التهجير أو الموت.. «خبير سياسي» يوضح أسباب انتشار الفرقة 62 مدرعة للجيش الإسرائيلي بغزة
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
قال الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلوم السياسية، أن هناك متغيرات طرأت متمثلة في استعادة الفرص التي تعطلت بسبب الهدنة التي تمت، لأنها كانت بمثابة تعطيل الأهداف الإسرائيليـة، موضحا أن الأهداف الإستراتيجية هي ضم ماتبقى من الأراضي الفلسطينية تحت السيادة الإسرائيلية.
أضاف «عاشور» خلال استضافته، مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن وجود «حماس» في السلطة يتم اتخاذه كحجة من جانب إسرائيل، وأن الهدنة حين عطلت إسرائيل عن تحقيق الأهداف فخرقت الهدنة بالحجة السابق ذكرها، وبالتالي كان مصاحب لانتشار وتكثيف للعمليات العسكرية في قطاع غزة.
أوضح أستاذ العلوم السياسية أن انتشار الفرقة 62 مدرعة من الجيش الإسرائيلي في غزة بهدف السيطرة على أكبر قدر من الأراضي وإقامة منقطة عازلة لما تبقى من المواطنين الفلسطينيين وكان الهدف الأساسي من ذلك ما يسمى بسياسية الأرض المحروقة، والتدمير الممنهج للأرض وإجبار الفلسطينيين إما التهجير أو الموت أسفل القصف.
اقرأ أيضاً«أبو عبيدة»: نصف المحتجزين الأحياء في مناطق طلب الجيش الإسرائيلي إخلاءها
الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة مجند بجروح خطيرة عقب عملية الدهس جنوب حيفا
الجيش الإسرائيلي يطلق النار على قوات «اليونيفيل» في جنوب لبنان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين غزة حماس الجيش الإسرائيلي في غزة الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
خبير عقاري يوضح الفرق بين عقد الوساطة الفرعي والعادي.. فيديو
الرياض
أوضح الخبير العقاري الأستاذ يحيى القحطاني، الفرق بين عقد الوساطة الفرعي والعادي ودور كل منهما في تنظيم العمليات العقارية.
وقال يحيى القحطاني، عبر برنامج “السوق” على قناة العربية، أن عقد الوساطة الفرعي هو خدمة إلكترونية تنظم العلاقة التعاقدية بين الوسيط والوسيط الآخر.
وأشار إلى أن عقد الوساطة الفرعي فيه ضمان لحقوق الأفراد بشكل أكبر وأكثر موثوقية، مضيفًا أن من شروطه أن يكون هناك وسيط أساسي ولا يتجاوز تاريخ انتهاء العقد الأساسي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/X2Twitter.com_yTUDtx7Fu1YzAG4i_480p.mp4