سي ان ان: السعودية تتخوف من استهداف “الحوثيين” لبناها التحتية
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
الجديد برس|
قالت شبكة “سي إن إن” أنه وبدلاً من أن تؤدي الغارات الامريكية على اليمن الى تراجع “الحوثيين” فإنهم هددوا بتوسيع نطاق أهدافهم لتشمل الإمارات .
ونقلت الشبكة الامريكية عن مسؤولين سعوديين أن الدفاعات الجوية للمملكة في حالة تأهب قصوى، عقب تهديد “الحوثيين” للإمارات .
ورأت “سي إن إن” ان الرياض متخوفة من أن ردّ “الحوثيين” قد يشمل الهجوم بطائرات مسيّرة بعيدة المدى وصواريخ دقيقة تستهدف بنيتها التحتية .
وعلقت “سي إن إن” بأن التاريخ يُظهر أن “الحوثيين” يتمتعون بقدرة فائقة على تحمل الألم .
يذكر ان الولايات المتحدة سرّعت تسليم أنظمة دفاعية مضادة للصواريخ إلى السعودية وبعض دول الخليج في الأشهر الأخيرة .
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
“هيئة الطرق” و “وِرث”ً يُطلقان مبادرة لوحات “ورث السعودية” على الطرق السريعة
المناطق_واس
أطلقت الهيئة العامة للطرق والمعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث” مبادرة “وِرث السعوديّة”، تتضمن لوحات تعريفية على الطرق السريعة بمختلف مناطق المملكة، للتعريف بالحِرف الوطنيّة الأصيلة، وإبرازها ضمن سياق ثقافي بصري معاصر.
وتأتي هذه المبادرة النوعيّة، بالتزامن مع “عام الحرف اليدويّة”، حيث بدأت المرحلة الأولى على 3 طرق رئيسية؛ تتمثل في طريق “الرياض- الدمام” وطريق الهجرة “مكة المكرمة – المدينة المنورة”، وطريق الرياض القصيم، على أن تشمل بقيّة المراحل المستقبليّة عددًا من الطرق الحيويّة.
أخبار قد تهمك هيئة الطرق: استخدام معدة إعادة تدوير طبقات الأسفلت في طرق المدينة المنورة 14 مارس 2025 - 1:56 صباحًا “هيئة الطرق” تعلن إنجاز 19.3 كم من مشروع ازدواج طريق (الشميسي / الكر) بمكة المكرمة 19 فبراير 2025 - 3:06 مساءًوتستعرض مبادرة “وِرث السعوديّة” الفنون التقليديّة لكلّ منطقة، قبل وصول المسافر إليها، مثل: حرفة صناعة الأبواب النجديّة، وحرفة البناء بالطين، وحرفة المنجور والزخارف الخشبيّة، وحرفة البشت.
يذكر أن المملكة تتمتع بشبكة طرق ضخمة تعد الأولى على مستوى العالم على مستوى الترابط، إذ يتنقل من خلالها ضيوف الرحمن، إضافةً لقاصدي المناطق السياحة في المملكة، وهو الأمر الذي يعزز من فرصة استعراض الإرث الثقافي للمملكة من خلال استعراض الحِرف السعودية في مناطق هذا الوطن العظيم.
ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليديّة (وِرث) جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليديّة السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية، وروّاد الأعمال في هذا المجال، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.