تفقد الأنشطة والدورات الصيفية في شعوب
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
الثورة نت/..
اطلع وكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، اليوم، على أنشطة الدورات الصيفية في عدد من المدارس بمديرية شعوب التي تقام تحت شعار « علم وجهاد ».
حيث تفقد الوكيل المداني ومعه أمين عام المجلس المحلي بالمديرية محمد الحضرمي ومسؤول التعبئة عبدالله الكول، الدورات الصيفية بمساجد الحافة والتوبة والنهمي ومركز الشهيد يحيى السنور، واستمعوا إلى نماذج للطلاب ومواهبهم الإبداعية.
وخلال الزيارات أكد وكيل أول أمانة العاصمة، أهمية الدورات الصيفية في تنشئة الأجيال التنشئة القرآنية الصحيحة، وترسيخ الوعي والهوية الإيمانية، وتنمية معارفهم ومهاراتهم وصقل مواهبهم المختلفة.
وشدد على ضرورة التفاعل المجتمعي مع هذه الأنشطة الصيفية لتجسيد الوعي بدورها في حماية الجيل وتوجيهه التوجيه الصحيح.. داعيا كافة الجهات الرسمية والمجتمعية على التعاون لإنجاح هذه الدورات وتوفير الأجواء الملائمة لتأدية رسالتها التربوية.
وأشاد المداني بالجهود التي يبذلها العاملون في المدارس الصيفية، لإكساب الطلاب معارف وعلوم دينية ودنيوية تعود على المجتمع بالفائدة، وتحصن أفراده من الأفكار والثقافات المغلوطة الرامية لإفساد المجتمعات الإسلامية.
فيما أكد الحضرمي والكول، أهمية تضافر الجهود والمساهمة الفاعلة في دعم وإنجاح الأنشطة والدورات الصيفية بما يسهم في تنمية قدرات ومعارف الملتحقين بها وتسليحهم بثقافة القرآن الكريم وتحصينهم من الثقافات المغلوطة.
رافقهم مدراء المنطقة التعليمية بمديرية شعوب خالد الجمرة وشؤون الاحياء محمد الوشاح والشباب والرياضة محمد أبو عسكر ونائب مدير المنطقة التعليمية محمد الماخذي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الدورات الصیفیة
إقرأ أيضاً:
تفقد أنشطة الدورات الصيفية في مدينة المحويت
الثورة نت/..
تفقد أمين عام المجلس المحلي بمحافظة المحويت الدكتور علي الزيكم، ووكيل المحافظة أحمد القطمة اليوم، أنشطة الدورات الصيفية في مدينة المحويت.
واستمعا ومعهما مدير مكتب الشئون الاجتماعية عبد العزيز شملان، ومدير فرع هيئة المحافظة على المدن التاريخية حسام إبراهيم إلى شرح عن مستوى الإقبال للطلاب وتنفيذ الخطط والبرامج التعليمية بالمركز.
وأكد الزيكم والقطمة أهمية الدورات الصيفية في تنمية قدرات الطلاب وبخاصة في حفظ وتجويد القرآن الكريم، علاوة على إكسابهم المعارف والعلوم الثقافية ذات العلاقة بتحصينهم من الحرب الناعمة.
وأشارا إلى أهمية هذه الأنشطة في تحصين الطلاب من كل أشكال الاختراق الثقافي.. وأكدا أن المرحلة تتطلب جيلاً قوياً متسلحاً بالعلم والمعرفة الصحيحة.
ودعوا أولياء الأمور إلى الدفع بأبنائهم إلى المراكز الصيفية كونها محطة تربوية إيمانية يتزوّد منها الطالب المعارف والمهارات النافعة.