وحدة الأوزون: الأسلحة الفتاكة المستخدمة في الإبادة الفلسطينية ترفع الاحتباس الحراري بالأرض
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح الدكتور على محمود رئيس الدعم المؤسسى بوحدة الاوزون بوزارة البيئة، بأن الوحدة تقوم باستكمال ملف توفيق اوضاع المصانع والمنشآت الصناعية المتعلق باستخدام مواد غير مستنفذة لطبقة الاوزون خلال تصنيعها، وذلك لفتح الاسواق العالمية أمامها لتكون منتج عالمى رائج.
ولفت إلى أنه تم التصديق على تعديل كيجالي لحماية الاوزون، وبناية على هذا التصديق فانه من المحتمل استلام منح مالية لتوفيق اوضاع مصانع جديدة بيئيا، وذلك للتخلص من المواد التى تعمل على تفاقم المواد التى تتسبب في تفاقم ظاهرة الاحتباس الحرارى، وحماية الاوزون.
وشدد الدعم المؤسسي بوحدة الاوزون، في تصريح خاص" البوابة نيوز"، بان برتوكول مونتريال يساعد على تخفيض الغازات والانبعاثات الكربونية في ظل الحروب العالمية الواقعة حاليًا. بالإضافة إلى الإبادة الفلسطينية وما يستخدم بها من أسلحة فتاكة لكل ما هو حي، وتساهم في تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كيجالي الاحتباس الحراري
إقرأ أيضاً:
برلماني: مجزرة الاحتلال برفح الفلسطينية استكمال لسيناريو الإبادة الجماعية
استنكر النائب عبده أبو عايشة، عضو مجلس الشيوخ، توالى فصول المأساة في مدينة رفح الفلسطينية وسط صمت دولي معيب، قائلا: يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه البربري، مرتكبًا جرائم مروعة بحق المدنيين العزل، في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية والمواثيق الإنسانية.
وأكد أبو عايشه، في تصريح صحفي له اليوم، أن المشاهد الواردة من هناك تصدم الضمير العالمي وتضع الإنسانية كلها أمام اختبار قاسٍ، حيث لم يعد هناك مكان للشك بأن ما يجري هو تطهير عرقي ممنهج، ومجزرة مفتوحة تستهدف اقتلاع شعب بأكمله من جذوره.
استهداف المستشفيات ومراكز الإيواءولفت عضو مجلس الشيوخ أن استهداف المستشفيات ومراكز الإيواء ومنازل الأبرياء يعكس حالة الإفلاس الأخلاقي التي يعيشها هذا الكيان المحتل، ويبرهن على أن الاحتلال لا يقيم وزناً لأي قواعد أخلاقية أو إنسانية.
وأعرب النائب عبده ابو عايشه عن تقديره للتحركات المسؤولة التي تقودها الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي تعكس رؤية استراتيجية حريصة على حماية الأمن القومي المصري، ورفض قاطع لأي سيناريو من شأنه الإضرار بثوابت الدولة المصرية أو فتح الباب أمام مخططات التهجير التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية.