قيادي بـ «الحركة المدنية»: كمال أبو عيطة صاحب حق.. وأزمته مع هشام قاسم لا يجب أن تتحول لـ سياسية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
طالب مجدي حمدان عضو مؤسس بـ«الحركة المدنية» بتوحيد الصف الوطني من أجل مصر، خاصة خلال هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها البلاد، والأزمات الاقتصادية التي تعاني منها.
وقال مجدي حمدان، عضو الهيئة العليا لحزب المحافظين، إن الإجراء الذي قام به كمال أبو عيطة ضد هشام قاسم سليم، ولو كنت مكانه لفعلت ذلك.
وتابع أن، كمال أبو عيطة استغل حقه القانوني لمقاضاة هشام قاسم، لأنه طعن بشرفه وذلك من حقه.
وأضاف حمدان خلال تصريحات خاصة لـ«الأسبوع »، أن ما يحدث بين كمال أبوعيطة، وهشام قاسم معركة جانبية، وخلافات شخصية، وليس لها أبعاد سياسية، ولكن اتخذها البعض ذريعة للتدخل في الشأن المصري، وحملها بعدا سياسيا، فالأزمة كانت تراشقا بالألفاظ على السوشيال ميديا بين الاثنين.
وتابع مجدي حمدان في تصريحه لـ«الأسبوع»، معلقا على أزمة القيادي العمالي ووزير القوى العاملة الأسبق كمال أبو عيطة، والناشر هشام قاسم، إن الأزمة بدأت بخلاف شخصي، ثم اتخذت بعدا سياسيا، وهذا ليس في مصلحة مصر.
وأضاف حمدان: هذه خلافات شخصية بين أبو عيطة وقاسم لا تخلو من التراشق بالألفاظ، ثم تطورت إلى بلاغات، حتى إن كمال أبو عيطة عندما تقدم بالبلاغ ضد هشام قاسم، طلب من النيابة أن تحقق معه في الاتهامات التي اتهمها به هشام قاسم، فالموضوع لا يخلو من الخلافات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هشام قاسم كمال ابو عيطة کمال أبو عیطة هشام قاسم
إقرأ أيضاً:
بالصور: عندما تتحول الدمى من ألعاب بريئة إلى كوابيس مرعبة
عادةً ما تُعتبر الألعاب وسيلة للمتعة والتسلية، لكنها أحيانًا تحمل جانباً مخيفاً، خاصةً عندما تكون على هيئة دمى. تلك الدمى ذات النظرات الفارغة، أو الابتسامات الغامضة، أو الملامح المتجمدة التي توحي بمعانٍ غامضة، غالباً ما ترتبط بالأساطير والقصص المخيفة عن الدمى المسكونة. هذه الحكايات تجعل من بعض الدمى مصدرًا للرعب بدلًا من أن تكون مجرد ألعاب بريئة.
وعلى فيس بوك، خُصصت صفحة لجمع صور هذه الدمى، بين التماثيل الخزفية والدمى المحشوة، بين القديمة وتلك التي صممت خصيصاً لتبدو مرعبة، وكأنها آتية من الكوابيس.
غير أن هذه النوعية من الدمى لديها جمهور خاص، من الجامعين خاصة، ممن يعتبرونها عملاً فنياً، وتعبر عن أنواع وقوالب فنية، كالواقعية والسريالية، وترتبط بنقاش ثقافي واسع.
وفيما يلي بعض من تلك الدمى.