(CNN)-- على مدار أسابيع، قصفت الغارات الجوية الأمريكية أهدافًا للحوثيين في اليمن، مستهدفةً مصافي النفط والمطارات ومواقع الصواريخ، مع تعهد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب باستخدام "القوة الساحقة" حتى تحقق الولايات المتحدة هدفها المتمثل في منع الحوثيين من استهداف الملاحة في البحر الأحمر.

Credit: MOHAMMED HUWAIS/AFP via Getty Images)

بدأ الحوثيون حملتهم تضامنًا مع الفلسطينيين عندما شنت إسرائيل حربًا على غزة في أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

ونفذت الجماعة أكثر من 100 هجوم وأغرقت سفينتين، والنتيجة: 70% من السفن التجارية التي كانت تعبر البحر الأحمر سابقًا، تسلك الآن الطريق الطويل حول جنوب إفريقيا.

وتؤكد الولايات المتحدة أن الحملة ناجحة. وصرح مستشار الأمن القومي، مايك والتز، بمقتل العديد من قادة الحوثيين.

لكن كل جولة من الضربات تثير المزيد من التحدي.

الحوثيون هم ما يسميه أحد مراقبي اليمن المخضرمين بحيوان "غرير العسل" المقاوم، في إشارة إلى الثدييات العدوانية المعروفة بموقفها الشجاع تجاه الحيوانات المفترسة، فمصلا بعد لدغة كوبرا، ينهض غرير العسل بعد دقائق ويهاجم الثعبان.

في حين أن ما يصل إلى 80 ضابطًا عسكريًا حوثيًا قُتلوا، وفقًا لمحللين، إلا أن كبار قادة الحركة العسكرية والسياسية يبدو أنهم لم يُمسّوا، وكذلك بعض مواقع إطلاق الصواريخ على الأقل، فمنذ منتصف مارس/ آذار، أطلق الحوثيون عشرات الصواريخ الباليستية على إسرائيل، ووابلًا من الطائرات المسيرة والصواريخ على سفن البحرية الأمريكية، ورغم أن أيًا منها لم يُسبب أضرارًا جسيمة، إلا أن التهديد لا يزال قائمًا.

وأفادت شبكة CNN، الجمعة، أن التكلفة الإجمالية لعملية الجيش الأمريكي ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن تقترب من مليار دولار في أقل من ثلاثة أسابيع، وفقًا لثلاثة أشخاص مطلعين على الحملة، إلا أن تأثير الهجمات على تدمير قدرات الجماعة كان محدودًا حتى الآن.

Credit: MOHAMMED HUWAIS/AFP via Getty Images)

وقال أحد المسؤولين: "نحن نستنزف كل طاقتنا - الذخائر والوقود ووقت الانتشار"، وبدلاً من أن يستسلم الحوثيون، هددوا بتوسيع نطاق أهدافهم ليشمل الإمارات العربية المتحدة، التي تدعم الحكومة المنافسة لهم في الحرب الأهلية اليمنية، وبالمثل، يقول مسؤولون سعوديون إن الدفاعات الجوية للمملكة في حالة تأهب قصوى.

وقال متحدث باسم الحوثيين في وقت سابق من هذا الأسبوع: "لن تثني عشرات الغارات الجوية على اليمن القوات المسلحة اليمنية عن أداء واجباتها الدينية والأخلاقية والإنسانية".

ولا شك أن الحملة الأمريكية قد أضعفت قدرات الحوثيين، إذ يقول الزميل الرفيع في معهد واشنطن، مايكل نايتس إنه يشتبه في أن الحوثيين "فقدوا الكثير من قدرات تصنيع الطائرات المسيرة، ويبدو أن هناك اعتراضًا أكثر فعالية لشحنات إعادة الإمداد القادمة عبر البحر وعبر عُمان. لذا، يشعر الحوثيون بعدم الارتياح".

لكن التاريخ يُظهر أن الحوثيين يتمتعون بقدرة تحمل عالية جدًا للألم، وقد يتطلب تصميم إدارة ترامب على القضاء على التهديد الذي يشكلونه في نهاية المطاف هجومًا بريًا.

ويقول نايتس: "الحوثيون معتادون على خوض حرب مع جيش من الطراز العالمي، إنهم ذوو توجه أيديولوجي، لكنهم أيضًا مقاتلون قبليون شرسون من شمال اليمن".

