حقيقة تولي محمد فضل منصب مدير التعاقدات بشركة الأهلي
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
اقترح حسام غالي عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، تولي حسام غالي منصب مدير التعاقدات بشركة الأهلي لكرة القدم.
ما هاي حقيقة بتولي محمد فضل منصب مدير التعاقدات؟ويأتي هذا الطلب في ظل رغبة نجم الأهلي السابق في تولي زميله محمد فضل منصب مدير التعاقدات لنظرًا للقدرات التي يتمتع بها الأخير بعد توليه المنصب من قبل، منا تولى منصب عضو مجلس اتحاد الكرة المصري.
وتأتي رغبة غالي في ظل الانتقادات الواسعة التي توجه لأمير توفيق مدير التعاقدات الحالي بشأن التعاقد مع بعض الصفقات منها صفقة المهاجم الأجنبي، لكن يرغب مجلس الإدارة في استمرار أمير توفيق في منصبه.
الزمالك يواجه أرتا سولار الجيبوتي في بداية مشواره ببطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية موعد انتخابات الزمالك.. وهل يحق ترشح مرتضي منصور؟ومن جانبه، حرص محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، والمشرف العام على الكرة، على حضور المران الأول للمارد الأحمر؛ بعد انتهاء الراحة السلبية التي حصل عليها اللاعبون في نهاية الموسم الماضي.
والتقى الكابتن محمود الخطيب بمدير الكرة الجديد خالد بيبو، والمدير الفني السويسري مارسيل كولر، على هامش المران، والذي يقام في إطار مرحلة الإعداد للموسم الجديد وقبل انطلاق معسكر الفريق في النمسا، الذي يقام في الفترة من ٢٨ أغسطس وحتى ٦ سبتمبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد فضل أمير توفيق الأهلي محمود الخطيب خالد بيبو
إقرأ أيضاً:
هل كسرت الاستديو؟ حسام حبيب يكشف حقيقة ما جرى بينه وشيرين عبد الوهاب
كشف الفنان حسام حبيب، حقيقة أن تكون آخر مشكلة حدثت بينه وطليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب، أسفر عنها تكسير الاستديو، وضرب ابنة شيرين وقص شعرها، قائلا: "العلاقة بيننا خلصانة من الأول، وأنا كنت بدفع تمن كل حاجة سواء كنت طرف فيها أم لا، وأنا لم أكن طرفا في أي مشكلة، ومعنديش مشكلة مع شيرين".
وأضاف حبيب، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "لما قالت إني عورتها كسرتني، قلت لم أضربها، وقالت إني ضربتها وحررت ضدي محضرا".
وتابع: "أنا مضربتهاش، وهي بقى تقول مين ضربها، وما حدث في النيابة أنها لم تتنازل عن المحضر، ولكن هناك ما يعرف بصحة الواقعة".
وعن الواقعة، قال: "شيرين قالت في المحضر الذي حررته ضدي، إنني ضربتها بعدما جاءت إليّ وطلبت فض الشراكة، لكن ما حدث أنها لم تأتِ، بل كانت مقيمة في نفس المكان الذي ادعت أنني ضربتها فيه، وكانت هذه الإقامة منذ أشهر، وبالتالي فإني أسأل عن الصفة التي جعلتها تقيم في هذا المكان، شيرين كانت زوجتي، وهناك مسؤولو الأمن والشهود وكاميرات المراقبة أثبتت ذلك، واتفقنا على التصالح، ولم أرضَ أن أتهمها، واتفقت ومحاميها عن عدم إعلان التصالح والتزمت بالاتفاق، لكن بعد ساعات قليلة تداولت الصحف خبرا مفاده أن شيرين تنازلت لي".