7 تطبيقات أندرويد شهيرة يجب حذفها فورًا.. اعرف السبب
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
يستقبل متجر Google Play يومياً عدداً لا يحصى من التطبيقات الجديدة، حيث يقوم نظام "Google Play Protect" بفحصها لرصد أي سلوك ضار، ويتم حذف التطبيقات الخبيثة على الفور.
لكن رغم ذلك، تنجح بعض التطبيقات في الإفلات من الرقابة وتصل إلى أجهزة الأندرويد، حتى وإن بدت للوهلة الأولى تطبيقات شرعية.
فالمجرمون الإلكترونيون لا يفوّتون فرصة لإخفاء الشيفرات الخبيثة داخل التطبيقات، مما يجعلها أداة لاختراق بيانات المستخدمين.
ورغم اعتمادنا اليومي على التطبيقات، فإن التحكم بتأثيرها على حياتنا أمر ممكن.
وإذا كنت في حيرة من أمرك حول التطبيقات التي يجب إزالتها، فإليك قائمة بأكثر التطبيقات التي يوصى بحذفها فوراً.
قد يكون حذف تطبيقات مثل Instagram وTikTok وX (تويتر سابقاً) خطوة ذكية لاستعادة وقتك وصحتك النفسية. فهذه المنصات صُممت لتبقيك في دوامة لا تنتهي من التمرير، بفضل خوارزميات تضع التفاعل في المرتبة الأولى على حساب المحتوى الهادف، وتقوم بجمع بياناتك الشخصية في الخلفية.
فيسبوك، على سبيل المثال، يستهلك موارد الجهاز ويتتبع نشاطك سواء داخل التطبيق أو خارجه باستخدام ملفات تعريف الارتباط "cookies" والمكوّنات الإضافية.
إذا لم تستطع الاستغناء عنها، فقم على الأقل بتقييد الأذونات أو استخدام المتصفح الآمن مع VPN لفتح المواقع، دون التشتت الناتج عن الإشعارات المستمرة.
2. Tinder احذر من الخداع العاطفيرغم أن الهدف من تطبيق Tinder هو تسهيل العثور على شريك، إلا أن استخدامه يسبب أحياناً نتائج عكسية.
يعاني التطبيق من مشاكل مثل التمثيل الزائف، والاحتيال العاطفي، وأولوية الظهور للمستخدمين الذين يدفعون مقابل الخدمات المميزة، مما يجعل من الصعب على المستخدمين المجانيين إيجاد تطابقات حقيقية.
إضافة إلى ذلك، فإن التمرير المستمر والمحادثات الفارغة يمكن أن تكون مرهقة نفسياً، فإذا شعرت بذلك، ففكر بحذف التطبيق والبحث عن علاقات واقعية من خلال الأنشطة المجتمعية.
3. UC Browser متصفح ذو سجل أمني مشبوهمنذ إطلاقه عام 2014، واجه UC Browser انتقادات واسعة بسبب مشاكله الأمنية.
ففي 2015، كشفت مؤسسة Citizen Lab أن التطبيق يقوم بتسريب بيانات حساسة مثل رقم الهوية الدولية للجهاز (IMEI) ومعلومات الموقع الجغرافي بدون تشفير.
وبين 2015 و2016، صنّفته شركة Malwarebytes كفيروس "Trojan" وتطبيق غير مرغوب فيه (PUP)، وتم حظره لاحقاً من متجر Google Play.
ورغم ذلك، عاد التطبيق للظهور مجدداً. يُنصح بتجنبه لما قد يتسبب به من تهديدات أمنية.
4. Truecaller تطبيق يكشف الأرقامصحيح أن تطبيق Truecaller يوفّر مزايا مفيدة مثل التعرف على الأرقام المجهولة وحظر المكالمات المزعجة، لكنه في المقابل يبني قاعدة بياناته من خلال معلومات جهات الاتصال الموجودة على هواتف الآخرين.
ويعني هذا أن رقمك قد يكون مضافاً في قاعدة بياناته حتى لو لم تستخدم التطبيق مطلقاً.
والأخطر من ذلك، أن التطبيق يطلب أذونات واسعة النطاق مثل التحكم الكامل في سجل المكالمات والرسائل، ما يثير الشكوك حول نواياه الحقيقية.