وتدعم شبكة تهريب مُعقدة، تُدخل قطع غيار صواريخ ومعدات أخرى، قدرة الحوثيين على البقاء. ففي العام الماضي، عُثر على هياكل وزعانف لصواريخ مدفعية، ومحركات نفاثة صغيرة، وخلايا وقود هيدروجينية، مُخبأة بين حمولات إحدى السفن المُعترضة، وفقًا لتحقيق أجرته مؤسسة أبحاث التسلح في النزاعات (CAR).

ويمكن لهذه المعدات أن تُمكّن طائرات الحوثيين المُسيّرة من حمل حمولات أكبر والسفر لفترات أطول بكثير، إذ أفادت CAR أن ذلك "سيُفاقم بشكل كبير التهديد المُحتمل الذي يُشكله الحوثيون".

Credit: SALEH AL-OBEIDI/AFP via Getty Images)

نجا الحوثيون من عدة هجمات خلال فترة رئاسة علي عبد الله صالح الطويلة في اليمن، ثم من هجوم سعودي قبل عشر سنوات، تلاه غارات جوية إسرائيلية وبريطانية وأمريكية أحدث.

ويقول كبير المحللين في شؤون اليمن في مجموعة الأزمات الدولية، أحمد ناجي، إن إسرائيل والقوى الغربية تفتقر إلى فهم عميق للحوثيين، "لقد خلقت قيادتهم الغامضة وبنيتهم ​​الداخلية ثغرات استخباراتية مستمرة".

وتتساءل خبيرة أخرى في الشؤون اليمنية، إليزابيث كيندال، عن الهدف النهائي للحملة الأمريكية؟، قائلة: "لقد تعرض الحوثيون للقصف عشرات الآلاف من المرات على مدى العقد الماضي، وما زالوا صامدين. لذا، يبقى المرء يعتقد أن القصف مجرد تمثيلية: دعونا نُظهر للعالم أننا سنفعل ذلك لأننا قادرون".

قال نايتس لشبكة CNN إن إكراه الحوثيين "أمرٌ في غاية الصعوبة.. إنهم حركةٌ شديدة العدوانية. أفضل طريقةٍ للقضاء عليهم نهائيًا هي الإطاحة بهم، وإخراجهم من العاصمة، وساحل البحر الأحمر".

وتقول مصادر دبلوماسية إقليمية، بالإضافة إلى محللين، إن الهجوم البري وحده كفيلٌ في نهاية المطاف بطرد الحوثيين، الذين يسيطرون حاليًا على العاصمة اليمنية صنعاء، ومينائها الرئيسي، الحديدة، ومعظم شمال اليمن.

ويضيف أحمد ناجي، كبير المحللين في شؤون اليمن في مجموعة الأزمات الدولية، إن الولايات المتحدة مُخطئةٌ في اعتقادها أن الغارات الجوية قادرةٌ على إجبار الحوثيين على التراجع، مؤكدا بالقول: "لقد فشل هذا النهج في عهد إدارة بايدن، ومن غير المرجح أن ينجح في عهد إدارة ترامب.. منطقهم مُشكّلٌ بسنواتٍ من الحرب؛ إنهم يرون في الصمود شكلًا من أشكال القوة، ويدفعهم ذلك إلى إثبات صعوبة ردعهم".

وقال نايتس: "المرات الوحيدة التي رأيت فيها الحوثيين يذهبون إلى طاولة المفاوضات أو يقدمون تسوية كانت عندما يتعرضون للتهديد باحتمال الهزيمة الواقعية على الأرض: خسارة الأراضي، وفقدان السيطرة على السكان، وفقدان الوصول إلى ساحل البحر الأحمر".

حدث ذلك لفترة وجيزة في عام 2017 عندما هددت قوات مدعومة من الإمارات العربية المتحدة وصول الحوثيين إلى البحر الأحمر، وهو أمر بالغ الأهمية لإيراداتهم وإمداداتهم العسكرية.

إن كان الحوثيون يستمتعون بالضربات الأمريكية، كما يقول فارع المسلمي، الباحث اليمني في معهد تشاتام هاوس، وأن الجماعة تريد "جر الولايات المتحدة إلى تصعيد إقليمي أوسع".

