المستشار محمد شوقي فتحي - نائب عموم مصر اعتبارا من 19 سبتمبر المقبل.

من مواليد 9 مايو عام 1957 بمحافظة الغربية، وحاصل على درجة الليسانس في الحقوق عام 1979 - جامعة المنصورة.

عُين بالنيابة العامة في أول يونيو من العام 1980، ثم أصبح في 28 سبتمبر من العام 1985 وكيلا للنائب العام من الفئة الممتازة بنيابات شرق الإسكندرية ونيابة الأموال العامة بالإسكندرية، واستمر عمله بالنيابة العامة حتى 30 سبتمبر من العام 1989.

عُين قاضيا بالمحاكم الابتدائية في أول أكتوبر من العام 1989، ثم ترقى إلى درجة رئيس محكمة حتى 2 سبتمبر من العام 1993.

عُين رئيسا للنيابة العامة بنيابة استئناف الإسكندرية في 3 سبتمبر 1993 واستمر عمله بها حتى 30 سبتمبر 1995، ثم أصبح في أول أكتوبر 1995 رئيسا للنيابة العامة بالتفتيش القضائي للنيابة، ورُقي إلى درجة قاض بمحاكم الاستئناف في 16 يونيو 1999، ثم نائبا لرئيس محكمة الاستئناف في 25 يونيو 2003، ثم رُقي إلى درجة "رئيس استئناف" بمحاكم الاستئناف في 30 يونيو من العام 2005.

عُين في أول أكتوبر 2010 وحتى 30 سبتمبر 2012 عضوا بالمكتب الفني لمحكمة استئناف القاهرة، ثم أعير للعمل قاضيا بمحاكم دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة ابتداء من أول أكتوبر 2012 ولمدة 6 سنوات.

ترأس في 18 أغسطس 2019 المكتب الفني لمحكمة استئناف طنطا، ثم عُين وكيلا للإدارة العامة لشئون التفتيش القضائي بوزارة العدل في 25 فبراير من العام 2020.

عُين في 22 يونيو 2020 مساعدا وزير لوزير العدل لشئون التفتيش القضائي وحتى الآن.

صدر في وقت سابق من اليوم قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بتعيينه نائبا عاما ابتداء من 19 سبتمبر المقبل، خلفا للمستشار حماده الصاوي الذي تنتهي مدة شغله لمنصبه في هذا التاريخ.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزير العدل النائب العام قرار جمهوري السيرة الذاتية لـ النائب العام الجديد أول أکتوبر من العام فی أول

إقرأ أيضاً:

أول تصريح بعد تولي منصه.. ماذا قال رئيس وزراء كندا الجديد؟

تولّى رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني، منصبه، الجمعة، واستهلّ المناسبة بإبداء رفضه لتلويح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مراراً وتكراراً بضم الجارة الشمالية لبلاده.

وبعيد أدائه اليمين الدستورية بصفته رئيس الحكومة الـ24 لكندا خلفاً لجاستن ترودو الذي شغل المنصب منذ العام 2015، قال كارني إن التصدي للرسوم الجمركية التي يفرضها ترامب سيكون أولوية.

وأكد كارني أن كندا "لن تكون بأي شكل من الأشكال جزءا من الولايات المتحدة"، آملًا بأن تتمكّن حكومته وواشنطن يوما ماً من "العمل معاً" لخدمة مصالح البلدين.

"We will never be part of the United States," says Canadian PM Mark Carney, responding to Trump's 51st state claim. He says he looks forward to talks but "understands his agenda."https://t.co/FT303Z0Py0 pic.twitter.com/cQrQavLZrL

— Sky News (@SkyNews) March 14, 2025

وتواجه أوتاوا علاقات متدهورة مع جارتها الجنوبية منذ عودة ترامب إلى سدة الرئاسة الأمريكية في يناير (كانون الثاني)، وشنّه حرباً تجارية وحضّه كندا على التنازل عن استقلالها لتصبح الولاية الأمريكية الـ51.

