رسميا | الزمالك يوجه طلبا عاجلا للمحكمة الفيدرالية
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
تقدم نادي الزمالك بخطاب رسمي إلى المحكمة الفيدرالية، طالب خلاله بالحصول على حيثيات الحكم الأخير الذي أصدرته المحكمة برفض الاستئناف المقدم من النادي، في القضية الخاصة بالمدير الفني البرتغالي السابق جايمي باتشيكو.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الإجراءات القانونية المتبعة في مثل هذه القضايا، حيث يسعى الزمالك إلى دراسة حيثيات القرار بشكل دقيق تمهيدا لاتخاذ ما يلزم من خطوات قانونية، بهدف إيجاد حلول مناسبة لغلق هذا الملف.
وأصدرت المحكمة الفيدرالية ، حكما نهائيا برفض استئناف الزمالك على القرار الصادر لصالح باتشيكو، والذي يقضي بأحقيته في الحصول على مبلغ 880 ألف يورو، تعويضا عن فسخ التعاقد معه من جانب النادي.
وتولى أن البرتغالي جايمي باتشيكو ، تدريب فريق الزمالك خلال الفترة من سبتمبر 2020 حتى مارس 2021.
وفي سياق آخر، يستعد نادي الزمالك لمواجهة حاسمة أمام ستيلينبوش من جنوب إفريقيا في إياب دور الثمانية من بطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية 2024/2025.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك المحكمة الفيدرالية جايمي باتشيكو باتشيكو المزيد
إقرأ أيضاً:
الرئاسة السورية: نرفض الفيدرالية والتقسيم ونؤكد على وحدة البلاد
أكدت الرئاسة السورية، على رفضها القاطع لأي محاولات تهدف إلى فرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات فيدرالية أو إدارات ذاتية في أي منطقة من البلاد، دون توافق وطني شامل، معتبرة أن مثل هذه التحركات تمثل خرقاً صريحاً للاتفاقات الوطنية وتهديداً لوحدة الأراضي السورية.
وحذّرت الرئاسة في بيان عاجل، من تعطيل عمل مؤسسات الدولة في المناطق التي تسيطر عليها "قوات سوريا الديمقراطية"، مشيرة إلى أن استئثار أي طرف بالقرار السياسي أو الإداري في شمال شرق سوريا يُعدّ تجاوزاً خطيراً لمفهوم الشراكة الوطنية.
وشدد البيان على أن حقوق الإخوة الأكراد مصونة في إطار الدولة السورية الموحدة، على قاعدة المواطنة الكاملة والمساواة أمام القانون، داعية جميع الأطراف، وعلى رأسها "قسد"، إلى الالتزام بالاتفاقات السابقة وتغليب المصلحة الوطنية العليا.
وأضافت الرئاسة أن التصريحات والتحركات الأخيرة لقيادة قوات سوريا الديمقراطية، التي تتحدث صراحة عن الفيدرالية، تتناقض مع جوهر الاتفاق الوطني، وتشكل خروجاً عن الصف الوطني وتمسّ بالهوية السورية الجامعة.
وفي ختام البيان، أعربت الرئاسة عن قلقها إزاء الممارسات التي توحي بتوجهات خطيرة نحو تغيير ديمغرافي في بعض المناطق، مؤكدة أن وحدة سوريا أرضاً وشعباً خط أحمر لا يمكن المساس به تحت أي ظرف.