مجدي عبد الغني: زيزو لا يستحق 30 مليون في الموسم
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
تحدث مجدي عبد الغني نجم الكرة المصرية السابق، عن المغالاة في رواتب لاعبي كرة القدم خلال الفترة الحالية.
وقال مجدي عبد الغني، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: إمام عاشور لاعب مميز لكنه لا يساوي 30 أو 40 أو 50 مليون جنيه في الموسم.
وأضاف عبد الغني: وزيزو رغم أنه لاعب مميز إلا أنه لا يُساوي 90 مليون جنيه في 3 مواسم، وكيف هذه الأرقام والرواتب ونحن لا نملك الجماهير في الملاعب.
وتابع عضو اتحاد الكرة السابق: الكرة المصرية والأندية لا تتحمل دفع مثل هذه الرواتب، والأندية الأوروبية تمنح رواتب كبيرة بسبب زيادة المداخيل.
وأكمل عبد الغني: لدينا أزمات كبيرة في ملف اللاعبين الأجانب بالأندية الكبيرة بالدوري المصري وكوارث، وهناك من يجعل الأجانب يُوقعون على رواتب غير حقيقية وأكبر بكثير من راتبه، وهناك من أصبحوا مليونيرات بسبب هذه المسائل.
واختتم مجدي عبد الغني: أتمنى أن تكون هناك إقرارات للذمة المالية، وأن يتم وضع بند يخص ذلك في قانون الرياضة الجديد، وكيف لمتطوع أن يقود سيارة تتجاوز 15 مليون جنيه، يجب أن تُعرف مداخيل كل شخص قبل دخول مجالس الإدارات ومداخيله بعد الخروج منها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك زيزو إمام عاشور مجدي عبد الغني مجدی عبد الغنی
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدفع 50 مليون جنيه لحجب الشمس
البلاد ــ وكالات
بدأ علماء بريطانيون أولى خطواتهم نحو تنفيذ برنامج حكومي بتمويل بمبلغ 50 مليون جنيه إسترليني، يهدف إلى حجب الشمس ضمن تجارب «إدارة الإشعاع الشمسي»، التي تسعى إلى تقليل كمية ضوء الشمس الواصلة إلى سطح الأرض، وبالتالي تبريد الكوكب مؤقتًا وتخطط وكالة الأبحاث والاختراعات المتقدمة في بريطانيا (ARIA)، لتنفيذ تجارب صغيرة النطاق، لكنها حاسمة، على حد تعبيرها، لفهم فعالية هذه التقنيات وتأثيراتها- بحسب صحيفة جارديان.وأوضحت الوكالة أنّ المشروع سيخضع لتقييم بيئي، من دون استخدام أي مواد سامة خلال التجارب، كما ستُشرك المجتمعات المحلية في مراحل التنفيذ، فيما أكد البروفيسور مارك سيمز، قائد البرنامج:« الحقيقة المزعجة هي أن مسار الاحترار الحالي، يجعل تجاوز نقاط التحول المناخية أمرًا محتملًا في القرن المقبل». وأكد سيمز أن هذا الاحتمال دفع الباحثين لتسريع البحث في طرق تبريد العالم على المدى القصير؛ تحسبًا لأي طارئ مناخي كبير. وحذر خبراء المناخ من اعتماد معظم تقنيات الهندسة المناخية على فكرة منع أشعة الشمس عبر رش جزيئات عاكسة في الغلاف الجوي، أو زيادة سطوع الغيوم باستخدام بخار ماء البحر، وهي الأساليب التي لا تخلو من المخاطر.