مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يقيم حفل معايده لمنسوبيه
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
المناطق_واس
أقام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال والإنسانية اليوم حفل معايدة لمنسوبيه بمناسبة عيد الفطر المبارك، بحضور معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة وعدد من قيادات المركز.
ونوه الدكتور الربيعة بالدعم الكبير الذي يحظى به مركز الملك سلمان للإغاثة من القيادة الرشيدة -أيدها الله- التي حرصت أن ينقل المركز القيم الراسخة للمملكة المستمدة من الدين الإسلامي إلى العالم أجمع، وأصبح المركز بتوفيق من الله تعالى مرجعًا إنسانيًا وصل إلى 106 دول حول العالم ومثلًا يحتذى به على مستوى العالم في العمل الإنساني.
وحثّ منسوبي المركز على مضاعفة الجهد والعمل بكل تفانٍ وإخلاص وإبداع وتجديد من أجل خدمة الفئات الأكثر احتياجًا في العالم، وتطوير بنية العمل الإنساني، وترجمة رؤية المملكة 2030 بما يخدم مصالح الوطن.
وتبادل الجميع التهاني والتبريكات بهذه المناسبة، سائلين المولى عز وجل أن يعيده على المملكة وبلاد المسلمين بالخير والبركة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
«دبي الإنسانية» تناقش «الحلول المبتكرة في المجال الإنساني» في «ديهاد»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتستعد «دبي الإنسانية» لعرض فصل جديد وجريء في الفكر الإنساني خلال مشاركتها في مؤتمر ومعرض دبي الدولي للإغاثة والتطوير (ديهاد)، الذي يُعقد من 29 أبريل إلى 1 مايو 2025 في مركز دبي التجاري العالمي، قاعة الشيخ راشد.
ويمثل جناح «دبي الإنسانية» منصة محورية لدفع موضوع هذا العام: «الحلول المبتكرة والمستدامة في المجال الإنساني». سيستضيف الجناح أكثر من 35 متحدثاً من الخبراء، وأكثر من 10 جلسات ملهمة، إلى جانب عرض حلول وشراكات رائدة.
وعلى مدار ثلاثة أيام، سيجتمع قادة العمل الإنساني، وواضعو السياسات، والجهات الفاعلة المحلية، والمبتكرون، والباحثون الأكاديميون، وشركاء القطاع الخاص لمناقشة مستقبل العمل الإنساني، والمساهمة في رسم ملامحه.
وقال جوسيبي سابا، الرئيس التنفيذي، عضو مجلس إدارة «دبي الإنسانية»: «بدأنا رحلتنا نحو سلسلة إمداد إنسانية مستدامة منذ سنوات عدة، واليوم أصبحت أكثر أهمية من أي وقت مضى. في ظل الأزمات العالمية المعقدة، من الكوارث المرتبطة بتغير المناخ إلى النزاعات الطويلة الأمد والنزوح، لم يعد العمل الإنساني التقليدي كافياً. في ديهاد 2025، نعيد تأكيد التزامنا بإعادة تصور الاستجابة الإنسانية. ومن خلال الجناح، نهدف إلى جمع الجهات الفاعلة في المجال الإنساني، والأوساط الأكاديمية، والقطاع الخاص في جهد جماعي للابتكار الهادف، ودمج الاستدامة في كل طبقة من طبقات العمل، وبناء شراكات موثوقة تعزز القدرة على الصمود».