واشنطن بوست تكشف اعترافات جنود إسرائيليين حول التدمير الممنهج في غزة
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
#سواليف
نقلت صحيفة ” #واشنطن_بوست ” عن منظمة حقوقية إسرائيلية أن جنودا إسرائيليين خدموا في #غزة اعترفوا بهدم منهجي للمباني بهدف إنشاء منطقة عازلة.
كما اعتبر #الجنود أن #هدم_المنازل لم يكن مبررا، وأن #تدمير #البنية_التحتية والمباني في غزة كان يحدث دون وجود تهديد مباشر للقوات.
وأفادت الصحيفة بأن ضباطا إسرائيليين أبلغوا الجنود بأن #تطهير بعض المناطق كان ضروريا لمنع حدوث هجوم مماثل لما وقع في 7 أكتوبر/ شرين الأول 2023.
وذكرت الصحيفة أن وحدات الهندسة في الجيش الإسرائيلي أمرت بهدم أكثر من 3500 مبنى باستخدام #المتفجرات والجرافات.
مقالات ذات صلة ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية إلى 50 ألفا و752 شهيدا 2025/04/07إضافة إلى ذلك، اعترف الجنود بتدمير البساتين والحقول الزراعية التي يعتمد عليها الفلسطينيون في غزة لزراعة محاصيلهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف واشنطن بوست غزة الجنود هدم المنازل تدمير البنية التحتية تطهير المتفجرات
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: إحباط مخطط إيراني لقتل شخصية إسرائيلية بارزة
أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، نقلا عن مسؤولين أمنيين غربيين وشرق أوسطيين، بإحباط مخطط إيراني لقتل شخصية إسرائيلية بارزة في أذربيجان.
في التفاصيل، تقول الصحيفة إنه في الخريف الماضي، التقى ضابط من فيلق القدس الإيراني مع عجيل أصلانوف، وهو تاجر مخدرات من جورجيا، حيث سلّمه صورة لشخصية إسرائيلية بارزة وتعليمات مفصلة حول كيفية قتله.
وأضافت، نقلا عن المسؤولين الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم بسبب المعلومات الاستخباراتية الحساسة، أن الأمر يتعلق بالحاخام شنيور سيغال، مبرزة أن أصلانوف وافق على قتله مقابل 200 ألف دولار.
وكشفت أن المؤامرة تم إحباطها من طرف جهاز أمن الدولة في أذربيجان في أوائل يناير الماضي.
وتابعت: "كانت المؤامرة تتضمن أيضا خطة لمهاجمة مركز تعليمي في البلاد".
وألقي القبض على أصلانوف وشريك محلي ووُجهت إليهما تهمة التآمر لارتكاب عمل إرهابي، وفقا لبيان صادر عن جهاز أمن الدولة في يناير وتقارير إعلامية محلية. ولم يُعلن سابقا عن هدف العملية.
وقال سيغال لـ"واشنطن بوست" إنه علم بمؤامرة تحاك ضد شخصية دينية واعتقال اثنين من المشتبه بهم من الصحافة الأذربيجانية.
وأضاف أنه يشعر بالأمان في أذربيجان: "نعيش هنا بسلام. أسير في الشوارع، ولا أشعر بالخوف".
ذكر مسؤولون أمنيون أن "قضية سيغال هي أحدث محاولة اغتيال أو هجوم دبرته إيران، وغالبا ما تستخدم وكلاء إجراميين قادرين على الوصول إلى الأسلحة، كجزء من حملتها المتصاعدة ضد شخصيات أو أهداف يهودية وإيرانية في مختلف أنحاء العالم".
وقال جهاز أمن الدولة في بيانه إن أصلانوف كان متورطا سابقا في تهريب المخدرات.