5. VivaVideo تطبيق المونتاج الشهير وممارسات خفيةرغم شعبيته الكبيرة كمحرر فيديوهات، اjهم تطبيق VivaVideo باستخدام أساليب "Fleeceware"، حيث يقوم بعرض إعلانات مخفية في الخلفية والنقر عليها دون علم المستخدم، ما يؤدي إلى عمليات دفع وهمية من قبل المعلنين.
كشف تقرير من شركة Upstream في عام 2020 عن أكثر من 20 مليون معاملة مشبوهة من خلال التطبيق، وهو ما قد يكون تسبب بخسائر مالية للمستخدمين.
6. QR & Barcode Scanner Pro الماسح البسيطيبدو أن تطبيق QR Scanner بريء في ظاهره، لكنه يحمل تهديداً أمنياً خطيراً. فقد تم الإبلاغ عن قيامه بإعادة توجيه المستخدمين إلى مواقع احتيالية تسرق معلومات بطاقاتهم البنكية.
لا حاجة لاستخدامه، لأن معظم هواتف أندرويد تتضمن ميزة قراءة QR ضمن تطبيق الكاميرا مباشرةً، وهو الخيار الآمن والأفضل.
7. تطبيقات دينيةتقرير لشركة Proofpoint كشف في 2015 أن بعض تطبيقات القمار والمصابيح كانت تتضمن أكواداً مشبوهة. الأكثر غرابة أن العديد من التطبيقات الدينية كانت ضمن القائمة، مثل تطبيق YouVersion الذي اتهم بإساءة إدارة بيانات المستخدمين، ووجهت إليه اتهامات بتعريض القصر لمخاطر.
كذلك، واجه تطبيق Muslim Pro في عام 2020 فضيحة تتعلق ببيع بيانات المواقع الجغرافية لمستخدمين إلى شركات وسيطة، وهي تهمة نفاها المطوّر لاحقاً.
فإن كنت ترغب بممارسة شعائرك الدينية، فقد يكون من الأفضل استخدام نسخة ورقية من المصحف أو تطبيقات تركّز على الخصوصية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مدير تعليم بورسعيد ومنسقي المسح القرائى يشهدون التطبيق البعدي بمدارس بورفؤاد
شهد طاهر الغرباوي مدير مديرية التربية والتعليم ببورسعيد، اليوم، رفقة الدكتور حسيب محمد حسيب أستاذ ورئيس قسم العمليات والمعلومات بالمركز القومي للامتحانات والدكتورة أميمة رياض المنسق العام لمشروع المسح القرائي التطبيق العملي لأدوات المسح البعدي على طلاب الصف الثاني الابتدائي بمدارس إدارة بورفؤاد التعليمية.
وأكد مدير مديرية أن التطبيق العملي للمسح قد انطلق من الأمس الأحد ٦ أبريل ويستمر حتى نهاية الأسبوع الجاري ويشمل ١٢٦٢٠ طالب وطالبة المقيدين بالصف الثاني الابتدائي بمختلف الإدارات التعليمية على مستوى المحافظة.
وأضاف مدير تعليم بورسعيد أن جولة اليوم لمتابعة التطبيق العملي لأدوات المسح القرائى شملت مدرستي السيدة خديجة الابتدائية المعتمدة ومدرسة يوسف عاشور الابتدائية المعتمدة، مشيرا إلى الهدف الرئيسي من المسح هو تقييم المهارات الأساسية وأختيار أنسب الأدوات من حيث الدقة والموثوقية بالتعاون مع المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي وتقديم تحليل للنتائج وتقدير مدى فاعلية البرامج التى تم تطبيقها.
وتفقد الغرباوي والحضور عددا من الفصول الدراسية بالمدارس المستهدفة وأجرى مع الدكتور حسيب والدكتورة أميمة عددا من المناقشات مع الطلاب لقياس قدرات الطلاب القرائية والاملائية، مؤكدين على أن هناك تباينا واضحا في مستوى الطلاب مقارنة بالأعوام الماضية في المستوى العام نظرا لتطبيق عددا من البرامج العلاجية للطلاب المتعثرين والتى رفعت من قدراتهم اللغوية والاملائية.
جاء ذلك بحضور أحمد الشربيني وكيل إدارة بورفؤاد التعليمية والدكتورة آمال شعبان مدير إدارة التعليم الابتدائي والدكتورة دعاء البدوي مدير إدارة التدريب و رائد شاهين مدير المكتب الفني لمدير المديرية و محمد عبده موجه عام اللغة العربية وولاء سيف موجه أول الصفوف الأولى.