الشعبة البرلمانية الإماراتية تشارك باجتماع لجنة الأمن والسلم الدوليين في طشقند
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
شارك أحمد مير هاشم خوري عضو مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، في اجتماع لجنة الأمن والسلم الدوليين، الذي عقد ضمن اجتماعات الجمعية 150 للاتحاد في طشقند بأوزبكستان.
وقال خوري في مداخلة للشعبة البرلمانية الإماراتية بشأن مشروع قرار "دور البرلمانات في المضي قدما بحل الدولتين في فلسطين"، إن عدم التوصل إلى تسوية عادلة وشاملة ودائمة للقضية الفلسطينية أدى إلى استمرار دوامة العنف والصراع، ومن الأهمية إيجاد أفق سياسي يفضي إلى حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، حيث إن حل الدولتين يعد الخيار الاستراتيجي لتحقيق الأمن والسلم الدوليين.
وأكد خوري، على دور البرلمانات المحوري في دعم وتنفيذ خطط وأجندات الأمم المتحدة، حيث يساهم البرلمانيون، من خلال الدبلوماسية البرلمانية، في تمثيل مصالح بلدانهم، وتعزيز الحوار والتعاون مع نظرائهم من مختلف الدول، والعمل على بناء توافق دولي حول القضايا العالمية.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: طشقند القضية الفلسطينية الشعبة البرلمانية الإماراتية
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان:”لجنة البحوث” تعزز توثيق التاريخ الوطني
البلاد ــ الرياض
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، أعضاء لجنة البحوث والدراسات الجديدة للدارة.
وتضم اللجنة نخبة من ذوي الخبرة الأكاديمية والرصانة العلمية وهم” الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الأحمري، (رئيسًا)، والدكتور خالد بن عبدالكريم البكر (عضوًا)، والدكتور سعيد بن فايز السعيد (عضوًا)، والدكتور أحمد بن عبدالعزيز البسام (عضوًا)، والدكتورة مها بنت علي آل خشيل (عضوًا)، والدكتور مروان بن غازي شعيب (عضوًا)، ومدير الإدارة التنفيذية للبحوث والنشر المكلف الدكتور محمد بن علي العبداللطيف (عضوًا)، ومدير إدارة البحوث المكلف بدارة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن العجلان (أمينًا). وفي بداية اللقاء، رحّب سموه بأعضاء اللجنة، مؤكدًا أهمية الدور الحيوي الذي تقوم به اللجنة العلمية في دعم التوجهات البحثية للدارة، بما يعزز رسالتها في توثيق التاريخ الوطني، ودعم الدراسات المتخصصة في تاريخ المملكة والجزيرة العربية.
وشدّد سموه على أهمية الارتقاء بالإنتاج العلمي للدارة من خلال تبنّي مسارات بحثية مبتكرة، والانفتاح على مصادر تاريخية جديدة، والعمل على تطوير برامج ومشروعات بحثية تُسهم في إثراء المكتبة الوطنية بمؤلفات رصينة، وتجديد أدوات البحث التاريخي، بما يعزز من عمق المعرفة بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، ويواكب تطلعات الدارة في التميز والريادة العلمية. من جانبهم، أعرب أعضاء اللجنة العلمية عن شكرهم واعتزازهم بثقة سمو رئيس مجلس الإدارة في اختيارهم لعضوية هذه اللجنة، التي تُعدّ ركيزة أساسية في مسيرة الدارة العلمية.
وأكدوا حرصهم على تقديم مبادرات نوعية تُسهم في دعم وتعزيز الحراك البحثي داخل الدارة، ودعم كل ما يتصل بأعمالها العلمية والإصدارات التي تُعنى بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، بما يواكب تطلعات الدارة ورسالتها في خدمة التاريخ الوطني.