وحدة الأوزون: الأسلحة الفتاكة المستخدمة في الإبادة الفلسطينية ترفع الاحتباس الحراري بالأرض
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح الدكتور على محمود رئيس الدعم المؤسسى بوحدة الاوزون بوزارة البيئة، بأن الوحدة تقوم باستكمال ملف توفيق اوضاع المصانع والمنشآت الصناعية المتعلق باستخدام مواد غير مستنفذة لطبقة الاوزون خلال تصنيعها، وذلك لفتح الاسواق العالمية أمامها لتكون منتج عالمى رائج.
ولفت إلى أنه تم التصديق على تعديل كيجالي لحماية الاوزون، وبناية على هذا التصديق فانه من المحتمل استلام منح مالية لتوفيق اوضاع مصانع جديدة بيئيا، وذلك للتخلص من المواد التى تعمل على تفاقم المواد التى تتسبب في تفاقم ظاهرة الاحتباس الحرارى، وحماية الاوزون.
وشدد الدعم المؤسسي بوحدة الاوزون، في تصريح خاص" البوابة نيوز"، بان برتوكول مونتريال يساعد على تخفيض الغازات والانبعاثات الكربونية في ظل الحروب العالمية الواقعة حاليًا. بالإضافة إلى الإبادة الفلسطينية وما يستخدم بها من أسلحة فتاكة لكل ما هو حي، وتساهم في تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كيجالي الاحتباس الحراري
إقرأ أيضاً:
أدان الإبادة ورفض التجويع والتهجير.. الكوفية الفلسطينية حاضرة في جنازة بابا الفاتيكان ردا للجميل
أكد عمرو المنيري، مراسل "القاهرة الإخبارية" من الفاتيكان، أن المشيعين لجنازة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان يصل إلى 250 ألف شخصا.
وأوضح مراسل القاهرة الإخبارية ، خلال مداخلة عبر القاهرة الإخبارية، أن البابا فرنسيس يتمتع بشعبية جارفة بسبب مواقفه المناصرة للمهاجرين والفقراء والضعفاء، ورغم وصيته بأن تكون جنازته أبسط مما هى عليه الآن، إلا أن الشعبية الجارفة والأعداد الضخمة لم يكن أحدا يتوقعها.
وتابع: "كان للبابا فرنسيس موقف داعم للفلسطينيين رافضا التهجير لأهالي القطاع، ورأيت العديد من المشيعين يرتدون الكوفية الفلسطينية تعبيرا منهم لتأييد موقف فرنسيس تجاه القضية الفلسطينية".
وواصل: "أوصى بابا الفاتيكان نظرا لتواضعه الشديد، بألا يكون له أكثر من نعش وعدم المغالاه في أنواع الأخشاب المصنوع منها النعش الخاص به، وبالفعل هذا ماحدث وتم إغلاق النعش الخاص به بالزنك، ومن ثم نقله إلى كنيسة سانتا ماريا".
وأكد أن قداسًا يوميًا سيُقام خلال هذه الفترة، يقوده في كل يوم كاردينال مختلف، على أن تبدأ بعدها الاستعدادات لانتخاب بابا جديد للفاتيكان، وهي عملية قد تمتد من أسبوعين إلى عدة أشهر، مشيرا إلى أن إيطاليا لم تشهد حدثًا بهذه الضخامة منذ جنازة البابا يوحنا بولس الثاني عام 2005، مبينا أن دونالد ترامب، حضر برفقة عائلته رغم التوترات السابقة بينه وبين البابا، وهو ما يحمل دلالات رمزية خاصة.