5 أخطاء شائعة عند غسل الشعر تؤدي إلى تساقطه
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
أميرة خالد
يعاني الكثيرون من تساقط الشعر دون سبب واضح، وغالبًا ما تُنسب المشكلة إلى العوامل الوراثية أو الصحية.
ووفقًا لموقع “Vogue India”، فإن هناك أخطاء شائعة يرتكبها البعض أثناء غسل الشعر تؤدي إلى إضعافه وتساقطه، ويمكن تجنبها بسهولة، وأبرزها:
ـ استخدام الماء الساخن جدًا:
يؤدي إلى فتح مسام فروة الرأس بشكل مبالغ فيه، ما يضعف الجذور ويزيد فرص التساقط، وينصح باستخدام الماء الفاتر أو البارد نسبيًا.
ـ غسل الشعر يوميًا:
الإفراط في غسل الشعر يزيل الزيوت الطبيعية التي تحميه، ما يجعله عرضة للتكسر.
ـ الفرك العنيف:
التعامل بقوة مع فروة الرأس يسبب التهيج ويؤثر سلبًا على البصيلات، بينما يُفضل التدليك بلطف بحركات دائرية.
ـ استخدام الشامبو بطريقة خاطئة:
وضع كمية كبيرة دون تخفيف يؤدي إلى تراكم المواد الكيميائية، من الأفضل تخفيف الشامبو بالماء قبل الاستخدام.
ـ عدم شطف الشعر جيدًا:
بقايا المنتجات قد تسد المسام وتؤثر على صحة الفروة، مما يعزز التساقط مع الوقت.
نصائح إضافية للعناية بالشعر أثناء الغسل:
استخدام منشفة قطنية للتجفيف برفق، اختيار منتجات خالية من الكبريتات ومناسبة لنوع الشعر، تجنب المجفف الحراري مباشرة بعد الغسل، العناية بالشعر لا تتطلب مجهودًا كبيرًا، بل تبدأ من تصحيح العادات البسيطة .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أخطاء الشعر الصحة العامة تساقط الشعر غسل الشعر
إقرأ أيضاً:
بوتين: تزوير التاريخ يؤدي إلى عواقب وخيمة
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن تزوير التاريخ يؤدي إلى عواقب وخيمة، لذلك يتعين على روسيا أن تدافع بحزم عن حقيقة النصر العظيم (النصر على النازية في الحرب العالمية الثانية).
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في كلمته الترحيبية لمنظمي وضيوف معرض “لا حق في النسيان. في الذكرى الثمانين للنصر العظيم”، والتي قرأتها نائبة رئيس الوزراء تاتيانا جوليكوفا: “اليوم نرى العواقب الوخيمة لتزييف الحقائق التاريخية”.
وأضاف: “لذلك يجب علينا أن ندافع بقوة عن الحقيقة بشأن المساهمة الحاسمة لآبائنا وأجدادنا وأجداد أجدادنا في النصر العظيم، وأن نردع أولئك الذين يحاولون تبرير جرائم الغزاة والقتلة، الذين يسعون في أيامنا هذه إلى إحياء أيديولوجية التفوق الوطني والاستئثار”.
وبحسب البيانات الروسية الرسمية، خسر الاتحاد السوفيتي خلال الحرب الوطنية العظمى (الحرب العالمية الثانية) نحو 27 مليون شخص، بما في ذلك العسكريون والمدنيون. تشكل هذه الخسائر واحدة من أكثر الصفحات مأساوية في تاريخ العالم وتعكس المساهمة الحاسمة للاتحاد السوفيتي في تحقيق النصر على ألمانيا النازية.
وقد لاحظت السلطات الروسية مرارا وتكرارا أن بعض الدول الغربية تحاول تحريف التاريخ. وكما أكد الرئيس فلاديمير بوتين، فإن روسيا ملزمة بضمان الحفاظ على الحقيقة بشأن الحرب الوطنية العظمى ومقاومة محاولات تزوير تاريخها.
ينص المرسوم الرئاسي بشأن أساسيات سياسة الدولة على أن الغرب يستخدم تزوير التاريخ كسلاح في حرب المعلومات لتدمير سلامة روسيا. كما يلجأ إلى “تشويه الذاكرة التاريخية وتشويه الحقيقة التاريخية”، والتقييمات السلبية لأحداث التاريخ الروسي، وانتشار الأفكار الخاطئة عن روسيا.
وهناك تحدٍ مماثل آخر يتمثل في السياسات غير الودية التي تنتهجها الدول الأخرى، والتي تهدف إلى إنكار أو التقليل من أهمية المساهمة التاريخية التي قدمتها روسيا في تطور الحضارة العالمية.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب