، والمساند، والبطانيات، والسجاد، والستائر، وغيرها الكثير من مفارش المائدة المفضلة لديك إلى وسائد الحرير أو الجوت، تُكمّل كل قطعة ديكور منزلك دون تكلفة باهظة.
يُضفي وضع هذه العناصر فوق بعضها لمسةً من الرقيّ ويزيد من عمق الديكور.
إعادة التفكير في مخطط الإضاءة الخاص بكغالبًا ما تغمر أفخم المنازل بالضوء، عزّز الشعور بالاتساع في منزلك بإدخال المزيد من الضوء الطبيعي، كما يمكنك التفكير في نظام إضاءة متعدد الطبقات لتحسين مظهر منزلك.
استبدل غطاء المصباح القديم أو مصباح الحائط عندما يحتاج منزلك إلى تجديد سريع، ويمكن لمصابيح الحائط، أو مصباح أرضي مميز، أو حتى مصابيح السقف المُدمجة أن تُضفي لمسة راقية دون تكلفة باهظة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ديكور ديكور منزلك ديكور المنزل الديكور المزيد
إقرأ أيضاً:
علكة مبتكرة توقف انتشار الإنفلونزا
أميرة خالد
طور باحثون علكة مبتكرة مستخلصة من الفاصولياء يمكنها المساعدة في تقليل انتشار فيروسات الـ”هربس” والإنفلونزا.
ووفقًا لتجارب معملية نشرت على موقع “ميديكال إكسبريس”، أظهرت العلكة فعالية مذهلة تتجاوز 95% في خفض الأحمال الفيروسية لفيروسات “HSV-1” و”HSV-2″، بالإضافة إلى سلالات الإنفلونزا “H1N1″ و”H3N2”.
العلكة، التي تم تطويرها من قبل علماء من جامعة بنسلفانيا الأمريكية، وتعتمد على بروتين طبيعي يُدعى “فريل”، يوجد في نبات “لابلاب بوربوريوس”، والذي يعمل على تحييد الفيروسات داخل الفم، وهو نقطة دخولها الأساسية إلى الجسم، و يتم إطلاق هذا البروتين تدريجيًا عند مضغ العلكة، مما يجعلها وسيلة فعالة لمكافحة العدوى.
وتحتوي كل قطعة علكة على 40 ملليغرام من مسحوق الفاصولياء، وتلتزم بمعايير السلامة الخاصة بإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ما يجعلها مؤهلة للاستخدام البشري.
ووفقًا للبروفيسور هنري دانييل من جامعة بنسلفانيا، تفتح هذه النتائج الأفق للاختبارات البشرية، خاصة في ظل غياب لقاح للـ”هربس” وانخفاض الإقبال على لقاح الإنفلونزا.
الفريق العلمي يدرس أيضًا إمكانية استخدام العلكة في مكافحة “إنفلونزا الطيور” المنتشرة في أمريكا الشمالية.