موقع النيلين:
2025-04-07@13:56:52 GMT

بدون دعوتنا ؟ أم بدون موافقتنا ؟! هناك فرق

تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT

بدون دعوتنا ؟ أم بدون موافقتنا ؟!
هناك فرق ….
لاحظت أن الخطاب الإحتجاجي من وزير الخارجية لنظيره البريطاني تعلق بأن المؤتمر المزمع عقده سيتم بدون دعوة الحكومة السودانية.

في تقديري فإن إحالة الإحتجاج لعدم الدعوة يعني موافقة ضمنية على حق الحكومة البريطانية أو حتى أية حكومة في عقد أية مؤتمر تشاء يتعلق بنا دون الحصول على موافقتنا وكل ما عليها أن تدرج إسمنا في سجل المدعوين.


ثم ماهي فائدة توجيه رسالة إحتجاج للدولة صاحبة الحبكة ؟

ماهو الموقف القانوني القوي والمناسب لحكومتنا في التعامل مع مثل هذه الخروقات للسيادة ؟

لا أعلم إن كان لدينا مجلس من خبرائنا في القانون الدولي والدبلوماسي حتى ممن هم خارج الخدمة وخارج الدولة لوضع سياسات وصياغة مواقف قوية أم أن الجهود في الخارجية والامم المتحدة تخضع للجهد والخبرة الفردية.
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري أردني: “هناك أسلحة ومفاجآت لم يستخدمها الحوثيين بعد”

الجديد برس|

أكد نائب رئيس هيئة الأركان الأردني الأسبق، قاصد محمود، أن الولايات المتحدة عاجزة عن هزيمة اليمن.

وقال محمود في لقاء تلفزيوني إن أمريكا لن تستطيع وقف أو لجم الحوثيين، مشيراً إلى أن هناك إرادة يمنية، ولا يمكن لليمن أن يتوقف عن دعم غزة.

وأضاف أن “هناك أسلحة ومفاجآت لم يستخدمها الحوثيين بعد، وعندما أمريكا تصعد، فإن اليمن سوف يصعد أيضا.

وأشار إلى أن الشرط في عدم التصعيد في الإقليم هو أن يتراجع الموقف الأمريكي والإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الجزائرية تمتعض من البيان الصادر عن الحكومة المالية
  • خبير عسكري أردني: “هناك أسلحة ومفاجآت لم يستخدمها الحوثيين بعد”
  • صفقة كبيرة جدا.. شوبير: هناك مفاجأة في النادي الأهلي
  • حدث أمني في الناقورة.. ماذا يجري هناك؟
  • عملية لـالمخابرات في الضاحية.. من أوقفت هناك؟
  • ألبانيزي: ما يجري في غزة ليس حربا بل إبادة جماعية وليس هناك حماية لأرواح الفلسطينيين
  • هل لديك الكثير من مجموعات واتساب؟ هناك حل قريب لهذه المشكلة
  • جمال عارف : هناك تداعيات ستحدث داخل البيت الهلالي
  • وزير الخارجية أسعد الشيباني: أرحب بأول قرار لمجلس حقوق الإنسان بعد سقوط النظام، والذي رحب بسقوطه وركز على إجرامه، ورحب بإنشاء الحكومة الجديدة، وتناول العقوبات الاقتصادية والانتهاكات الإسرائيلية، وألم بجهودنا المحلية والدولية لحماية حقوق الإنسان رغم التحدي