بين ترحيب بوتين ووصف شي جين بينغ الخطوة بالتاريخية تكبر أسرة مجموعة بريكس بعد موافقة أعضائها على انضمام ست دول جديدة إليها بما تمثله من ثقل اقتصادي وبشري وسياسي..

السعودية والإمارات ومصر وإيران والأرجنتين وإثيوبيا أعضاءٌ جددٌ منذ بداية العام القادم ليأتي ذلك بالتزامن مع جهود لإطلاق عملة موحدة تربط تلك الدول في مسعى للتخلص من سطوة الدولار سلاحِ الولايات المتحدة الاقتصادي رغم الصعوبات.

.
فما الدلالات والمؤشرات على انضمام تلك الدول إلى بريكس وهل قطارُ الشرق بات طوقَ الخلاص من أحادية القطب؟
ما مصير الدولار وسطوتِه في حال تخلصت تلك الدول من تعاملاتها به بين بعضها وما الفوائد التي تعود على بلدان بريكس؟
أما واشنطن فما هي أدواتها في خضم هذه التطورات وهل سيدفعها ذلك لتغيير سياساتها على الساحة الدولية؟

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الاتحاد الأوروبي بريكس

إقرأ أيضاً:

محمد رمضان ينهي أزمة السحور مع ياسمين صبري على طريقته الخاصة

محمد رمضان ينهي أزمة السحور مع ياسمين صبري على طريقته الخاصة

مقالات مشابهة

  • مونديال 2026 على المحك.. قرار أمريكي يهدد مشاركة 43 دولة!
  • 43 دولة مهددة بالغياب عن كأس العالم 2026
  • خطر غياب 43 دولة عن كأس العالم 2026
  • هل سيخفض ترامب قيمة الدولار؟ وما أثر ذلك عربيا؟
  • في اجتماع بريكس.. الإمارات تؤكد التزامها بمواصلة دعم التحول العالمي للطاقة
  • هل الدولة الإسلامية دينية أم مدنية؟ كتاب جديد يقارن بين الأسس الشرعية والغربية
  • الكابينت يصادق على مشروع استيطاني ينهي إمكانية قيام دولة فلسطينية
  • محمد رمضان ينهي أزمة السحور مع ياسمين صبري على طريقته الخاصة
  • حسام حسن يتمنى انضمام نجم الزمالك إلى الأهلي المصري
  • ما فرص انضمام كندا للاتحاد الأوروبي؟