نادر السيد: الزمالك حول زيزو إلى كرة ثلج لا يقدر عليها.. واحترم إدارة الأهلي لهذا السبب
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
تحدث نادر السيد نجم الكرة المصرية السابق، عن تطورات ملف أحمد مصطفى زيزو لاعب الزمالك، وموقفه من الرحيل أو الاستمرار في القلعة البيضاء.
وقال نادر السيد في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: شخصيا نشأت في الزمالك وله فضل كبير عليّ، لكن ليس معناه أنني سأكون زملكاويًا في أي فريق سأنتقل إليه، لأن الحساب يكون بالإخلاص في العمل في النادي الذي تلعب له.
وأضاف نادر السيد: الجميع ينظر لمصلحته، واللاعب ينظر لمكانته وما سيستفيده من انتقاله إلى نادي آخر، وليست الأمور دائما مالية فقط، وتعرضت شخصيا لنفس الأمور، وانتقلت للأهلي من المصري رغم أن القيمة المالية في الأحمر كانت أقل.
وحول رفض الزمالك بيع زيزو والاستفادة ماديا، قال نادر السيد: لماذا لا تتعامل الإدارات مع مال الأندية على أنه مال خاص، هل لأنه مال عام؟.
وواصل السيد: أحترم إدارة الأهلي ورغبتها حين تعاقدت مع إمام عاشور رغم تعرضها لهجوم، لأن الإدارة نظرت لما فيه مصلحة فريقها، دون إرضاء جميع الأطراف.
وأكمل نجم الزمالك السابق: زيزو سيرحل مجانا، والزمالك بدلا من بيعه تركه، وبدلا من إذابة كرة الثلج تركها تكبر حتى أصبح لا يقدر عليها ولا يتحملها.
واختتم نادر السيد: جميعنا رأينا عبد الله السعيد وأدائه المميز في الأهلي والزمالك والإسماعيلي، لذلك أصبح يحترمه الجميع، وأتمنى أن يكون كل اللاعبين كذلك بدلًا من السعي إلى الحصول على اللايكات على وسائل التواصل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك زيزو نادر السيد أحمد مصطفى زيزو نادر السید
إقرأ أيضاً:
الرئيس ترامب: مستعد للقاء مرشد الثورة علي خامنئي أو الرئيس الإيراني .. لهذا السبب
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع صحيفة "التايم" ردًا على سؤال حول احتمال لقائه مع المرشد الإيراني علي خامنئي، أو مع الرئيس مسعود بزشكيان، إنه مستعد للقائهما.
وخلال مقابلة بمناسبة مرور ١٠٠ يوم على دخوله البيت الأبيض في ولاية ثانية، أجاب ترامب على سؤال حول احتمالات الحوار مع القيادة الإيرانية قائلاً: “أنا مستعد للجلوس معهم إذا كان ذلك في مصلحة أميركا”، مشيرًا إلى أنه مستعد دائما للحوار.
ويأتي تصريح ترامب وسط تصاعد النقاشات حول مستقبل الاتفاق النووي الإيراني، والضغوط المتزايدة من بعض الحلفاء الأوروبيين لدفع واشنطن نحو فتح قنوات دبلوماسية جديدة مع طهران.