مجدي عبد الغني: لا يوجد انتماء بين لاعبي الكرة
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
تحدث مجدي عبد الغني نجم الكرة المصرية السابق، عن الأرقام المتداولة بشأن مطالب زيزو للتجديد مع الزمالك أو الانتقال إلى النادي الأهلي.
وقال مجدي عبد الغني، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: جميعنا في عصر احتراف، ومن حق كل لاعب البحث عن مصلحته، ولابد أن يعلم الجميع أنه أصبح لا يوجد انتماء للقميص إلا بالأموال، والأمور اختلفت كثيرا عما كانت عليه وقت لعبنا.
وتابع نجم الكرة المصرية السابق: لا يوجد انتماء في كرة القدم إلا في الأجيال الماضية، وهناك من لم يكن لديه انتماء أثناء فترة الهواية وفي بداية الاحتراف، وجميعنا رأينا انتقال رضا عبد العال إلى الأهلي
وواصل مجدي عبد الغني: أيام الهواية، الزمالك كان من يستقطب لاعبي الأهلي، مثل أيمن شوقي وزكريا ناصف ومحمد عبد الجليل، وفي عصر الاحتراف انقلب الأمر، وأصبح الأهلي من يستقطب نجوم الأبيض.
واختتم عبد الغني تصريحاته: الرواتب أصبحت ضخمة، بسبب عدم وجود اتفاقية حقيقية بين الأندية أو كلمة شرف بينها من أجل التوحد ضد التوحش في أرقام اللاعبين، وهناك مبالغات كبيرة في أرقام اللاعبين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجدي عبدالغني الاهلي الزمالك الاندية المصرية المزيد مجدی عبد الغنی
إقرأ أيضاً:
عملات معدنية وميداليات.. ماذا يوجد داخل تابوت البابا فرنسيس؟
ودع العالم البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد معاناة مع مشاكل تنفسية استمرت لأسابيع، حيث تم غلق نعش بابا الفاتيكان، فرنسيس، مساء الجمعة، عشية الجنازة.
وشهدت جنازة بابا الفاتيكان حضور ملوك روؤساء الدول إلى جموع المشيعين في جنازة البابا فرنسيس بمراسم يطلق عليها اسم "ختم النعش الباباوي".
250 ألفا عدد الزوار للصلاة وإلقاء النظرة الأخيرة على نعش الباباونشر الموقع الرسمي للفاتيكان صورا من هذه المراسم ذاكرا بتقرير أنه بلغ عدد الزوار للصلاة وإلقاء النظرة الأخيرة على نعش البابا نحو 250 ألفا خلال الأيام الثلاثة الماضية.
ماذا يوجد داخل تابوت بابا الفاتيكان ؟وذكر التقرير أن "رئيس الأساقفة دييغو رافيلي فرش قطعة قماش حريرية بيضاء على وجه البابا، بينما رشّ الكاردينال كاميرلينغو فاريل فرانسيس الماء المقدس، ثم وُضع كيس يحتوي على عملات معدنية وميداليات سُكّت خلال حبريته في التابوت مع البابا".
وتابع: "وُضع الغطاء على التابوت الزنكي، إلى جانب صليب فرنسيس وشعاره، ولوحة تحمل اسم البابا ومدة حياته وخدمته البطرسية، بينما رُتلت صلوات، ثم تم ختم التابوت الزنكي بأختام الكاردينال كاميرلينغو وولاية البيت البابوي ومكتب الاحتفالات الليتورجية ومجمع الفاتيكان".
رحيل بابوي في زمن تحولجاءت وفاة البابا فرنسيس في وقت دقيق تمرّ فيه الكنيسة الكاثوليكية بتحويلات دينية واجتماعية متسارعة.
وقد عُرف البابا برؤيته الإصلاحية وحرصه على التواصل مع المهمشين، وسط تحديات سياسية داخل الكنيسة وخارجها، ما جعله شخصية محورية في مرحلة معقدة من التاريخ الحديث للبابوية.
وصية بابا الفاتيكانفي الوصية التي نشرها الفاتيكان، طلب البابا أن يُوارى الثرى داخل بازيليك القديسة مريم الكبرى في روما، أحد أعرق المزارات المريمية، حيث كان يعتاد الصلاة قبل وبعد كل زيارة رسولية.
وأوصى البابا فرانسيس بأن يكون قبره في الجناح الجانبي للكنيسة، بين كابيلا "Salus Populi Romani" وكابيلا "Sforza"، دون أي مظاهر زخرفية، وأن يُكتفى بكتابة اسمه "فرنسيس" على شاهد القبر.
رعاية مريمية ومسيرة كهنوتية متجذرة بالإيمانأكد البابا في وصيته على علاقته العميقة بالعذراء مريم، التي عهد إليها حياته وخدمته الكهنوتية والأسقفية، قائلاً: "أرغب أن تُختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق... لأوكل بثقة نواياي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية".