رسامة 7 كهنة جدد بمنفلوط على يد الأنبا ثاوفيلس أسقف الإيبارشية|صور
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
صلى نيافة الأنبا ثاوفيلس أسقف إيبارشية منفلوط ورئيس دير الأمير تادرس الشطبي بمنفلوط، القداس الإلهي بكنيسة الشهيد مارجرجس بمنفلوط (مقر المطرانية)، وشاركه نيافة الأنبا بيجول أسقف ورئيس دير السيدة العذراء (المحرق) بجبل قسقام، وعقب صلاة الصلح سام نيافتهما ٧ كهنة جدد للخدمة بكنائس الإيبارشية وهم:
- الشماس باسم إبراهيم، كاهنًا على كنيسة السيدة العذراء بمنفلوط، باسم القس إيلاريون.
- الشماس هاني حليم، كاهنًا على كنيسة السيدة العذراء بقرية العزية، باسم القس قزمان.
- الشماس روماني جرجس، كاهنًا على كنيسة الشهيد مارجرجس بنجع رزيق، باسم القس حبيب جرجس.
- الشماس باسم كمال، كاهنًا على كنيسة السيدة العذراء بنجع سبع، باسم القس سيفين.
- الشماس روماني صبحي، كاهنًا على كنيسة القديس البابا كيرلس السادس بقرية العزية، باسم القس مقار.
- الشماس بيشوى يحيى، كاهنًا على كنيسة الشهيد مار مينا العجايبي بقرية رميح، باسم القس باڤلي.
- الشماس مايكل ماهر، كاهنًا على كنيسة الشهيد أبي سيفين بمنفلوط، باسم القس يوئيل.
كهنة جددتوجه الآباء الجدد لدير الأمير تادرس الشطبي بمنفلوط لقضاء فترة الأربعين يومًا التالية للسيامة.
شارك في الصلوات عدد من الآباء مجمع كهنة الإيبارشية، وخورس الشمامسة، وأعداد من الشعب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا ثاوفيلس إيبارشية منفلوط مجمع كهنة الشمامسة المزيد کاهن ا على کنیسة السیدة العذراء کنیسة الشهید باسم القس
إقرأ أيضاً:
وفد كنسي يحضر جنازة بابا الڤاتيكان .. صور
حضر وفد من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم جنازة قداسة البابا فرنسيس الأول بابا الڤاتيكان والتي أقيمت في ساحة القديس بطرس بالڤاتيكان بحضور ٢٥٠ ألف شخص من بينهم ١٣٠ وفدًا رسميًا لدول وكنائس وهيئات و١٢ ملكًا حاكمًا و ٥٥ رئيس دولة.
تكليف من الباباكان قداسة البابا تواضروس الثاني قد كلف وفدًا برئاسة نيافة الأنبا برنابا أسقف تورينو وروما لحضور الجنازة وضم الوفد أصحاب النيافة الأنبا أنجيلوس أسقف لندن، والأنبا كيرلس الأسقف العام بلوس أنچلوس، والأنبا أنطونيو أسقف ميلانو.
هذا وسيتم نقل بابا الڤاتيكان الراحل، عقب انتهاء مراسم الجنازة إلى مكان أعد له بناءً على وصيته في كاتدرائية سانتا ماريا ماجوري التي تبعد ستة كيلو مترات عن الڤاتيكان حيث يدفن هناك.
ونعت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قداسة البابا فرنسيس إثر نياحته يوم الاثنين الماضي، ووصفه قداسة البابا تواضروس الثاني بأنه كان دائمًا صوتًا للسلام وصوتًا للحق، يقف إلى جوار الإنسان المظلوم والمتعب والمهمش والمنسي.