علقت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الخميس، على توسع مجموعة بريكس وانضمام دول جديدة للكتلة.

 

وقالت الخارجية الأمريكية، تعليقا على انضمام الدول الجديدة، إن “الدول حرة في اختيار شركائها وتحالفاتها”.

 

وفي وقت سابق من اليوم، قال الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، إنه لن يتم تغيير اسم مجموعة بريكس على الرغم من انضمام دول جديدة للكتلة.

 

بدوره، قال وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، إنه من الأفضل الحفاظ على اسم بريكس حتى بعد إضافة الدول الجديدة إلى المجموعة.

 

ومنذ إعلان رئيس جنوب أفريقيا، سيريل رامافوزا، قبول عضوية الدول الـ 6 في مجموعة بريكس، بدأت التساؤلات تدور حول "هل سيتم تغيير اسم المجموعة؟"، وهو الاسم المكون من أول 5 أحرف من الدول الأعضاء والمؤسسين للمجموعة العالمية.

بعد انضمام مصر وإثيوبيا.. دولة أفريقية توجه طلبا إلى بريكس الخارجية الروسية تكشف أهمية انضمام مصر وإثيوبيا إلى بريكس

ويعتبر اسم "BRICS" عن أول حرف من كل دولة وهي كالآتي: B البرازيل - R روسيا - I الهند - C الصين - S جنوب إفريقيا.

وكان رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، أعلن أن مجموعة قررت دعوة مصر وإثيوبيا وإيران والسعودية والإمارات والأرجنتين ليصبحوا أعضاء في مجموعة البريكس

وقال رئيس جنوب أفريقيا أن الأعضاء الجدد سينضمون بداية من يناير من العام المقبل 2024.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بريكس مجموعة بريكس الخارجية الأمريكية مصر

إقرأ أيضاً:

تحركات مكثفة في دمشق تفرض سيناريوهات جديدة على أمريكا وروسيا

عرضت قناة :القاهرة الإخبارية:، تقريرا بعنوان « الأوضاع الجديدة في سوريا.. دمشق تشهد تحركات مكثفة تفرض سيناريوهات جديدة على أمريكا وروسيا».

وزير الخارجية اللبناني: نتمسك بوحدة سوريا واستقلالهامفاوضات لترسيم الحدود البحرية.. تركيا تعلن خطة عمل عاجلة في سوريا

وأوضح التقرير أنه هناك تحركات عدة ولقاءات مكثفة تشهدها العاصمة السورية دمشق، التي أصبحت قبلة للعديد من الوفود الدبلوماسية خلال الأيام القليلة الماضية، تحركات تشي بوجود رغبة في التعامل مع الأوضاع الطارئة على الساحة السورية، ومن بينها الإدارة الجديدة التي أبدت مرونة في تلقي الرسائل من مختلف الجهات الدولية.

وأفاد التقرير: «ونظرا لتشابك المشهد السوري وتعقيداته المركبة نتيجة الأزمة التي استمرت قرابة 14 عاما تتجه الأنظار نحو الموقفين الأمريكي والروسي من الأوضاع الحالية والمستقبلية للدولة، والتي كان النظام فيها حليفا لطرف دون الآخر».

وأضاف: «الأوضاع الجديدة فرضت على الدولتين الكبيرتين سيناريوهات مختلفة في التعامل مع الملف السوري، حيث أعلنت الولايات المتحدة مع تطور الأحداث أنها تراقب الأوضاع عن كثب، ثم ما لبست أن عبرت عن استعدادها للتعامل مع الإدارة الجديدة شريطة استجابتها للمطالب الدولية».

وواصل التقرير: «الإدارة الأمريكية الحالية اتخذت خطوة للأمام، حيث أرسلت وفدا رفيع المستوى إلى العاصمة دمشق للتباحث مع الإدارة الجديدة ليتم الإعلان لاحقا عن إمكانية مراجعة العقوبات الأمريكية على سوريا وفي مقدمتها قانون قيصر فضلا عن تليمحات بشأن رفع هيئة تحرير الشام من قائمة المنظمات الإرهابية».

وأكمل: «على الطرف الآخر جاء الموقف الروسي ضبابيا حتى الآن، وإن كانت التصريحات الواردة من موسكو تشي بتفهم كبير للتغيرات الجذرية التي شهدتها الساحة السورية، وكذلك مدى الحساسية تجاه أي خطوات مستقبلية مع روسيا، التي كانت الحليف الأقوى للنظام السوري السابق خلال سنوات الأزمة».

مقالات مشابهة

  • ألمانيا تقترح تعليق عملية انضمام جورجيا للاتحاد الأوروبي
  • وزير الخارجية يتوجه إلى تشاد مصطحبا مجموعة من رجال الأعمال والمستثمرين
  • المملكة تشيد بتوسعة عضوية تنفيذي المنظمة العربية للطيران المدني
  • مستشار بوتين: المغرب أبدى اهتماماً بدخول مجموعة بريكس
  • المرتضى: المرتزقة يراهنون على حرب جديدة لخدمة أمريكا وإسرائيل ولكنهم واهمون
  • الخارجية الصينية: بكين مستعدة لتوسيع التعاون العملي مع أعضاء مجموعة البريكس وشركائها
  • نائب وزير الخارجية يشارك في مؤتمر رابطة علماء مصر في أمريكا وكندا
  • تحركات مكثفة في دمشق تفرض سيناريوهات جديدة على أمريكا وروسيا
  • تليفزيون بريكس: منح 9 دول صفة شريك في المجموعة مطلع 2025
  • بريكس: منح 9 دول صفة شريك في المجموعة أول 2025