مصرف أبوظبي الإسلامي مصر يحصد شهادة الـISO في إدارة الجودة للخدمات المصرفية للشركات
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مصرف أبوظبي الإسلامي - مصر (ADIB-Egypt) عن حصول إدارة الخدمات المصرفية للشركات على شهادة الجودة العالمية ISO 9001:2015، في خطوة تعكس التزام المصرف بتقديم خدمات مصرفية مبتكرة ومتطورة وفق أعلى معايير الجودة والتميز.
وتؤكد هذه الشهادة العالمية كفاءة الإدارة في تطبيق نظام صارم لإدارة الجودة يتماشى مع المعايير الدولية، عبر اعتماد نموذج أعمال متطور يرتكز على الابتكار واستخدام أحدث الحلول التكنولوجية، بالإضافة إلى اتباع ممارسات تشغيلية فعالة.
ونجحت إدارة الخدمات المصرفية للشركات في تحسين الكفاءة التشغيلية وتعزيز رضا العملاء من خلال تطوير العمليات وتجاوز توقعاتهم، ما أهلها لاستيفاء الشروط الدقيقة والمعايير الصارمة لشهادة ISO 9001:2015.
ويأتي هذا الإنجاز في إطار استراتيجية المصرف الهادفة إلى تعزيز مكانته كمؤسسة مالية رائدة في تقديم حلول مصرفية مبتكرة لقطاع الشركات، تدعم مسيرة التنمية الاقتصادية في مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصرف أبوظبي الإسلامي مصرف أبوظبي الإسلامي مصر شهادة الجودة شهادة ISO أبوظبي الإسلامي مصر
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» ينظم ندوة حول تعزيز الحوار الإسلامي في «أبوظبي للكتاب»
أبوظبي (وام)
نظم جناح مجلس حكماء المسلمين في إطار فعالياته الثقافية والمعرفية في الدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، ندوة ثقافية بعنوان: «الحوار الإسلامي-الإسلامي.. أمة واحدة ومصير مشترك»، قدمها فضيلة الدكتور أحمد عبد العزيز الحداد، عضو مجلس حكماء المسلمين، كبير مفتي إدارة الإفتاء في دبي، وعضو مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي.
في مستهل الندوة، أكد الدكتور أحمد الحداد أن وحدة الأمة الإسلامية تمثل ركيزة أساسية لتحقيق السلم والاستقرار، مشيراً إلى أن التفرق والتمزق يفتحان الأبواب للدمار والفتن والغزو الفكري.
وأضاف أن مجلس حكماء المسلمين، منذ تأسيسه، حرص على بناء جسور الحوار بين مختلف الأديان والثقافات، وكانت أبرز محطاته توقيع «وثيقة الأخوة الإنسانية» في أبوظبي عام 2019.
وأوضح أن مجلس حكماء المسلمين، بعد نجاحه في مد جسور الحوار مع أتباع الديانات الأخرى، وجد أن الحاجة ماسة للتركيز على الحوار الإسلامي-الإسلامي، بسبب التباينات والاختلافات المذهبية التي أضعفت الأمة وأدت إلى تفككها، مؤكداً أن الدعوة للوحدة الداخلية أصبحت واجباً شرعياً ومسؤولية جماعية.