بمواصفات مذهلة.. هاتف جديد من ريدمي يغزو الأسواق
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
أطلقت شركة كوالكوم ، مؤخرًا معالج Snapdragon 8s من الجيل الرابع، المخصص للهواتف الذكية الرائدة بأسعار معقولة.
وعند الإطلاق، أكدت الشركة أن بعض العلامات التجارية مثل iQOO وRedmi وXiaomi وOppo وMeizu ستطرح هواتف ذكية مزودة بهذا المعالج الجديد في الصين.
مواصفات هاتفي iQOO Z10 Turbo وRedmi Turbo 4 Proأشارت التسريبات إلى أن هاتفي iQOO Z10 Turbo وRedmi Turbo 4 Pro هما أول هاتفين ذكيين مزودين بمعالج Snapdragon 8s من الجيل الرابع، ومن المتوقع إطلاقهما في أبريل.
وفقًا للتقارير، كانت ريدمي تخطط في البداية لإطلاق هاتف ريدمي توربو 4 برو في 17 أبريل في الصين. وفي المقابل، تشير التقارير الأخيرة إلى أن تأجيل إطلاق هاتف توربو 4 برو مرتبط بحادث مأساوي وقع في 29 مارس لسيارة شاومي SU7 في تونغلينغ بمقاطعة آنهوي
وفقًا للتقارير، سيصل هاتف Redmi Turbo 4 Pro بشاشة OLED LTPS مقاس 6.83 بوصة بدقة 1.5K، ومعالج Snapdragon 8s من الجيل الرابع ، وبطارية بسعة 7550 مللي أمبير/ساعة مع شحن بقوة 90 واط، وكاميرا خلفية مزدوجة بدقة 50 ميجابكسل + 8 ميجابكسل. ومن المتوقع أيضًا أن يتميز بإطار معدني متوسط، ومستشعر بصمة بصري مدمج في الشاشة بتركيز قصير، وهيكل مقاوم للماء والغبار بتصنيف IP68/69.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة كوالكوم أسعار معقولة العلامات التجارية شركة Redmi هاتف Z10 Turbo المزيد
إقرأ أيضاً:
أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟
في زمنٍ كانت فيه الشاشة تتلألأ بأسماء لامعة من نجوم الجيل الذهبي، أصبح الغياب هو العنوان الأبرز اليوم. ففنانون كانوا جزءًا لا يتجزأ من وجدان المشاهد العربي، اختفوا فجأة بلا مقدمات، تاركين وراءهم علامات استفهام كثيرة.
هل هو تغيّر ذوق الجمهور؟ أم أن المنتجين باتوا يلهثون فقط وراء الوجوه الشابة و"الترندات"؟ أم أن المرض وتقدّم العمر أجبر البعض على التواري خلف الكواليس بصمت؟
أسماء مثل حسين فهمي، صفية العمري، نبيلة عبيد، محمود قابيل، ليلى طاهر، وفاء سالم، حسن عثمان، جمال عبد الناصر، لبنى عبد العزيز، حسان العرابي، وآخرين، كانوا أيقونات للشاشة الصغيرة والكبيرة. واليوم، لا نراهم إلا في مناسبات تكريم، أو في منشورات قديمة يتداولها الجمهور على مواقع التواصل من باب الحنين.
بعض هؤلاء الفنانين صرّحوا في لقاءات نادرة بأنهم يشعرون بالتجاهل، وأن "صنّاع الدراما لم يعودوا يهتمون بالتاريخ والخبرة، بل بالأرقام وعدد المتابعين". آخرون فضلوا الابتعاد بهدوء، إما لأسباب صحية أو شخصية، دون أن يشرحوا أسباب انسحابهم.
بينما يرى البعض أن الجمهور نفسه بات شريكًا في هذا التغييب، حيث انجرف وراء موجة الأعمال الخفيفة ونجوم السوشيال ميديا، متناسيًا من صنعوا له أجمل الذكريات.
الغياب لا يعني النسيان، لكن في زمن السرعة والاستهلاك، يبدو أن الذاكرة الفنية أصبحت قصيرة جدًا. فهل آن الأوان لإعادة النظر في الطريقة التي نتعامل بها مع رموزنا الفنية؟ أم أن قطار الزمن لا ينتظر أحدًا؟
ربما لا نملك إجابة واحدة، لكن المؤكد أن هذا الغياب يترك فراغًا لا يملؤه أحد.