إلغاء العرض الخاص لفيلم استنساخ لـ الفنان سامح حسين
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
أُلغي العرض الخاص لفيلم استنساخ، للفنان سامح حسين، الذي كان مقرر إقامته اليوم الإثنين في أحد السينمات بالتجمع الخامس.
لم يوضح أي من فريق عمل فيلم استنساخ لـ سامح حسين، تفاصيل إلغاء العرض الخاص للفيلم، أو الأسباب حتى الآن.
فيلم استنساخونشر سامح حسين البوستر الرسمي عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام وعلّق عليه قائلاً: “عندما تختفي الحدود بين الواقع والخيال، البوستر الرسمي لفيلم استنساخ، 9 أبريل بجميع دور العرض المصرية وقريبًا في جميع الدول العربية”
تكريم الفنان سامح حسين
وكان قد كرّم الكاتب أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الفنان سامح حسين تقديرًا لنجاح برنامجه الرمضاني "قطايف"، الذي قدّمه عبر قناته الخاصة على "يوتيوب"، وحظي بإشادة واسعة.
وأشاد وزير الأوقاف بالمحتوى الراقي الذي قدّمه البرنامج، مشيرًا إلى قدرته على جذب الجمهور المصري.
من جانبه، عبّر سامح حسين عن فخره بالتكريم داخل مبنى ماسبيرو، مؤكدًا أهمية هذا الصرح الإعلامي العريق، وأعرب عن أمله في استعادة ماسبيرو مكانته بقوة كما كان دائمًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استنساخ فيلم استنساخ سامح حسين الفنان سامح حسين المزيد سامح حسین
إقرأ أيضاً:
سامح شكري يكشف: هذا ما سيحدث للجولاني عند التخلي عن المقاتلين الأجانب
يمانيون../
نبه الخبير المصري سامح شكري من بقاء المسلحين الأجانب في سوريا واهميتهم بالنسبة لرئيس العصابات المسلحة الجولاني وقال في تغريدة له ” تخلي الجولاني عن المقاتلين الأجانب يعني نهاية نظامه، وحدوث انقلاب أو اغتيالات في الصف الأول..المقاتلون الأجانب ليسوا فئة هينة، عددهم بعشرات الآلاف، منهم قياديون كبار وفقهاء وزعماء يشكلون مراكز قوى كبيرة في الجيش السوري الجديد، ومنهم من يعترض على مسمى “الجيش السوري” باعتباره هوية وطنية تتعارض مع الهوية الإسلامية.
وأضاف شكري ” فضلا عن أن التخلي عن الأجانب يعني تعريض الجولاني لتهمة الخيانة وإنكار الشريعة، لأن هؤلاء فوق أنهم مقاتلين، هم أيضا (مستأمنون) وفقا للقاعدة الشرعية التي توجب على نائب صاحب الشرع (الإمام يعني) والذي يقوم بدوره الجولاني أن يحمي هذه الفئة ويدافع عنها مهما كانت النتائج بالضبط كما فعلت طالبان مع أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة”.
وتابع سامح شكر” طالبان التزمت بالقاعدة الشرعية في حماية المستأمن، وهذا أوجد لها شعبية كبيرة في أوساط الجهاديين مكنهم لاحقا من العودة أما الجولاني في حال تسليمه للأجانب سيفقد حضوره في الوسط الجهادي، وهو التيار الحاكم الآن في سوريا، ويريد استعمال التقية والميكافيللية بشكل مؤقت لحين تغير الأوضاع وحصولهم على القوة اللازمة للهجوم ضد أي طرف بدعوى الجهاد والفتح الإسلامي كما يعتقدون.