بعد حادث طائرة موسكو.. أول تعليق من بوتين عن قائد فاغنر
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بزعيم مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة، يفغيني بريغوجن، ووصفه اليوم الخميس، بأنه رجل أعمال موهوب يعرفه منذ التسعينيات.
وأعرب بوتين عن تعازيه لأسر ضحايا حادث تحطم الطائرة، التي قالت وسائل الإعلام الروسية أنه كان على متنها مؤسس مجموعة فاغنر في منطقة تفير الروسية.
أخبار متعلقة قصة بريجوجين "طباخ بوتين" من الصداقة إلى التمردبايدن: لم أفاجأ بنبأ تحطم طائرة بريجوجينبعد تحطم طائرة في موسكو.. غموض حول مصير قائد فاغنر "بريغوجن"
وقال:" مصير بريغوجن كان صعبًا" وأوضح أن "فاغنر" ساهمت بشكل فعال في مكافحة النازية بأوكرانيا ولن تنس لها روسيا هذا أبدا".
تداولت قنوات فضائية، مقاطع فيديو توثق لحظة تحطم طائرة شمالي العاصمة موسكو، اليوم الأربعاء، وسط أنباء تفيد بأن قائد مجموعة فاجنر العسكرية الخاصة يفجيني بريجوجن ربما كان على متنها.#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/OwR07iW1mm pic.twitter.com/GA8S0a16qC— صحيفة اليوم (@alyaum) August 23, 2023تحقيق في الحادث
أضاف بوتين في تصريحات تلفزيونية أن من الضروري انتظار نتيجة التحقيق الرسمي في الحادث الذي قُتل فيه جميع الأشخاص العشرة الذين كانوا على متن الطائرة، قائلًا إن الفحص سيستغرق بعض الوقت.
يفغيني بريغوجنهيئة الطيران المدني الروسية أعلنت أن يفغيني بريغوجن، مؤسس مجموعة فاغنر الروسية العسكرية الخاصة، كان ضمن قائمة ركاب طائرة سقطت شمالي موسكو أمس الأربعاء، ولم ينج منها أحد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس اليوم وكالات بوتين قائد فاجنر فاجنر يفجيني بريجوجن
إقرأ أيضاً:
موسكو تطور نظام اليد الميتة لشن ضربة نووية في حال القضاء على القيادة الروسية
وكالات
طورت روسيا نظام “اليد الميتة”، وهو آلية متقدمة قادرة على إطلاق ضربة نووية مدمرة في حال تدمير كل القيادة الروسية في بداية حرب عالمية نووية.
ويعمل النظام الذي صممته وزارة الدفاع الروسية على مبدأ ضمان الرد النووي التلقائي، حتى في حال تعرضت القيادة الروسية لأقصى درجات الهجوم.
ويعتمد النظام على مراقبة مستمرة للأنشطة النووية عبر الأقمار الصناعية وأجهزة الاستشعار الأرضية. وفي حال عدم اكتشاف أي رد على الهجوم النووي من قبل موسكو، يفترض النظام أن القيادة قد اختفت أو تم القضاء عليها.
في هذه الحالة، يقوم النظام على الفور بإطلاق نحو 4000 صاروخ نووي باتجاه الولايات المتحدة وحلفائها في الناتو، في محاولة لتوجيه ضربة نووية مضادة تطال العديد من المواقع الاستراتيجية. ويُقال إن هذا النظام قد صُمم لضمان الرد على أي تهديد نووي موجه ضد روسيا، بغض النظر عن الفوضى التي قد تنشأ نتيجة الهجوم.
ويعود الحديث عن “اليد الميتة” إلى الفترة السوفيتية، عندما تم تطويره خلال ذروة الحرب الباردة كإجراء وقائي يهدف إلى حفظ التوازن النووي بين القوى الكبرى. ومع تحديث الأنظمة التكنولوجية وزيادة الأبحاث النووية، يُعتبر النظام الآن أكثر تقدمًا مع إمكانية التشغيل التلقائي دون الحاجة إلى تدخل بشري.
وأشارت التقارير إلى أن موسكو ترى في هذا النظام عنصرًا أساسيًا من عناصر الردع النووي، معتبرةً إياه جزءًا من استراتيجيتها لحماية أمنها القومي في مواجهة أي تهديد نووي محتمل.
فالفيردي يضحي من أجل ريال مدريد