Credit: John Moore/Getty Images) هجوم بري

يقاتل الحوثيون من أجل السيطرة على اليمن ضد الحكومة المعترف بها دوليًا والتي تسيطر على جزء من الجنوب وتدعمها الإمارات بشكل رئيسي، والسؤال الذي لم يُجب عليه هو ما إذا كانت القوات الموالية لتلك الحكومة قادرة على خوض المعركة ضد الحوثيين؟ ليجيب نايتس: "إنهم مدربون ومجهزون بالفعل"، لكن هناك شكوك حول وحدتهم.

لا يتوقع المحللون أن تنشر الولايات المتحدة أي قوات برية، باستثناء عدد قليل من القوات الخاصة للمساعدة في توجيه الضربات الجوية، ويقول نايتس إن الولايات المتحدة قد تُزوّد ​​[القوات اليمنية] "ببعض الدعم اللوجستي وبعض الذخائر الرئيسية".

ويضيف أن الإمارات العربية المتحدة ستُقدّم "دعمًا سريًا" كما دأبت على تزويد الحكومة في عدن.

المنظور السعودي أقل وضوحًا، إذ يعتقد نايتس أن الرياض متخوفة من رد الحوثيين بطائرات مسيرة بعيدة المدى وصواريخ تستهدف بنيتها التحتية، لكن الولايات المتحدة سرّعت تسليم أنظمة دفاعية مضادة للصواريخ إلى السعودية في الأشهر الأخيرة.

ويضيف نايتس: "سيتعين على الولايات المتحدة أن تقول للرياض: سنحميكم بنفس الطريقة التي حمينا بها إسرائيل عام 2024 من جولتي الضربات الإيرانية".

وتقول مصادر دبلوماسية إقليمية إن الاستعدادات جارية لعملية برية ستنطلق من الجنوب والشرق، وكذلك على طول الساحل، وقد يشمل الهجوم المنسق أيضًا دعمًا بحريًا سعوديًا وأمريكيًا في محاولة لاستعادة ميناء الحديدة.

وعلق ناجي لـCNN: "لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت هذه العملية قابلة للتنفيذ، حيث أظهر العقد الماضي نتائج متباينة، نجاحات في بعض المجالات وإخفاقات في مجالات أخرى".

Credit: Iranian Leader's Press Office - Handout/Getty Images) العلاقة مع إيران

منذ اليوم الأول، ربط الرئيس ترامب ومسؤولون أمريكيون آخرون الحملة ضد الحوثيين بإيران، قال ترامب إنه سيُحمّل إيران مسؤولية "كل طلقة" يُطلقها الحوثيون، وستواجه عواقب "وخيمة" على أي هجمات يشنها المتمردون اليمنيون.

حتى الآن، لم تُنفذ إيران هذه الخطوة، وليس من الواضح ما إذا كان بإمكان طهران ببساطة أن تأمر الحوثيين بوقف إطلاق النار، ورغم كون الحوثيين جزءًا لا يتجزأ من محور المقاومة الإيراني، إلا أنهم يتمتعون باستقلالية كبيرة.

ويواصل ترامب تحذير إيران من أنها ستواجه حملة قصف مكثفة إذا لم تُبرم اتفاقًا للحد من برامجها النووية والصاروخية الباليستية، وبالنسبة للإدارة الأمريكية، تُعدّ حملة الحوثيين وحملة "الضغط الأقصى" على طهران وجهين لعملة واحدة.

ويتوخى الإيرانيون الحذر، مقدمين الدعم المعنوي لحليفهم في اليمن، إذ أشاد القائد السابق للحرس الثوري الإيراني، محسن رضائي، بـ"قوات المقاومة اليمنية الصامدة، التي ستُجبر السفن الحربية الأمريكية المتطورة على الركوع"، لكن القيادة الإيرانية لا تريد أن تُرى وهي تُقدم المزيد من الدعم العسكري للحوثيين في الوقت الحالي، في الوقت الذي تحاول فيه استيعاب مزيج ترامب من الترغيب والترهيب.

وتبدو الولايات المتحدة مستعدة لتوسيع حملتها، إذ وصلت قاذفات بي-2 وطائرات التزويد بالوقود من طراز كي سي-135 إلى جزيرة دييغو غارسيا في المحيط الهندي. قد يُنذر ذلك بشن ضربات على أهداف مُحصّنة في اليمن، ولكنه قد يكون في الوقت نفسه إشارةً لإيران.

قد تكون الأسابيع القليلة المقبلة اختبارًا حاسمًا لقدرة الحوثيين على الصمود.

