كشفت تحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة ملابسات احتجاز سيدة وإكراهها على توقيع إيصالات أمانة.

إخلاء سبيل الطالبة المتهمة بالتعدي على زميلتها بحمام المدرسة في أكتوبرالداخلية تكشف تفاصيل جريمة غسل تاجرى مخدرات لـ 50 مليون جنيهالقبض على سائق توك توك تعدى على شاب في المعاديعلاقة حرام وأشلاء بالفريزر.

. سيناريو درامي داخل فيلا التجمع| ماذا حدث؟تفاصيل احتجاز سيدة الأميرية في القاهرة

 أشارت تحريات أجهزة أمن القاهرة إلى قيام سيدة بالتعاون مع نجلي شقيقها بإستدراج السيدة إلى سيارة ملك الأولى واصطحبوها إلى مسكنهم ثم قاموا بالتعدي عليها بالضرب وأحدثوا إصابتها.

وتبين من تحريات فرق المباحث في القاهرة، أنهم قاموا بإجبارها على توقيع إيصالي أمانة لشكهم في قيامهم بسرقة جهاز إلكتروني من داخل منزلهم محل الواقعة ثم تركوا وفروا هاربين.

تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا من قسم شرطة الأميرية، أفاد بورود بلاغا من مالك محل ملابس اتهم فيه سيدة بإحتجاز شقيقته وإجبارها على توقيع إيصالات أمانة.

وبالفحص تبين قيام السيدة المشار إليها ونجلى شقيقها بإستدراج شقيقة المُبلغ للسيارة ملكها وصولاً لمسكنهم والتعدى عليها بالضرب وإحداث إصابتها بكدمات متفرقة بالجسم وإكراهها على توقيع  2 إيصال أمانة، وذلك لشكهم فى قيامها بسرقة جهاز إلكترونى من مسكنهم.

عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم ، وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه ، وتم بإرشادهم ضبط السيارة المستخدمة فى الواقعة وإيصالى الأمانة مُذيلان بتوقيع المجنى عليها وهاتف محمول خاص بالمشكو فى حقها "بفحصه تبين إحتوائه على دلائل تؤكد إرتكابهم للواقعة" وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القاهرة الأميرية مديرية أمن القاهرة سيدة خطف المزيد على توقیع

إقرأ أيضاً:

تعرف على القصة الكاملة لاغتيال مسعفي غزة

بثت قناة الجزيرة تقريرا لأحمد العساف يعرض القصة الكاملة لاستشهاد الطواقم الطبية والدفاع المدني برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في حي تل السلطان بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة في 23 مارس/آذار الماضي.

ففي الساعة الخامسة و20 دقيقة فجر 23 مارس/آذار الماضي لبى فريق مشترك من الدفاع المدني والهلال الأحمر وإحدى الوكالات الأممية نداءات استغاثة أطلقها مدنيون فلسطينيون جرحى ومحاصرون في منطقة تل السلطان غرب رفح جنوبي قطاع غزة.

ووقتها كان جيش الاحتلال يمطر المكان رصاصا وقذائف خلال تقدمه في المنطقة.

ووصل الفريق وقد ارتدى أعضاؤه ملابسهم وسترهم البرتقالية اللون بعد أن استقلوا مركبتي إسعاف ومركبة إطفاء عليهما شارة الحماية المدنية الدولية مع إضاءة المصابيح بشكل واضح.

وبعد وقت قصير من انطلاق فريق الدفاع المدني والهلال الأحمر انقطع الاتصال بهما وبعد ساعات من وصولهم إلى المنطقة أعلن جيش الاحتلال أنها منطقة عسكرية.

وفي 30 مارس/آذار، أي بعد 8 أيام أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني انتشال 14 جثمانا هم: 8 من طواقمه و5 من الدفاع المدني وموظف يتبع لوكالة أممية.

ووجدت جثامين الشهداء مدفونة وكان بعضها مكبل الأيدي وعلامات إطلاق الرصاص ظاهرة باتجاه الصدر والرأس وكانت على بُعد نحو 200 متر من مكان مركباتهم التي دمرت أيضا.

إعلان

في 31 مارس/آذار، نفى بيان رسمي للجيش الإسرائيلي مهاجمته مركبات إسعاف، وقال إنه رصد اقتراب مركبات بصورة مريبة دون قيامها بتشغيل أضواء أو إشارات الطوارئ ما دفع قواته لإطلاق الرصاص نحوها.

وقال إن من بين القتلى في هذا الاستهداف عناصر من المقاومة الفلسطينية.

واليوم السبت، 5 أبريل/نيسان 2025، نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقطع فيديو وجد في هاتف أحد المسعفين الشهداء يظهر سيارات الإسعاف والإطفاء تحمل علامات واضحة وأضواء الطوارئ مضاءة لحظة إطلاق قوات الاحتلال النار عليها، وهو ما يدحض الرواية الرسمية الإسرائيلية بشأن ظروف وملابسات استشهاد المسعفين.

وسجل المسعف رفعت رضوان بكاميرا هاتفه اللحظات الأخيرة التي سبقت استشهاده رفقة زملائه، حيث كان يلفظ الشهادتين مرات متتالية، ويقول "سامحونا يا شباب.. يا رب تقبّلنا يا رب.. يا رب إني أتوب إليك وأستغفرك يا رب.. سامحونا يا شباب"، كما قال: "سامحيني يا أمي.. هذه الطريق التي اخترتها كي أساعد الناس".

وأكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن المشاهد التي وجدت في هاتف المسعف تكشف عن "جريمة إعدام ميداني بشعة ارتكبها جيش الاحتلال عن سبق إصرار"، في حين طالب مندوب فلسطين في الأمم المتحدة رياض منصور بإجراء تحقيق دولي مستقل لمعاقبة مرتكبي الجريمة المروعة.

وسارع جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى إصدار بيان جديد قال فيه إن حادث إطلاق النار على قافلة الإسعاف يخضع لتحقيق معمق وشامل.

وكان الجيش الإسرائيلي أصدر تحقيقا أوليا نفى فيه إعدام أو قتل المسعفين من مسافة قريبة، كما ذكر التحقيق أن سيارات المسعفين توقفت قرب إحدى سيارات المقاومة بعد استهدافها من الجيش الإسرائيلي، وأن القوات اعتقدت بوجود تهديد رغم أن المسعفين لم يكونوا مسلحين.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل حبس سيدة ونجلي شقيقها لاتهامهما باختطاف سيدة في الأميرية
  • رجلان وسيدة أجبروها على توقيع إيصالات أمانة.. ماذا حدث لـ«سيدة الأميرية»؟
  • احتجاز سيدة وإجبارها على توقيع إيصالات أمانة بالاميرية.. الداخلية تكشف التفاصيل
  • ضبط المتهمين باحتجاز سيدة وإجبارها على توقيع إيصالات أمانة
  • تحريات لكشف ملابسات اتهام سيدة لسائق بالتحرش بها فى الدقى
  • القصة الكاملة لوفاة ممثلة كورية فتح الاتهامات على كيم سو-هيون.. صور
  • القصة الكاملة لإنهاء حياة مُسنة على يد عاطل داخل شقتها بالإسماعيلية
  • تعرف على القصة الكاملة لاغتيال مسعفي غزة
  • تلفزيون لبنان يمنع إعلامية من الظهور بالحجاب.. القصة الكاملة