أجمل إطلالات باميلا الكيك بطلة مسلسل آسر
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
تتألق باميلا الكيك بالكثير من الإطلالات التي تسحر بها العيون، وتزين النجمة اللبنانية هذه الإطلالات بمكياج ساحر له تفاصيله الخاصة التي تبرز جمالها وتسريحات متعددة تناسب ملامح وجهها الجميل، إليك من خلال الصور التي جمعناها لك، أجمل إطلالات باميلا الكيك التي سحرت بها العيون بطلة "مسلسل آسر"، لتختاري منها ما يناسبك.
تمت مشاركة منشور بواسطة ????VMELV ???????? ???????????? (@pamelaelkik)
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة ????VMELV ???????? ???????????? (@pamelaelkik)
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة ????VMELV ???????? ???????????? (@pamelaelkik)
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة ????VMELV ???????? ???????????? (@pamelaelkik)
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة ????VMELV ???????? ???????????? (@pamelaelkik)
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة ????VMELV ???????? ???????????? (@pamelaelkik)
كلمات دالة:باميلا الكيكمسلسل آسر تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: باميلا الكيك مسلسل آسر عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشارکة منشور بواسطة بامیلا الکیک مسلسل آسر
إقرأ أيضاً:
من أجمل ما قرأت.. كبرتُ وصرتُ أُمّـــــــاً
أجل لقد كبرت وحققت الحلم، وصرت “أما”، فما أصعبها من مهمة، وما أثقلها من مسؤولية. في الحقيقة هي وظيفة بدوام كامل 24 ساعة، لا انقطاع ولا امتناع. لا إجازات ولا اعتذارات، لا يمكنني أن أمرض، لا يمكن أن أؤجل أمومتي، كما أجلت امتحاني.
كيف أكون حازمة، مرنة، حاسمة، حانية، وقريبة، وكيف لابد من تبديل أولوياتك وخصوصياتك وانشغالاتك. كيف تتخلي عن ملابسك المفضلة وكعبك العالي، وعن أظافرك التي لطالما اهتممت بشكلها وجمالها.
الآن وقد صرت أماً، شعري اخترت له قصة قصيرة مؤقتاً ريثما تضبطين الأوضاع، الزوج ينام قبلي ألف مرة، أبكي مرة وأضحك مرة أخرى كلما استيقظ رضيعي منتصف الليل، لم أعد أستطيع الاعتماد على علمي، بل فقط على حدسي كأم، ولم يكن سهلا أبدا، لم يكن سهلا استبدال نوم الصباح بقيء طفل صغير، أو رؤية شعركِ يتساقط وعضلات إحدى ذراعيك تؤلم أكثر من الأخرى..
لا أدري أي فطرة وضعها الله داخل الأم لتكون بالحكمة والحماقة معاً.. لكي تحب كل هذا وتظل بنفس الحماس، لتصنعه كل يوم في حياتها، لا أدري أي فطرة دفعها الله داخل الأم، فتحب هذا الكائن المزعج بل وتتمنى إرضاؤه، ورؤية الابتسامة على وجهه، أو الشعور الذي يخلفه قبلة من هذا المخلوق الذي يتغذى عليها ومنها وبها.
فألف تحية لكل أم..