الحائزة على أفضل بحث سرطان بألمانيا: قضيت 11 سنة للوصول للنتائج
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قالت الدكتور سارة حجى، الباحثة المصرية الفائزة بجائزة أفضل بحث فى السرطان بألمانيا، أنها تخصصت فى الصيدلة والعلوم الحيوية.
وتابعت سارة حجى، خلال حوارها مع برنامج "مصر جديدة،المذاع عبر قناة "اى تى سى"، أنها تحب مساعده الناس منذ صغرها، معقبة:"كان عندى قصة عاطفية مع مرض السرطان وقربتى توفت بسببه لذا قررت أن يكون هدفها المساعدة على علاج الناس من السرطان".
11 عاما من الدراسة والابحاث
وأوضحت سارة حجى، العلوم البحثة فى أصلها واحدة لكنها متشعبة،لافتة إلى أنها انتقلت إلى المانيا بعد ذلك للحصول الماجستير والدكتوراه، مؤكدة حرصها على نقل ما تعلمته إلى الغير.
وأكدت سارة حجى، إلى أنها وصلت لنتائج بحثها بعد صعوبات كبيرة فى ألمانيا حيث قضت 11 عاما من الدراسة والأبحاث، مؤكدة أن المصريين شغوفون للغاية واذا خرجوا من تفوقوا على غيرهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الماجستير والدكتوراه السرطان علاج السرطان أبحاث السرطان
إقرأ أيضاً:
المنيا تواجه مافيا الأسمدة المدعمة بحذف 4500 فدان للوصول لصغار المزارعين
أعلن اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا ، عن جهود مكثفة تبذلها المحافظة، للقضاء على الحيازات الزراعية الوهمية ومواجهة الفساد في منظومة توزيع الأسمدة الأزوتية ، بما يضمن تحقيق العدالة لصغار المزارعين ودعم المنظومة الزراعية بالمحافظة، بعد تطبيق الحوكمة في عملية التوزيع.
وأكد المحافظ، أنه تم حذف نحو 4500 فدان كانت مسجلة بشكل غير قانوني للحصول على حصص من الأسمدة الأزوتية بدون وجه حق، مشيرًا إلى أن هذه المساحات كانت موزعة بشكل متكرر عبر عدد من الجمعيات الزراعية بمختلف مراكز المحافظة.
وقال اللواء كدواني: "كنا أمام تحدٍ كبير لمواجهة ظاهرة الحيازات الوهمية، التي تسببت في عدم عدالة توزيع الأسمدة، وأثرت بشكل خاص على صغار المزارعين، لاسيما بالمراكز الجنوبية للمحافظة"، مشددًا على أن مكتبه مفتوح لأي مزارع يتضرر من نقص حصته، حيث يتابع بنفسه الشكاوى لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه.
من جانبه، أوضح وكيل وزارة الزراعة بالمنيا، أنه تم استرداد نحو 7 ملايين جنيه من بعض أصحاب الحيازات الوهمية، بالإضافة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، حيث تم رفع 14 دعوي أمام النيابة العامة وأمام النيابة الإدارية لمحاسبة المتورطين ومتابعة ملفات الفساد حتى النهاية
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا