اليوتيوبر الأمريكي سبيد يجرب السيارة الطائرة في الصين لأول مرة .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
خاص
أقدم اليوتيوبر الأمريكي سبيد على تجربة السيارة الطائرة في الصين لأول مرة .
وقام سبيد بأكبر ترويج سياحي ممكن تحصل عليه الصين من خلال بثه فقط غير منظور العالم عن الصين.
تواصل الصين اقتحامها لعالم السيارات ولكن هذه المرة عن طريق السيارات الطائرة، حيث أعلن الرئيس التنفيذي لشركة “Xpeng
-وهي شركة صينية لصناعة السيارات الكهربائية- أن عام 2026 سيكون موعد تقديم أول سيارة طائرة في العالم والتي تمر حالياً بعملية اعتماد من قبل هيئة تنظيم الطيران الصينية.
ستحمل السيارة الطائرة اسم “X2” وتتسع لراكبين، ستكون كهربائية بالكامل وتعمل ببطاريات الليثيوم ويمكنها الطيران لمدة 35 دقيقة بشحنة واحدة مدتها 3 ساعات.
ويعد عام 2026 متأخرًا قليلاً عن هدف التسليم السابق للشركة والذي كان محدداً في الربع الرابع من 2025، لكن مثل العديد من شركات صناعة السيارات تأثرت “XPeng” بالنقص العالمي في أشباه الموصلات التي تدخل في صناعة السيارات ما أدى إلى تأجيل موعد التسليم حتى 2026.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/QZgaYQcDUOeqs-zA.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السيارات الطائرة الصين سبيد مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
الطيران الأمريكي يجدد الغارات على صنعاء وعمران
جددت الطائرات الأمريكية، الاثنين، غاراتها مستهدفة مواقع وثكنات تابعة لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران، في كل من العاصمة المختطفة صنعاء ومحافظة عمران شمالي اليمن.
وأفادت مصادر محلية بأن الغارات طالت مواقع حوثية في منطقة براش شرق جبل نقم، بالإضافة إلى ضربات جوية على مناطق بمديرية بلاد الروس جنوب صنعاء.
كما شنت الطائرات ثلاث غارات على ثكنات ومخابئ حوثية في مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران.
وتأتي هذه الهجمات بعد أقل من 24 ساعة على ضربات دامية نفذها الطيران الأمريكي، أمس الأحد، حيث استهدف مركز إيواء للمهاجرين غير الشرعيين في محافظة صعدة بست غارات، ما أدى إلى مقتل 68 مهاجراً وإصابة 47 آخرين، جميعهم من جنسيات إفريقية، وفق حصيلة أولية.
وفي وقت سابق، شن الطيران الأمريكي غارة على منزل زوجة رجل الأعمال نبيل الخامري في شارع 14 أكتوبر وسط صنعاء، وسط أنباء عن سقوط ضحايا مدنيين.
وقد أثارت هذه الغارات موجة استنكار واسعة من قبل حقوقيين يمنيين، الذين وصفوا الضربات الأمريكية العشوائية بأنها "جرائم حرب مكتملة الأركان"، مؤكدين أنها تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي لحقوق الإنسان، والقانون الدولي الإنساني، بما في ذلك اتفاقيات جنيف لعام 1949، واتفاقية وضع اللاجئين لعام 1951، والبروتوكول الملحق بها لعام 1967، بالإضافة إلى المواثيق الدولية الخاصة بحماية المهاجرين.
ودعا الحقوقيون المجتمع الدولي والأمم المتحدة، وفي مقدمتها مجلس الأمن، إلى الخروج عن صمتهم وإدانة الجرائم المرتكبة بحق المهاجرين الأفارقة والمدنيين اليمنيين، والعمل الجاد على وقف هذه الانتهاكات.
كما طالبوا كافة المنظمات الأممية والدولية والمحلية العاملة في اليمن بإدانة استهداف المدنيين والضغط لاتخاذ إجراءات حازمة لحماية السكان المدنيين والأعيان المدنية.