فهد الطبية توضّح عوامل خطورة الإصابة بالارتجاع المريئي وأعراضه
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أوضّحت مدينة الملك فهد الطبية عوامل خطورة الإصابة بالارتجاع المريئي مبيّنة أن المعاناة من حرقة في الصدر من أبرز أعراض الإصابة.
عوامل خطورة الإصابة بالارتجاع المريئي
وقالت مدينة الملك فهد الطبية في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن الارتجاع المريئي هو حالة مرضية شائعة تحدث بسبب رجوع حمض المعدة ومحتوياتها إلى المريء، تسبب ألم حارق خلف عظمة الصدر (الحرقان)، تكرارها وشدتها تستوجب زيارة الطبيب.
ومن عوامل خطورة الإصابة بالارتجاع المريئي ما يلي:
- السمنة.
- التدخين.
- الحمل.
- فتق الحجاب الحاجز.
أعراض الإصابة بالارتجاع المريئي
- الشعور بألم وحرقة في الصدر.
- الشعور بطعم حامض في الفم.
- الفواق (الحازوقة).
- سوء رائحة الفم.
وقد تزداد الأعراض سوءاً عند الانحناء أو الاستلقاء أو بعد الإكثار من الأكل (التخمة).
مهيجات الارتجاع
- القلق والإجهاد.
- تناول المنتجات الحمضية والطماطم كالصلصة والكاتشب.
- تناول الوجبات الكبيرة والأطعمة الدسمة والمقلية الحارة.
- المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
طرق الوقاية من التهاب المريء
يمكن اتباع بعض الطرق التي تساعد على تجنب حدوث الارتجاع المريئي ومنها:
1- تجنب الأطعمة التي تزيد من احتمال حدوث الارتجاع المريئي مثل الكافيين والكحول.
2- تناول الأدوية مع كميات كافية من الماء.
3- اتباع نظام غذائي مناسب يحافظ على وزن صحي ولا يحتوي على الكثير من الدهون واللحوم الحمراء، ويفضل أن يحتوي على مزيد من الخضار.
4- تجنب مسكنات الألم قدر الإمكان إلا في الحالات الطارئة.
5- الإقلاع عن التدخين.
6- تجنب الاستلقاء بعد الطعام أو النوم بعده مباشرة وترك فترة زمنية كافية لهضم الطعام قبل الاستلقاء أو النوم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فهد الطبية ارتجاع المريء
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تحذر من خطورة أوامر الإخلاء القسري لمدينة رفح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت الرئاسة الفلسطينية، من خطورة أوامر الإخلاء القسري لمدينة رفح بالكامل، مترافقًا ذلك مع استشهاد أكثر من 80 مواطنًا فلسطينيًا منذ بدء عيد الفطر المبارك.
وذكرت الرئاسة الفلسطينية في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم الإثنين أن عملية التهجير الداخلي مدانة ومرفوضة، وهي مخالفة للقانون الدولي تمامًا كدعوات التهجير للخارج، محملًا سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذا التصعيد الذي لن يجلب الأمن والاستقرار لأحد، محذرة من الاستهداف المتعمد للطواقم الطبية من قبل جيش الاحتلال، والذي يشكل خرقًا كبيرًا للقوانين والمواثيق الدولية التي تحرم استهداف القطاع الطبي.
وطالبت الرئاسة الفلسطينية، حركة حماس بقطع الطريق على الاحتلال الإسرائيلي وسحب الأعذار منه لمواصلة عدوانه الدموي ضد الشعب الفلسطيني وأرضه، وأن عليها أن تحمي أرواح أبناء الشعب الفلسطيني وإنهاء معاناتهم وعذاباتهم في قطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية.
وأشارت إلى أن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، وخاصة على مخيمات شمال الضفة، والتي تترافق مع عمليات القتل وإخلاء المواطنين وهدم منازلهم، وحملة الاعتقالات ومواصلة هدم البنية التحتية للمدن والمخيمات، ومواصلة إرهاب المستوطنين، والاعتداء على المقدسات جميعها ستدفع نحو التصعيد وعدم الاستقرار، الأمر الذي ينذر بكارثة حقيقية ستدفع المنطقة نحو مزيد من التوتر وعدم الاستقرار.
وأكدت الرئاسة الفلسطينية أنه مع تصاعد الحديث عن طبول الحرب في المنطقة، فإن على الجميع أن يفهم أنه دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، فإن المنطقة ستبقى في دوامة حروب لا تنتهي سيدفع ثمنها الجميع، وعلى دول العالم كافة أن تتحمل مسؤولياتها حفاظًا على القانون الدولي والمواثيق الإنسانية.