???? وماذا يضيرك الإفراج عن البشير غير زيادة صفك وتوحيد جبهتك القتالية!
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
اطلق سراحهم إكرامًا للمقاتلين
▪️إكرامًا للشباب الذين يقاتلون معك صفًا واحدًا منذ بداية الحرب وقدموا أرواحهم رخيصة فداء للوطن؛ اطلق سراح شيوخهم يا برهان، اطلق سراحهم إكرامًا لطيف واسع من المجتمع يساندك الآن في معركة الكرامة.
ليس من الحكمة أن تسجن قيادات حكومة الانقاذ وعهدها قد ولّى ويعيش الوطن في مؤامرة كبرى جعلت (دارفور) محتلة من قبل (الإمارات).
▪️الوضع الآن يتطلب منك كرئيس لمجلس السيادة جمع الصف وتوحيد الهدف حتى لا تستقطع البلاد وتضيع سدىً.
لماذا الابقاء على قيادات الانقاذ في السجون وتطلق سراح شركائك ومن انقلبت عليهم؟
حمدوك وشلة القحاتة وشريكك حميدتي هؤلاء هم من تآمروا عليك ودمروا البلاد.
▪️لماذا تخشى المجتمع الدولي وهو الذي يدعم تفكيك السودان ويدعم المليشيا في وضح النهار؟
وماذا يضيرك الإفراج عن البشير غير زيادة صفك وتوحيد جبهتك القتالية!
أعقل وكن على القحاتة والمأجورين ولا تكن على رفقاء الخنادق والبنادق، تذكر (من حفر حفرة لأخيه وقع فيها، وكما تدين وتدان).
♦️كما أفرجت عن بكري ويوسف عبدالفتاح ظررف صحية فأفرج عن البقية، فجميعهم شيوخ فاحترامهم يعني احترام الضباط والجنود والمجاهدين.
جنداوي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مسودة اتفاق هدنة دائمة في غزة بين حماس وإسرائيل
أفاد موقع "واللا" الإسرائيلي، أمس الخميس، أن مدير جهاز "الموساد"، ديفيد برنياع، سيجري زيارة إلى العاصمة القطرية الدوحة، لعقد لقاء مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في إطار سعي تل أبيب للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن صفقة تبادل رهائن مع حركة "حماس"، وسط تعثر مستمر في مسار المفاوضات خلال الأشهر الماضية.
وبالتوازي مع ذلك، كشفت مجلة "المجلة" تفاصيل مسودة جديدة يُجرى التفاوض بشأنها حاليًا، وتهدف إلى إبرام اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
وتتضمن المسودة خطة مفصلة تمتد لعدة أسابيع، وتضع خارطة طريق تشمل الإفراج المرحلي عن رهائن إسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، إلى جانب انسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي، وإدخال مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة.
بحسب ما نقلته المجلة، فإن المسودة تتضمن أنه في اليوم الأول من تنفيذ الاتفاق، يتم الإفراج عن الرهينة الأمريكي "إيدن ألكسندر"، بالتزامن مع إعلان إطار هدنة مؤقتة تمتد لـ 45 يومًا، يُفترض أن يتم خلالها التفاوض على تسوية نهائية.
في اليوم الثاني، تفرج حماس عن 5 رهائن إسرائيليين من "قائمة 59" التي سبق أن سلمتها لإسرائيل، بينما تطلق الأخيرة سراح 66 سجينًا محكومًا بالسجن المؤبد و611 أسيرًا آخر من قطاع غزة، مع التشديد على عدم إقامة احتفالات إعلامية خلال الإفراج. كما تبدأ المساعدات الإنسانية بالتدفق من جديد. في اليوم ذاته، يبدأ الجيش الإسرائيلي إعادة الانتشار في منطقتي رفح وشمال القطاع.
وفي اليوم الثالث، تُفتتح جولة مفاوضات جديدة تتعلق باتفاق نهائي لوقف إطلاق النار، وتتناول قضايا أساسية مثل شروط تبادل بقية الرهائن، ومستقبل الانتشار العسكري الإسرائيلي، ونزع سلاح القطاع، بما يمهد لمرحلة "الهدنة الدائمة".
وفي اليوم السابع من الخطة، تُفرج حماس عن أربعة رهائن إضافيين، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 54 سجينًا محكومًا بالمؤبد و500 معتقل فلسطيني، على أن يتبع ذلك إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي إلى شرقي شارع صلاح الدين، أحد المحاور الحيوية في القطاع.
وفي اليوم العاشر، يلتزم الطرفان بتقديم قوائم ومعلومات كاملة بشأن الرهائن والأسرى الأحياء المتبقين. بينما يتم في اليوم العشرين تنفيذ تبادل للجثث، حيث تسلم حماس جثامين 16 إسرائيليًا مقابل جثث 160 فلسطينيًا.
وتشير المسودة إلى أن الاتفاق النهائي يجب أن يُستكمل خلال مهلة الـ 45 يومًا التي تنص عليها المرحلة الأولى، وإذا تم التوافق عليه، يتم حينها الإفراج الكامل عن بقية الرهائن، سواء كانوا أحياء أو موتى.