ما السبب وراء اعتزال هند محمد علي زوجة نضال الشافعي؟
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
نعى الوسط الفني المصري رحيل هند محمد علي، زوجة الفنان نضال الشافعي، التي توفيت في 3 أبريل 2025 بعد معاناة مع مرض في الكلى، وبعد أيام قليلة من وفاة والدتها.
وكانت الراحلة قد بدأت مشوارها الفني مبكرًا وشاركت في عدة أعمال درامية، من بينها “تامر وشوقية” و”لحظات حرجة”، قبل أن تعتزل التمثيل وتتفرغ لرعاية أسرتها.
وصفها زوجها في تصريحات سابقة بأنها ضحت كثيرًا من أجله وتخلّت عن حلمها الفني لبناء الأسرة.
وقد تحولت صفحات الفنانين على مواقع التواصل إلى دفتر عزاء، حيث عبّر الكثيرون عن حزنهم ودعوا لها بالرحمة والمغفرة.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نضال الشافعي زوجة نضال الشافعي وفاة زوجة نضال الشافعي هند محمد علي المزيد
إقرأ أيضاً:
بندقية شنو البتكلم عنها الجبان..!!
تأمُلات
كمال الهِدَي
يا جماعة الخير استهدوا بالله وحاولوا ولو مرة عدم الانجراف وراء ما يهدر وقتكم وطاقتكم فيما لا طائل من ورائه، فحديث البرهان تافه ولا معنى له، فهو ذات الرجل الكذوب المتذبذب في المواقف الذي هتف وقال " السانات والراستات والواقفين قنا" ، وهو أول من عين أقاربه في المناصب، كما أنه أحد أكبر جنرالات الجيش الذين لم يحموا تراب الوطن ببنادقهم التي يتحدث عنها وقبلوا بجبن وخسة وعمالة احتلال الآخرين لأجزاء مقدرة من وطننا.
لو كان البرهان عسكرياً صنديداً ورجلاً شجاعاً لربما قبلنا كلامه على مضض، لكنه أذل وأهون من أن يشغلنا بساقط قوله، والمشكلة ليست في هذا الكائن الغريب، بل تكمن المشكلة الحقيقية في ثائر حمل البندقية ليحارب مع جيش الكيزان تحت لافتة " حرب الوجود ومعركة الكرامة"، هذا ما يجب أن نركز عليه، ولابد أن نتحلى بالشجاعة لإنتقاد إنفسنا على مواقف لا تعكس الوعي الذي رفعناه كشعار للثورة، أما ما يقوله الكيزان فالمقصود منه دائماً صرفنا عن الأهم.
استمرت الحرب العبثية لأكثر من عامين وحققت جُل أهداف الكيزان منها بسبب ضعف الوعي والإنسياق وراء العواطف البليدة، ولولا تعاطف الناس مع شعار الكيزان الزائف وحمل الكثير من شباب الثورة للسلاح ظناً منهم أن في ذلك بطولة وحماية للوطن لما شهدنا كل هذا الموت والدمار، ولتوقف الكيزان وجيشهم الضعيف عنها رغم أنوفهم، فهذا ما يهمنا أكثر من أي حديث تافه وسخيف يطلقه البرهان أو أي من أبواقه وإعلامييه المأجورين.
كمال الهِدَي
kamalalhidai@hotmail.com