ماذا لو حفرنا خندق كبير غرب ام درمان بطول 130 كيلومتر من جبل اولياء وحتي النيل غرب شلال السبلوقة
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
ماذا لو حفرنا خندق كبير غرب ام درمان بطول 130 كيلومتر من جبل اولياء وحتي النيل غرب شلال السبلوقة
– في نهاية المقترح ناقشنا فكرة ان نجعلها قناة مياه لزراعة مساحات جديدة ونسترجع التكلفة في عدة سنوات
????- الخرطوم تاريخيا تعرضت للغزو ثلاث مرات من جهة ام درمان – الثورة المهدية وغزوة خليل ابراهيم وتمرد الدعم السريع.
–
????- سألنا نموذج الذكاء الصناعي الاشهر ChatGPT
كم يتطلب من الوقت حفر خندق بطول 130 كيلومتر بعرض 10 امتار وعمق 6 امتار
بعدد 100 حفارة من حفارات كاتربلر CAT 320 بنظام الورديات لمدة 16 ساعة يوميا في تربة سهلة ليست صخرية
????- ولمدة يومين من ادخال المعلومات والتعديل علي التفاصيل ومراجعة البيانات قدرنا نحصل علي تكلفة مالية وزمنية مبدئية
مع تكلفة نقل التراب وتقدير الشاحنات المطلوبة
مع تكلفة معدات التسوية للارض
زائد تكلفة معسكر العمال واجور العمال والمهندسين
زائدا تكلفة شبكات تصريف المياه داخل الخندق
زائدا تكلفة 6 جسور دائمة علي الخندق (كل 20كيلومتر) لعبور السيارات
الاجابة:
????- النموذج قدر الوقت اللازم شهرين
والتكلفة في حدود 150 مليون دولار
طبعا ممكن تكون اقل لان النموذج حسب تكلفة ايجار مئة حفار
وعدد 640 شاحنة (قلاب) 16 متر مربع
وحسب مرتب العامل الواحد 500 دولار
♦️-التفاصيل موجودة
مثل تكلفة الحفارات وانجاز الحفارة الواحدة في اليوم
وكم نحتاج من الشاحنات لنقل التراب
وكم نحتاج من العمال والسواقين وتكلفة تشييد معسكرات العمال وتكلفة شبكات تصريف مياه الامطار.
– يمكن تقليل التكلفة بشراء المعدات واعادة بيعها
????- يمكن ان تكون قناة مياه من النيل الابيض والي النيل الرئيس وتستغل في زراعة مساحات جديدة خلفها علي ضفني القناة وتعوض التكلفة في سنوات قليلة والنموذج قدر انه يمكن زراعة 31 الف فدان علي ضفتي القناة
????- النموذج زاته لمن عدلنا علي الفكرة ونجعلها قناة مياة ونستغلها في الزراعة ابدي اعجاب بالفكرة وقال (فكرة رائعة).
النور صباح
4/4/2025
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
احتدام المنافسة في الذكاء الاصطناعي.. طرح أداة بحث منخفضة التكلفة
يبدو أن شركة “أوبن أيه آي” تهدف إلى تعزيز الوصول إلى أدوات البحث الذكي بشكل أكبر عبر إصدار النسخة المبسطة من أداة “البحث العميق”، هذه الخطوة قد تكون استراتيجية للمنافسة في سوق الذكاء الاصطناعي سريع النمو، خصوصاً مع وجود خدمات منافسة مثل “ديب سيك” الصينية وحلول أخرى تقدمها شركات مثل غوغل ومايكروسوفت.
في التفاصيل، أتاحت شركة “أوبن أيه آي” نسخة مبسطة من أداة “البحث العميق” في منصة “شات جي.بي.تي” للاستخدام المجاني وتعزيز قدرات البحث.
وقالت الشركة: “تعمل الأداة الجديدة بنموذج الذكاء الاصطناعي “ميني 04″، وهو أقل تطورا من النسخة الكاملة المخصصة للمشتركين المدفوعين في إصدارات “جي.بي.تي بلس” و”تيم” و”برو”، لكنه يحافظ على جودة الإجابات مع تقليل طولها”.
وأوضحت الشركة عبر منشورات على منصة إكس، أن “الأداة الجديدة ستُفعل تلقائيا عند استنفاذ الحد المسموح به للنسخة الكاملة، مؤكدة أنها توفر نفس العمق في التحليل مع إجابات أكثر إيجازا”.
وبحسب الشركة، من المقرر أن تصبح الأداة الجديدة متاحة خلال الأسبوع الجاري لمستخدمي المؤسسات التعليمية ورواد الأعمال بنفس حدود الاستخدام المطبقة على إصدار “تيم”.
يذكر أن سوق أدوات البحث بالذكاء الاصطناعي يشهد توسعا ملحوظا، حيث أطلقت شركات كبرى مثل غوغل “جيمني” ومايكروسوفت “كوبايلوت” و”إكس.أيه.آي” “جورك”، حلولا مماثلة تعتمد على نماذج قادرة على التحليل المنطقي والتحقق من صحة المعلومات.
وشركة “أوبن أيه آي” هي مؤسسة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، تأسست عام 2015 في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، وتهدف الشركة إلى تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي آمنة ومفيدة للبشرية، ومن أبرز مؤسسيها إيلون ماسك، سام ألتمان، جريج بروكمان، وإيليا سوتسكيفر.
وتشتهر الشركة بتطوير نماذج لغوية متقدمة مثل GPT (Generative Pretrained Transformer) التي تُستخدم في تطبيقات مثل ChatGPT، كما أنها تعمل على مشاريع أخرى مثل DALL-E لإنتاج الصور من النصوص.
وتتعاون “أوبن أيه آي” مع شركات كبرى مثل مايكروسوفت، التي استثمرت فيها بشكل كبير، مما ساهم في دمج تقنياتها في منتجات مثل محرك البحث Bing وبرامج Office.