وفرضت أوتاوا رسوماً جمركية رداً على تلك التي فرضها ترامب، في حين يعبّر الرأي العام الكندي عن غضب كبير حيال إصرار الرئيس الأمريكي على إلغاء الحدود الفاصلة بين البلدين.

هوس ترامب بضم كندا.. حلم توسّعي أم مجرّد أداة للضغط؟ - موقع 24هل هو مجرّد تكتيك ذكي للتفاوض، أم مسعى للسيطرة على الموارد الطبيعية، أم مجرّد حلم صعب المنال؟ يعد هوس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضم كندا فريداً بشكل يصعب إيجاد تفسير سهل له.

وكارني (59 عاماً) هو محافظ سابق للبنك المركزي وحديث العهد في السياسة وقد انتخب الأحد بأغلبية ساحقة زعيما للحزب الليبرالي خلفاً لجاستن ترودو الذي أعلن استقالته مطلع يناير (كانون الثاني) بعد ما يقرب من عشر سنوات قضاها في السلطة.

وقد لا يبقى كارني في منصبه لفترة طويلة، إذ يتعيّن على كندا إجراء انتخابات بحلول أكتوبر (تشرين الأول) على أبعد تقدير، حتى أنّ بعض المحلّلين يتوقّعون أن تنطلق الحملة الانتخابية في غضون أسابيع.

وأعلن أنه سيتوجه إلى باريس ولندن الأسبوع المقبل، في جولة ترمي إلى تعزيز التحالفات الخارجية لكندا في خضم تدهور العلاقات مع الولايات المتحدة.

ووصف كارني إدارة ترامب بأنها أكبر تحد تواجهه كندا منذ جيل من الزمن.

Prime Minister Mark Carney says Canada will 'never ever be part of US' and talk of nation becoming 51st state is 'crazy'https://t.co/fvx7kVRYCp

— Peter Stefanovic (@PeterStefanovi2) March 14, 2025

وكان المستشار الألماني أولاف شولتس، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، من بين أوائل القادة الأجانب الذين هنأوا كارني الجمعة بتوليه المنصب.

وكارني خبير اقتصادي تخرّج من جامعتي هارفارد في الولايات المتحدة وأكسفورد في المملكة المتحدة، وحقق ثروته كمصرفي في بنك غولدمان ساكس قبل أن يصبح حاكماً لبنك كندا ثم بنك إنكلترا.

وهو يسعى إلى تقديم نفسه على أنه الأفضل لقيادة البلاد خلال حرب تجارية مع الولايات المتحدة؛ التي كانت حتى الأمس القريب أقرب حليف لكندا التي "لم تعد تثق بها"، بحسب تعبير كارني.

وفي الوقت الراهن، يتقدّم في نوايا التصويت حزب المحافظين بقيادة بيار بوالييفر.

وتراجعت بشكل ملحوظ شعبية الليبراليين الذين يحمّلهم الكنديون المسؤولية عن مشكلات عدة، وخصوصاً زيادة التضخم وأزمة السكن.

مقالات مشابهة

  • أول تصريح بعد تولي منصه.. ماذا قال رئيس وزراء كندا الجديد؟
  • النائب العام يشهد إفطار رمضان مع موظفي النيابة العامة..صور
  • النائب العام يشهد إفطار رمضان مع موظفي النيابة العامة
  • محمد شوقي يبدأ عمله في ملف تجديد لاعبي الأهلي
  • عقوبات مشددة لمثيري الشغب بالأماكن العامة في الإمارات.. تعرف إليها
  • للنظام الجديد.. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 للشعبتين الأدبي والعلمي
  • وزير العدل ورئيس التفتيش القضائي يتفقدان العمل بمحكمة استئناف إب
  • ماذا لو حدث هجوم 7 أكتوبر وسليماني على قيد الحياة؟ .. بروفيسور إسرائيلي يجيب
  • تحديد موعد استئناف مرتضى منصور على حبسه 6 أشهر بتهمة سب «الخطيب»
  • ماذا لو حدث هجوم 7 أكتوبر وسليماني على قيد الحياة.. بروفيسور إسرائيلي يجيب