صحيفة صدى:
2025-04-07@21:43:56 GMT

الحياة الفطرية تعلن ولادة 5 ظباء ريم بواحة بريدة

تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT

الحياة الفطرية تعلن ولادة 5 ظباء ريم بواحة بريدة

القصيم

أعلن المركز الوطني لتنيمة الحياة الفطرية عن ولادة 5 ظباء ريم في واحة بريدة.

وقال المركز عبر الحساب الرسمي على موقع تويتر :”٥ ظباء ريم ترى النور في واحة بريدة. ولادات جديدة تعكس نجاح برامج المركز في الإكثار وإعادة التوطين، بالتعاون مع ⁦‪@nwc_media‬وتثري التنوع الاحيائي بالواحة وتعزز التوازن البيئي”٠

 

.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: التوطين المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية ظباء ريم واحة بريدة

إقرأ أيضاً:

أسرة الطفل يوناثان: لحظات المعمودية كانت مهيبة وكأنها ولادة تانية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شاركت “البوابة” أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فرحتهم بمعمودية أطفالهم في يوم أحد التناصير، في أجواء مملوءة بالروحانية والبهجة، ووسط لحظات إنسانية مؤثرة عايشناها وسط العائلات، وهم يشهدون أولادهم يولدون من جديد في حضن الكنيسة.

وكان لنا لقاء مع أسرة نالت بركة معمودية ابنها البكري في هذا اليوم المقدس، حيث التقينا بهم عقب انتهاء القداس، وبدت على وجوههم ملامح الفرح والامتنان.

 في حديثهم معنا، شاركونا مشاعرهم التي امتزجت بين التأثر والفرحة، مؤكدين أن لحظة نزول طفلهم إلى جرن المعمودية كانت بالنسبة لهم بمثابة ميلاد روحي جديد، لا يقل أهمية عن ميلاده الجسدي.

وقالت يوستينا: “كنت حاسة إن قلبي بيترجف من الفرحة والخوف في نفس الوقت.. كأنّي بسلمه لربنا علشان يباركه ويحفظه في كل أيام حياته، اللحظة كانت مهيبة بجد، كأنها ولادة تانية، بس ولادة روحية مش جسدية.”

تصف يوستينا لحظة نزول ابنها في الماء المقدس بعيون ممتلئة بالدموع قائلة: “لما الكاهن أخده بين إيديه بعد المعمودية،حسيت إن نور جديد بيشع من وشه.. كأنه ابتدى صفحة جديدة بيضا مع ربنا.”

أما الأب، يوسف، فوقف إلى جوار زوجته، صامتًا للحظات قبل أن يبدأ الحديث. كان صوته مزيجًا من الرهبة والدهشة:

“أنا شوفت طقس معمودية الأطفال كتير طول حياتي، وكنت بشوفه حاجة جميلة وبس، لكن لما جيه الدور على يوناثان،حسيت إن اللي بيتعمد مش هو لوحده.. أنا كمان كنت باتعمد معاه، كنت باتطهر من جوّا.”

يتوقف قليلًا ويسترجع اللحظة قائلاً: “لما غمروه في الماء، لقيت دموع في عنيّ يوستينا، ودموعي أنا كمان نزلت من غير ماأخد بالي. ماكنتش بعيط حزن، دي كانت رهبة وفرحة في نفس الوقت. حسيت إن ربنا حط إيده على ابني، وبيرحب بيه في كنيسته.”

“كنت حاسس كأني أنا اللي اتولدت من جديد، كأني أنا اللي أخدت سر المعمودية.”

واختتمت يوستينا: “رأيت والديّ ينظران إلى ابني بحب وفخر، وكأنهما يسترجعان ذكريات معموديتي منذ سنوات، كانت السعادة تملأ قلوب الجميع، والتفّ أفراد العائلة حولنا ووقفنا جميعًا لالتقاط صور تذكارية، بينما كان يوناثان يرتدي ثوبه الأبيض الناصع، ويبدو كأنه ملاك صغير هذا اليوم لن أنساه طوال حياتي”.

 

مقالات مشابهة

  • «واحة» وجامعة خليفة تبتكران تكنولوجيا لتوليد المياه من الغلاف الجوي
  • ولادة عصر جديد للإعلام السوري فما أبرز التغيرات على المشهد؟
  • تعاون بين جامعة خليفة وواحة لتطوير تكنولوجيا إنتاج المياه من الغلاف الجوي
  • سلحفاة غالاباغوس عملاقة تحقق أول ولادة ناجحة منذ 150 عامًا .. صور
  • إرث أسبوع أبريل الأول بين ولادة الناتو وأشهر عملية اغتيال
  • الفصائل تعلن عن إضراب شامل لكافة مناحي الحياة في الضفة.. غداً
  • أسرة الطفل يوناثان: لحظات المعمودية كانت مهيبة وكأنها ولادة تانية
  • حدث نادر.. «سلحفاة عملاقة» تصبح أمّاً بعد قرن من الزمان
  • تمهيد وتسوية الشوارع الرئيسية والفرعية وتكثيف أعمال النظافة بواحة سيوة