سامسونج تطلق أحدث إصداراتها من الأجهزة اللوحية Galaxy Tab S10 FE
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
جهاز Galaxy Tab S10 FE اللوحي.. أعلنت شركة سامسونج، عن أحدث إصداراتها من الأجهزة اللوحية، والذي يطلق عليه اسم «Galaxy Tab S10 FE».
أحداث إصدارات سامسونج اللوحيةويعد جهاز Galaxy Tab S10 FE اللوحي، هو الأحدث في خط أجهزة الأندرويد اللوحية متوسطة الفئة، وأصغر جهاز ضمن سلسلة أجهزة سامسونج اللوحية Tab S10، ويقدر سعره نحو 50 دولار، وذلك بحسب ما ذكره موقع «theverge» التقني.
يتميز جهاز Galaxy Tab S10 FE اللوحي بشاشة يبلغ قياسها 10.9 بوصة، من نوع LCD، وتدعم شاشة جهاز Galaxy Tab S10 FE اللوحي معدل تحديث 90 هرتز في الثانية، مزود بكاميرا خلفية رئيسية بمستشعر بدقة 13 ميجابكسل، ويعمل بنظام أندرويد 15 مع مجموعة مزايا الذكاء الاصطناعي.
معالج جهاز Galaxy Tab S10 FE اللوحيويتم تشغيل جهاز Galaxy Tab S10 FE اللوحي بواسطة معالج سامسونج Exynos 1580، والذي يوفر ما يصل إلى 12 جيجابايت من الذاكرة العشوائية رام و 256 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية.
كما زودت سامسونج جهاز Galaxy Tab S10 FE اللوحي بمعيار مقاومة الماء والغبار IP68، ويدعم قلم S Pen، ولكنه إصدار بسيط دون دعم لميزات البلوتوث.
سعر جهاز Galaxy Tab S10 FE اللوحيتبدأ شركة سامسونج في طرح جهاز Galaxy Tab S10 FE اللوحي للبيع في الولايات المتحدة اعتبارًا من 10 أبريل بألوان: «الرمادي والفضي والأزرق»، مقابل سعر يبدأ من 500 دولار.
اقرأ أيضاًتسريبات بشأن هاتف شركة سامسونج الجديد Galaxy S25 Edge
سامسونج جالكسي 2025| أحدث الموديلات والمواصفات والأسعار
بتصميم أنيق.. «سامسونج» تطلق هاتفها الجديد المقاوم للماء |تفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تاب Galaxy Tab S10 FE
إقرأ أيضاً:
تراجع أرباح سامسونج 21% في الربع الأول بسبب تباطؤ مبيعات رقائق الذكاء الاصطناعي
توقعت شركة سامسونج إلكترونيكس، أكبر مصنع لرقائق الذاكرة في العالم، أن تسجل انخفاضًا بنسبة 21% في أرباح التشغيل خلال الربع الأول من عام 2025، متأثرة بتراجع الطلب على رقائق الذكاء الاصطناعي واستمرار خسائرها في قطاع تصنيع الرقائق حسب الطلب.
ومن المقرر أن تعلن سامسونج عن نتائجها المالية التمهيدية يوم الثلاثاء، وسط عملية إعادة هيكلة إدارية بعد الوفاة المفاجئة للمدير التنفيذي المشارك "هان جونغ-هي" في أواخر مارس الماضي.
تراجع في سوق الذكاء الاصطناعيمنذ منتصف العام الماضي، تكافح سامسونج للحفاظ على أرباح قطاع الرقائق، بعدما تأخرت عن منافستها الكورية SK Hynix في مجال توفير رقائق الذاكرة عالية الأداء لشركة Nvidia، الرائدة في رقائق الذكاء الاصطناعي.
ودفع ذلك الشركة إلى الاعتماد بشكل أكبر على عملاء في السوق الصينية ممن يطلبون منتجات أقل تطورًا، وهي منتجات لا تخضع للقيود الأميركية على التصدير.
لكن هذا الرهان تعرض لضربة، حيث انخفض الطلب من العملاء الصينيين في الربع الأول، بعد أن قاموا بعمليات شراء مكثفة في الربع السابق تحسبًا لقيود أميركية إضافية، وفقًا للمحلل "ريو يونج-هو" من NH للاستثمار والأوراق المالية.
وأشار إلى أن نسبة رقائق HBM (الذاكرة ذات النطاق الترددي العالي) ضمن شحنات DRAM الكلية لسامسونغ قد تكون تراجعت، ما أدى إلى انخفاض في الربحية.
تشير تقديرات LSEG إلى أن سامسونج ستسجل أرباح تشغيل بقيمة 5.2 تريليون وون كوري (3.62 مليار دولار) في الفترة من يناير إلى مارس، مقارنةً بـ 6.6 تريليون وون في الفترة نفسها من العام الماضي.
وفي حين تعمل سامسونج على تطوير نسخة محسّنة من رقائق HBM لتلبية متطلبات العملاء الرئيسيين، فإن تعرضها الكبير لرقائق الذاكرة التقليدية يجعل أرباحها أكثر حساسية تجاه تقلبات الأسعار.
وفقًا لبيانات TrendForce، فإن أسعار بعض رقائق DRAM المستخدمة في الهواتف الذكية وأجهزة الحاسوب انخفضت بنسبة 25% خلال الربع الأول مقارنة بالعام السابق، بينما تراجعت أسعار رقائق NAND Flash المستخدمة في التخزين بنسبة 50%.
SK Hynix تتفوق مجددًافي المقابل، من المتوقع أن تسجل SK Hynix ارتفاعًا كبيرًا في أرباحها بفضل استمرار الطلب القوي على رقائق الذكاء الاصطناعي، ما يجعلها تتفوق مجددًا على سامسونج في هذا القطاع الحاسم.
المصاعب تمتد إلى مصنع سامسونغ في الولايات المتحدةوفيما يتعلق بأعمال تصنيع الرقائق حسب الطلب (Foundry)، يتوقع المحللون أن تُؤجل سامسونج افتتاح مصنعها الجديد في الولايات المتحدة إلى عام 2027 بدلاً من 2026، نتيجة عدم حصولها بعد على طلبيات إنتاج رئيسية، ما يُبقي هذا القطاع في دائرة الخسائر.
علمًا بأن سامسونغ كانت قد خططت في البداية لتشغيل المصنع بحلول عام 2024.
مؤشرات قطاع الهواتف الذكية إيجابيةفي الجانب الإيجابي، يتوقع أن يسجل قسم الهواتف والشبكات في سامسونغ أرباحًا تشغيلية تصل إلى 3.7 تريليون وون، مقارنةً بـ 3.5 تريليون وون العام الماضي، مدفوعًا بزيادة شحنات الهواتف الذكية وانخفاض قيمة العملة المحلية، مما عزز من قيمة الأرباح المُعاد تحويلها إلى الوون الكوري.