أمريكاإيرانالإماراتالسعوديةاليمنالأزمة اليمنيةالأمن اليمنيالبحر الأحمرالجيش الأمريكيالجيش الإماراتيالجيش السعوديالجيش اليمنيالحوثيونتحليلاتحصريا على CNNعبدالملك الحوثيعنف باليمننشر الأحد، 06 ابريل / نيسان 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الأزمة اليمنية الأمن اليمني البحر الأحمر الجيش الأمريكي الجيش الإماراتي الجيش السعودي الجيش اليمني الحوثيون تحليلات حصريا على CNN عبدالملك الحوثي الولایات المتحدة البحر الأحمر فی الیمن Getty Images إلا أن

إقرأ أيضاً:

كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن؟

 

يمن مونيتور/ رويترز/ ترجمة خاصة:

كثفت الولايات المتحدة ضرباتها على الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن هذا العام لوقف الهجمات على الشحن في البحر الأحمر لكن نشطاء حقوقيين أثاروا مخاوف بشأن سقوط ضحايا من المدنيين.

وفيما يلي بعض الحقائق عن الحملة الأميركية وقائمة ببعض أكبر الضربات.

 

ما وراء الضربات الأميركية؟

وبدأ الحوثيون شن هجماتهم على طرق الشحن في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 كإظهار دعمهم للفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وأطلقت الجماعة، التي تسيطر على معظم شمال اليمن منذ عام 2014، صواريخ وطائرات بدون طيار باتجاه إسرائيل، على الرغم من إسقاط معظمها.

وفي عهد إدارة جو بايدن، ردت الولايات المتحدة وبريطانيا بشن ضربات جوية ضد أهداف الحوثيين في محاولة لإبقاء طريق التجارة الحيوي في البحر الأحمر مفتوحا – وهو الطريق الذي يمر عبره نحو 15% من حركة الشحن العالمية.

بعد تولي دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة في يناير/كانون الثاني، قرر تكثيف الغارات الجوية ضد الحوثيين بشكل ملحوظ. وجاءت هذه الحملة بعد أن أعلن الحوثيون استئناف هجماتهم على السفن الإسرائيلية المارة عبر البحر الأحمر وبحر العرب ومضيق باب المندب وخليج عدن.

تعهدت واشنطن بمواصلة هجماتها على الحوثيين حتى يكفوا عن اعتداءاتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر. وقد أدت تلك الهجمات إلى تعطيل حركة الشحن العالمية، مما أجبر الشركات على تغيير مسارات رحلاتها إلى رحلات أطول وأكثر تكلفة حول جنوب أفريقيا.

وتأتي الحملة الجوية الأميركية في اليمن في أعقاب سنوات من الضربات التي نفذها تحالف عربي بقيادة السعودية، والذي استهدف الحوثيين بمساعدة الولايات المتحدة كجزء من جهوده لدعم القوات الحكومية في الحرب الأهلية في البلاد.

 

كيف تطورت الضربات؟

15 مارس: مع إصدار ترامب أمرًا ببدء حملة عسكرية، أدت الغارات على صنعاء إلى مقتل 31 شخصًا على الأقل.

16 مارس: تواصل الغارات الجوية على مواقع عسكرية للحوثيين في مدينة تعز جنوب غرب البلاد.

١٧ مارس: ارتفع عدد القتلى إلى ٥٣، وفقًا لوزارة الصحة التابعة للحوثيين، مع اتساع نطاق الهجمات لتشمل مدينة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر. وأفاد البنتاغون بأن الموجة الأولى من الضربات استهدفت أكثر من ٣٠ موقعًا، بما في ذلك مواقع تدريب وكبار خبراء الطائرات المسيرة الحوثيين.

19 مارس/آذار: ضربت غارات أهدافا في مختلف أنحاء اليمن بما في ذلك محافظة صعدة الشمالية، المعقل القديم لجماعات الحوثي.

20 مارس/آذار: أفادت قناة المسيرة التابعة للحوثيين بشن أربع غارات أمريكية على الأقل على منطقة ميناء الحديدة.

17 أبريل: ضربة جوية تستهدف محطة وقود رأس عيسى على ساحل البحر الأحمر، مما أسفر عن مقتل 74 شخصًا على الأقل، وهو الهجوم الأكثر دموية منذ أن بدأت الولايات المتحدة حملتها.

