المكتب الإعلامي الحكومي بغزة يدين استهداف وقتل واغتيال الاحتلال للصحفيين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدان، المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال للصحفيين الفلسطينيين.
وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، بارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 210 منذ بدء الحرب الإسرائيلية.
يذكر أن الاحتلال قد قصف خيمة للصحفيين قرب مستشفى ناصر بخان يونس (جنوب قطاع غزة)، حيث تم الإعلان عن استشهاد أحد الزملاء الصحفيين جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المكتب الإعلامي الحكومي بغزة غزة الاحتلال الشهداء الصحفيين القاهرة الاخبارية الحرب الإسرائيلية خان يونس
إقرأ أيضاً:
الثوابتة: الاحتلال يقتل أكثر من 18 ألف طفل وأكثر من 12 الف امرأة واباد أكثر من ألفي عائلة فلسطينية
الثورة نت
قال مدير المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، إسماعيل الثوابتة، إن أكثر من 65% من الشهداء الذين قتلهم العدو الصهيوني هم من فئات الأطفال والنساء وكبار السن.
وأوضح في “تدوينه” على منصة “إكس” رصدتها وكالة الانباء اليمنية (سبأ) اليوم الاثنين أن “الاحتلال ارتكب جريمة قتل بحق أكثر من 18,000 طفل، وأكثر من 12,400 امرأة فلسطينية وأباد أكثر من 2,180 عائلة فلسطينية، حيث قُتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة بالكامل، كما وأباد أكثر من 5,070 عائلة فلسطينية أخرى، ولم يتبقّ منها سوى فرد واحد على قيد الحياة”.
وأضاف: كما قضى الاحتلال خلال هذه الحرب على أكثر من 1,400 طبيب وكادر صحي، مما أدى إلى انهيار المنظومة الصحية، وقتل أكثر من 113 شهيداً من أفراد الدفاع المدني أثناء تأديتهم لواجباتهم الإنسانية، كما وقتل بدم بارد 212 صحفياً في محاولات متكررة لإسكات صوت الحقيقة وكشف الجرائم، وراح ضحية جرائمه المستمرة أكثر من 750 عنصراً من عناصر تأمين وتوزيع المساعدات الإنسانية.
وتابع: كما قتل الاحتلال أكثر من 13,000 طالب وطالبة وأكثر من 800 معلمٍ وموظفٍ تربويٍ في سلك التعليم وأكثر من 150 عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً، وقتل الآلاف من الموظفين والعاملين في القطاعات المدنية والحيوية بقطاع غزة.
وأوضح: “كل هذه الأرقام الموثقة تثبت أن استهداف المدنيين في غزة هو سياسة ممنهجة يتبعها الاحتلال “الإسرائيلي” ضمن مخططه لارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي”.