الحرائق تعود إلى مدينة الأصابعة
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
أكد عميد بلدية الأصابعة عماد المقطوف عودة الحرائق في بيوت الأهالي داخل مدينة الأصابعة
وأضاف عميد البلدية، في تصريح للأحرار، أن الأوضاع في المدينة شبه مستقرة.
وقال إن الحرائق الأخيرة تسببت في تعرض نحو 10 مواطنين للاختناق تلقوا الإسعافات الأولية.
وفي 1 أبريل الجاري، كشفت وزارة الداخلية المالطية عن إرسال إدارة الحماية المدنية في مالطا أربعة من ضباطها إلى ليبيا للمساعدة في تحديد أسباب الحرائق التي اندلعت بعشرات المنازل في بلدية الأصابعة خلال الأسابيع الماضية.
ومنذ فبراير الماضي، اندلعت حرائق غامضة في عدة منازل بمنطقة الأصابعة، ورغم تكليف عدد من اللجان فإن أسباب هذه الحرائق ما تزال مجهولة، رغم انخفاض وتيرتها.
المصدر: ليبيا الأحرار
الأصابعة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الأصابعة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مقابر أثرية تعود إلى الحقبة الكنعانية في مدينة الخليل الفلسطينية
آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 12:00 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة السياحة الآثار الفلسطينية ، اكتشاف مقابر أثرية تعود إلى الحقبة الكنعانية في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، وذلك خلال أعمال تنقيب إنقاذي رافقت مشروع شق طريق جديد في المنطقة.وأوضحت الوزارة في بيان، أن الاكتشاف جرى في خربة الهراب ببلدة السموع جنوبي الخليل، حيث تم العثور على مقابر تعود إلى العصر البرونزي الوسيط، وهي مقابر منحوتة على شكل بار تحتوي على حجرات دفن متعددة، وتظهر نمطا دفنيا كان شائعا في فلسطين خلال تلك الحقبة.وأشار البيان إلى أن المقابر احتوت على مرفقات جنائزية من بينها فخار، وحلي، وتعاويذ، وأختام، وأسلحة برونزية، ما يعكس جوانب من الحياة الاجتماعية والاقتصادية آنذاك.وبحسب الوزارة، فإن هذا الاكتشاف يسهم في تعزيز المعرفة بتاريخ المنطقة خلال العصور القديمة، مشددة على أهمية التعاون مع السلطات المحلية لحماية الموقع بوصفه جزءا من التراث الثقافي الفلسطيني.ويعتبر الفلسطينيون أن عضويتهم الكاملة في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، التي حصلوا عليها في أكتوبر 2011، تدعم جهودهم في حفظ تراثهم، رغم معارضة الولايات المتحدة التي علقت تمويلها للمنظمة على خلفية القرار.وتشير بيانات وزارة السياحة والآثار الفلسطينية إلى وجود نحو 7 آلاف موقع ومعلم أثري في الضفة الغربية، يقع نحو 60 بالمئة منها في المناطق المصنفة (ج)، الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية الكاملة، والتي تتعرض معظمها لأعمال نهب وتدمير، حسب الوزارة.