28 أبريل: أفادت قناة المسيرة عن مقتل 68 شخصا على الأقل في غارة أمريكية على مركز احتجاز للمهاجرين في سجن الاحتياط في صعدة.

 

يمن مونيتور28 أبريل، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن مقالات ذات صلة الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن 28 أبريل، 2025 البحرية الأمريكية: سقوط مقاتلة حربية على متن حاملة طائرات في البحر الأحمر 28 أبريل، 2025 علماء ناسا يكتشفون مصدرا غير متوقع للمياه على سطح القمر 28 أبريل، 2025 توقعات الطقس في اليمن تتضمن أمطار ودرجات حرارة مرتفعة 28 أبريل، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية توقعات الطقس في اليمن تتضمن أمطار ودرجات حرارة مرتفعة 28 أبريل، 2025 الأخبار الرئيسية كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن؟ 28 أبريل، 2025 الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن 28 أبريل، 2025 البحرية الأمريكية: سقوط مقاتلة حربية على متن حاملة طائرات في البحر الأحمر 28 أبريل، 2025 علماء ناسا يكتشفون مصدرا غير متوقع للمياه على سطح القمر 28 أبريل، 2025 توقعات الطقس في اليمن تتضمن أمطار ودرجات حرارة مرتفعة 28 أبريل، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن 28 أبريل، 2025 البحرية الأمريكية: سقوط مقاتلة حربية على متن حاملة طائرات في البحر الأحمر 28 أبريل، 2025 توقعات الطقس في اليمن تتضمن أمطار ودرجات حرارة مرتفعة 28 أبريل، 2025 الفنان القحوم يعبر عن سعادته بعد حفلتين ناجحتين في دار الأوبرا العمانية 28 أبريل، 2025 انهيار الريال اليمني… تدهور حاد وخطر على القدرة الشرائية 28 أبريل، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 22 ℃ 22º - 20º 26% 1.94 كيلومتر/ساعة 21℃ الأثنين 27℃ الثلاثاء 27℃ الأربعاء 27℃ الخميس 28℃ الجمعة تصفح إيضاً كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن؟ 28 أبريل، 2025 الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن 28 أبريل، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬952 غير مصنف 24٬210 الأخبار الرئيسية 16٬244 عربي ودولي 7٬680 غزة 10 اخترنا لكم 7٬327 رياضة 2٬541 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬369 كتابات خاصة 2٬158 منوعات 2٬104 مجتمع 1٬919 تراجم وتحليلات 1٬933 ترجمة خاصة 170 تحليل 22 تقارير 1٬683 آراء ومواقف 1٬594 ميديا 1٬514 صحافة 1٬500 حقوق وحريات 1٬400 فكر وثقافة 944 تفاعل 845 فنون 501 الأرصاد 448 بورتريه 68 صورة وخبر 39 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات أحمد ياسين علي أحمد

رسالة المعلم أهم شيئ بنسبة لهم ، أما الجانب المادي يزعمون بإ...

jameel hazaa

يلعن اب#وكم يا ولاد ال&كلب يا مناف&قين...

ابوسلمان المريسي

نقدرعملكم الاعلامي في توخي الصدق والامانه في نقل الكلمه الصا...

ابوسليمان المريسي

نشكركم على اخباركم الطيبه والصحيحه وارجو المصداقيه في مهنتكم...

زينب حميد

التغيرات المناخية اصبحت القاتل الخفي ، الذي من المهم جدا وضع...

مقالات مشابهة

  • ترامب: العالم يتهافت على الولايات المتحدة الأمريكية من أجل إبرام اتفاقات اقتصادية
  • الحوثيون يكبدون الولايات المتحدة بخسائر في طائراتها
  • سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية تزور الشلف
  • كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن؟
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على سفن شحن ومالكيها بسبب دعم الحوثيين
  • عقوبات أمريكية جديدة تستهدف الحوثيين في اليمن
  • ‏الحوثيون يعلنون مقتل 68 شخصا في حصيلة جديدة للضربات الأمريكية على مركز للاجئين في شمال اليمن
  • غارات أمريكية جديدة على الحوثيين في اليمن.. وإشارات لتصعيد أوسع
  • ماذا يعني إسقاط الدرون الأمريكية في اليمن؟ تقارير أمريكية تجيب
  • هل تتحول اليمن إلى “مستنقع ” يستنزف الولايات المتحدة ؟!